لندن - محمد حسن
يمتلك الشياطين الحمر أحد أفضل أنظمة الأكاديمية في البلاد وهناك ثقة متزايدة في النادي من أن لديهم النظام المثالي لمواصلة إنتاج النجوم، الذين حصل الكثير منهم خلال السنوات الماضية على فرصة اللعب مع الفريق الأول.
واكتشف الشياطين الحمر، أوائل عام 2016، موهبة النجم ماركوس راشفورد الذي تحول ليصبح واحداً من أفضل اللاعبين الشباب في العالم.
كما أن المدرب السابق لليونايتد، البرتغالي جوزيه مورينيو، منح الفرصة للسكوت ماكتوميناي، لإثبات قدراته، ويبدو أن المدرب الحالي النرويجي، أولي جونار سولسكاير، يسير على النهج ذاته.
وبالعودة إلى مباراة مانشستر يونايتد وإيفرتون بتاريخ 15 ديسمبر سيتذكرها تاريخ اليونايتد للأبد، ليس بسبب النتيجة، لكن لأن ماسون جرينوود ابن الأكاديمية سجل حضوره فيها وباتت المباراة رقم 4000 لليونايتد على التوالي التي يشارك فيها لاعب من أكاديمية النادي.
براندون ويليامز، إيثان جالبريث ، دي شون برنارد، إيثان ليرد ، ديلان ليفيت، دامياني ميلور ولارغي رامازاني هم الأحدث في سلسلة طويلة من لاعبي فرق الشباب الذين سيحصلون على فرصهم مع الفريق الأول.
هناك اعتقاد قوي في النادي بأن لديهم نظاماً مثالياً سيستمر بالسماح لتغذية الفريق الأول بالمواهب للسنوات القادمة.
تدعي العديد من الأندية أنها تفتخر بأنظمتها الشبابية المميزة، ولكن لا توجد أكاديمية أخرى في البلاد التزمت بالكثير من أجل الشباب أكثر من أكاديمية مانشستر يونايتد، التي أعطت الفرص للكثير من أبنائها.
وقام اليونايتد بتطوير الأكاديمية بالاستعانة بنيك كوكس، بدلاً من نيكي بات لتولي القيادة الفنية لأكاديمية الناشئين بمانشستر يونايتد الصيف الماضي، إن هذا التاريخ الحافل والمأساوي هو ما شكل الثقافة التي تقوم عليها هذه الأكاديمية.
بينما كان لديه خبرة سابقة في الدوري الإنجليزي الممتاز مع واتفورد وفترة في شيفيلد يونايتد، إلا أن الإعداد في كارينجتون هو الذي أثار إعجاب وحماس كوكس أكثر.
إن أهمية جعل اللاعبين الشباب يفهمون تاريخ النادي هو مفتاح عمل كوكس. كما ورش العمل والزيارات والمحادثات الثقافية ليست سوى بعض الأنشطة التي يشارك فيها الشباب في يونايتد، واللاعبون الكبار هم المفتاح لذلك.
وسار كوكس على نهج التقليد الذي يتبعه مانشستر يونايتد منذ وقت طويل فيما يتعلق باكتشاف المواهب الشابة وتطويرها وصقل مهاراتها حتى يمكنها أن تقدم الدعم اللازم للفريق الأول بالنادي.
16 لاعبًا من أصل 18 في تشكيلة الفريق في مباراة أستانا في دور المجموعات للدوري الأوروبي كانوا من خريجي أكاديمية مانشستر يونايتد، وبشكل عام هناك 12 لاعباً من خريجي أكاديمية الناشئين بمانشستر يونايتد في الفريق الأول الآن.
الأهم هو التزام سولشاير تجاه نجوم الأكاديمية، فهو لم يعوض روميلو لوكاكو، حتى لم لا يتم عرقلة فرص جرينوود، الذي تألق هذا الموم وسجل 12 هدفًا في جميع المسابقات.
ومع تألق جرينوود ومن قبله راشفورد، فالأمل على عاتق نجوم الأكاديمية لتكرار جيل 92 الرائع الذي كان عمود فيرجسون الفقري في الكثير من إنجازاته.
