وليد عبدالله
نفى المدرب الوطني القدير عبدالحميد الكويتي ما تردد من أنباء حول اقترابه من تولي تدريب الفريق الأول لكرة القدم بنادي النجمة في الفترة المقبلة، مؤكداً أن ذلك لا يعدو سوى اجتهادات إعلامية.
وقال الكويتي في تصريحه للوطن الرياضي: «إن ما تردد عن وجود مفاوضات من إدارة نادي النجمة معي واقترابي من تولي تدريب الكتيبة النجماوية هو عار على الصحة ولا يمت للواقع بصلة، وإن ما ذكر هو اجتهادات إعلامية غير صحيحة، حيث إنني لم أتلق أي عرض رسمي من إدارة نادي النجمة أو حتى اتصال من الإدارة يبلغني عن رغبة النادي التعاقد معي. وعندما يتم ذكر أن اسمي مطروح على طاولة النادي فهذا شأن الإدارة التي تضع الأسماء والخيارات التي قد تتواصل معها في حال رغبتها بإجراء تغير. وأعتقد أن الوضع الحالي غير واضحة المعالم بالنسبة إلى التعاقدات وإبرام الصفقات خصوصاً مع تعليق النشاط الكروي وعدم معرفة الفترة الحقيقية التي ستستأنف فيها ما تبقى من منافسات هذا الموسم والسبب هو مرض كورونا (كوفيد 19)، الذي أجبر العالم على اتخاذ الإجراءات الاحترازية لمنع انتشاره ليس فقط على الوسط الرياضي فحسب وإنما على المجتمع بأكمله، والتي تعتبر تدابير وقائية للمحافظة على حياة وسلامة الإنسان في المقام الأول قبل كل شيء».
من جانبه، اكتفى مصدر مسؤول بنادي النجمة «فضل عدم ذكر اسمه» بكلمة «إشاعة» على الأنباء التي ترددت عن المدرب عبدالحميد الكويتي في أنه اسم مطروح على طاولة إدارة النادي لتولي تدريب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي خلفاً للمدرب العبيدي.
من جهتها أكدت مصادر مطلعة بنادي النجمة للوطن الرياضي أن إدارة النادي فتحت خط المفاوضات مع المدرب عبدالحميد الكويتي، للتعاقد معه في هذه الفترة من أجل الإشراف على تدريب الفريق الأول لكرة القدم، مضيفة أن توجه الإدارة لفتح باب المفاوضات مع المدرب الكويتي يأتي في ظل تحركات الإدارة لإيجاد بديل عن المدرب البلجيكي التونسي الأصل فتحي العبيدي، بسبب تعذر الإدارة دفع راتبه الشهري، وتوجهها لترشيد النفقات من خلال تقليص رواتب الأجهزة الفنية والإدارية واللاعبين، في ظل ما يعانيه النادي إلى جانب بقية الأندية المحلية من ضائقة مالية بسبب تداعيات مرض كورونا (كوفيد 19) على الجانبين الرياضي والاقتصادي.
نفى المدرب الوطني القدير عبدالحميد الكويتي ما تردد من أنباء حول اقترابه من تولي تدريب الفريق الأول لكرة القدم بنادي النجمة في الفترة المقبلة، مؤكداً أن ذلك لا يعدو سوى اجتهادات إعلامية.
وقال الكويتي في تصريحه للوطن الرياضي: «إن ما تردد عن وجود مفاوضات من إدارة نادي النجمة معي واقترابي من تولي تدريب الكتيبة النجماوية هو عار على الصحة ولا يمت للواقع بصلة، وإن ما ذكر هو اجتهادات إعلامية غير صحيحة، حيث إنني لم أتلق أي عرض رسمي من إدارة نادي النجمة أو حتى اتصال من الإدارة يبلغني عن رغبة النادي التعاقد معي. وعندما يتم ذكر أن اسمي مطروح على طاولة النادي فهذا شأن الإدارة التي تضع الأسماء والخيارات التي قد تتواصل معها في حال رغبتها بإجراء تغير. وأعتقد أن الوضع الحالي غير واضحة المعالم بالنسبة إلى التعاقدات وإبرام الصفقات خصوصاً مع تعليق النشاط الكروي وعدم معرفة الفترة الحقيقية التي ستستأنف فيها ما تبقى من منافسات هذا الموسم والسبب هو مرض كورونا (كوفيد 19)، الذي أجبر العالم على اتخاذ الإجراءات الاحترازية لمنع انتشاره ليس فقط على الوسط الرياضي فحسب وإنما على المجتمع بأكمله، والتي تعتبر تدابير وقائية للمحافظة على حياة وسلامة الإنسان في المقام الأول قبل كل شيء».
من جانبه، اكتفى مصدر مسؤول بنادي النجمة «فضل عدم ذكر اسمه» بكلمة «إشاعة» على الأنباء التي ترددت عن المدرب عبدالحميد الكويتي في أنه اسم مطروح على طاولة إدارة النادي لتولي تدريب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي خلفاً للمدرب العبيدي.
من جهتها أكدت مصادر مطلعة بنادي النجمة للوطن الرياضي أن إدارة النادي فتحت خط المفاوضات مع المدرب عبدالحميد الكويتي، للتعاقد معه في هذه الفترة من أجل الإشراف على تدريب الفريق الأول لكرة القدم، مضيفة أن توجه الإدارة لفتح باب المفاوضات مع المدرب الكويتي يأتي في ظل تحركات الإدارة لإيجاد بديل عن المدرب البلجيكي التونسي الأصل فتحي العبيدي، بسبب تعذر الإدارة دفع راتبه الشهري، وتوجهها لترشيد النفقات من خلال تقليص رواتب الأجهزة الفنية والإدارية واللاعبين، في ظل ما يعانيه النادي إلى جانب بقية الأندية المحلية من ضائقة مالية بسبب تداعيات مرض كورونا (كوفيد 19) على الجانبين الرياضي والاقتصادي.