أبدى رينيه أدلر، حارس المرمى السابق للمنتخب الألماني، مخاوفه من رد فعل غاضب لفئات أخرى بالمجتمع، في حال تم اتخاذ قرار باستئناف منافسات الدوري الألماني (بوندسليجا) ، في ظل استمرار تفشي وباء فيروس كورونا.
وقال أدلر في تصريحات لعدد اليوم الإثنين من مجلة "كيكر": "ألمانيا قد تثير مشكلة للمجتمع في حال تم منح كرة القدم استثناء، التعامل الحريص مع الأزمة هو أمر بالغ الأهمية".
وأضاف أدلر، 35 عاما، الذي اعتزل كرة القدم العام الماضي، أن مثل هذه الخطوة ستتسبب في اختلال التوازن في المجتمع، وخلق مقارنة مع المجالات الأخرى التي لا تحقق عائدات في الوقت الحالي وتعاني من اجل البقاء، وسط إجراءات حكومية مشددة من أجل الوقاية.
وتابع: "سيكون ذلك صعبا لو لم يكن هناك حل يتضمن الجميع، من البائع حتى أصحاب المشروعات الصغيرة وملاك الفنادق".
وتستمر إجراءات الحكومة حتى يوم 19 نيسان/أبريل الجاري، فيما تتوقف منافسات كرة القدم حتى نهاية الشهر ذاته.
وتأمل أندية البوندسليجا في استئناف الموسم الجاري بإقامة المباريات بدون حضور جماهيري، في سعيها لتقليل الخسائر، التي ربما تصل إلى 750 مليون يورو ( 811 مليون دولار أمريكي).
وكانت مجلة "كيكر" ذكرت الاسبوع الماضي، أن 13 ناديا، منها أربعة من أندية البوندسليجا وتسعة من الدرجة الثانية، قد تواجه خطر الإفلاس بحلول حزيران/يونيو المقبل، في حال عدم استئناف المنافسات.
وقال أوليفر مينتزلاف رئيس نادي لايبزيج في تصريحات لصحيفة "بيلد" اليوم الاثنين، إن إلغاء الموسم الجاري سيكون كارثة، كما أكد أن إقامة المباريات بدون حضور جماهيري سيساعد الأندية على تجنب التعثر المالي.
وقال مينتزلاف: "البوندسليجا لن تكون كذلك، ستكون الصورة كارثية، لذلك علينا بذل كل ما بوسعنا من أجل إنهاء الموسم بطريقة مقبولة".
ومن جانبه قال أدلر، إن استئناف منافسات كرة القدم في الوقت الحالي، سيحدث تغييرا لطيفا في الحياة اليومية المليئة بالرتابة، حتى إذا كان الخيار الوحيد هو إقامتها بدون جماهير.
وقال أدلر في تصريحات لعدد اليوم الإثنين من مجلة "كيكر": "ألمانيا قد تثير مشكلة للمجتمع في حال تم منح كرة القدم استثناء، التعامل الحريص مع الأزمة هو أمر بالغ الأهمية".
وأضاف أدلر، 35 عاما، الذي اعتزل كرة القدم العام الماضي، أن مثل هذه الخطوة ستتسبب في اختلال التوازن في المجتمع، وخلق مقارنة مع المجالات الأخرى التي لا تحقق عائدات في الوقت الحالي وتعاني من اجل البقاء، وسط إجراءات حكومية مشددة من أجل الوقاية.
وتابع: "سيكون ذلك صعبا لو لم يكن هناك حل يتضمن الجميع، من البائع حتى أصحاب المشروعات الصغيرة وملاك الفنادق".
وتستمر إجراءات الحكومة حتى يوم 19 نيسان/أبريل الجاري، فيما تتوقف منافسات كرة القدم حتى نهاية الشهر ذاته.
وتأمل أندية البوندسليجا في استئناف الموسم الجاري بإقامة المباريات بدون حضور جماهيري، في سعيها لتقليل الخسائر، التي ربما تصل إلى 750 مليون يورو ( 811 مليون دولار أمريكي).
وكانت مجلة "كيكر" ذكرت الاسبوع الماضي، أن 13 ناديا، منها أربعة من أندية البوندسليجا وتسعة من الدرجة الثانية، قد تواجه خطر الإفلاس بحلول حزيران/يونيو المقبل، في حال عدم استئناف المنافسات.
وقال أوليفر مينتزلاف رئيس نادي لايبزيج في تصريحات لصحيفة "بيلد" اليوم الاثنين، إن إلغاء الموسم الجاري سيكون كارثة، كما أكد أن إقامة المباريات بدون حضور جماهيري سيساعد الأندية على تجنب التعثر المالي.
وقال مينتزلاف: "البوندسليجا لن تكون كذلك، ستكون الصورة كارثية، لذلك علينا بذل كل ما بوسعنا من أجل إنهاء الموسم بطريقة مقبولة".
ومن جانبه قال أدلر، إن استئناف منافسات كرة القدم في الوقت الحالي، سيحدث تغييرا لطيفا في الحياة اليومية المليئة بالرتابة، حتى إذا كان الخيار الوحيد هو إقامتها بدون جماهير.