يمتلك الشياطين الحمر أحد أفضل أنظمة الأكاديمية في البلاد وهناك ثقة متزايدة في النادي من أن لديهم النظام المثالي لمواصلة إنتاج النجوم، الذين حصل الكثير منهم خلال السنوات الماضية على فرصة اللعب مع الفريق الأول.
واكتشف الشياطين الحمر، أوائل عام 2016، موهبة النجم ماركوس راشفورد الذي تحول ليصبح واحداً من أفضل اللاعبين الشباب في العالم.
كما أن المدرب السابق لليونايتد، البرتغالي جوزيه مورينيو، منح الفرصة للسكوت ماكتوميناي، لإثبات قدراته، ويبدو أن المدرب الحالي النرويجي، أولي جونار سولسكاير، يسير على النهج ذاته.
وبالعودة إلى مباراة مانشستر يونايتد وإيفرتون بتاريخ 15 ديسمبر سيتذكرها تاريخ اليونايتد للأبد، ليس بسبب النتيجة، لكن لأن ماسون جرينوود ابن الأكاديمية سجل حضوره فيها وباتت المباراة رقم 4000 لليونايتد على التوالي التي يشارك فيها لاعب من أكاديمية النادي.
براندون ويليامز، إيثان جالبريث ، دي شون برنارد، إيثان ليرد ، ديلان ليفيت، دامياني ميلور ولارغي رامازاني هم الأحدث في سلسلة طويلة من لاعبي فرق الشباب الذين سيحصلون على فرصهم مع الفريق الأول.
هناك اعتقاد قوي في النادي بأن لديهم نظاماً مثالياً سيستمر بالسماح لتغذية الفريق الأول بالمواهب للسنوات القادمة.
تدعي العديد من الأندية أنها تفتخر بأنظمتها الشبابية المميزة، ولكن لا توجد أكاديمية أخرى في البلاد التزمت بالكثير من أجل الشباب أكثر من أكاديمية مانشستر يونايتد، التي أعطت الفرص للكثير من أبنائها.
وقام اليونايتد بتطوير الأكاديمية بالاستعانة بنيك كوكس، بدلاً من نيكي بات لتولي القيادة الفنية لأكاديمية الناشئين بمانشستر يونايتد الصيف الماضي، إن هذا التاريخ الحافل والمأساوي هو ما شكل الثقافة التي تقوم عليها هذه الأكاديمية.
بينما كان لديه خبرة سابقة في الدوري الإنجليزي الممتاز مع واتفورد وفترة في شيفيلد يونايتد، إلا أن الإعداد في كارينجتون هو الذي أثار إعجاب وحماس كوكس أكثر.
إن أهمية جعل اللاعبين الشباب يفهمون تاريخ النادي هو مفتاح عمل كوكس. كما ورش العمل والزيارات والمحادثات الثقافية ليست سوى بعض الأنشطة التي يشارك فيها الشباب في يونايتد، واللاعبون الكبار هم المفتاح لذلك.
وسار كوكس على نهج التقليد الذي يتبعه مانشستر يونايتد منذ وقت طويل فيما يتعلق باكتشاف المواهب الشابة وتطويرها وصقل مهاراتها حتى يمكنها أن تقدم الدعم اللازم للفريق الأول بالنادي.
16 لاعبًا من أصل 18 في تشكيلة الفريق في مباراة أستانا في دور المجموعات للدوري الأوروبي كانوا من خريجي أكاديمية مانشستر يونايتد، وبشكل عام هناك 12 لاعباً من خريجي أكاديمية الناشئين بمانشستر يونايتد في الفريق الأول الآن.
الأهم هو التزام سولشاير تجاه نجوم الأكاديمية، فهو لم يعوض روميلو لوكاكو، حتى لم لا يتم عرقلة فرص جرينوود، الذي تألق هذا الموم وسجل 12 هدفًا في جميع المسابقات.
ومع تألق جرينوود ومن قبله راشفورد، فالأمل على عاتق نجوم الأكاديمية لتكرار جيل 92 الرائع الذي كان عمود فيرجسون الفقري في الكثير من إنجازاته.