براءة الحسن
أعدت رابطة لاعبي كرة القدم الإسبان (AFE) وثيقة بالتعاون مع المهنيين الصحيين توصيات بشأن موعد عودة المنافسة، بما في ذلك الاختبارات الأولية للكشف عن الإيجابيات المحتملة فيروس كورونا(كوفيد19)، وعلى رأسها أسبوعان للتحضير كحد أدنى وتجنب التوقيعات أو أي نوع من الاتصال مع المعجبين.
وتؤكد أن «الهدف الأساسي من هذه الوثيقة هو وضع مبادئ توجيهية للحفاظ على صحة وسلامة لاعبي كرة القدم عند عودتهم إلى النشاط بعد حالة الطوارئ» مذكرة بأن العودة إلى المنافسة يجب أن تبدأ «عندما السلطات الصحية تضع القيود التي تسمح قانونياً بالذهاب إلى مكان التدريبات وليس قبل ذلك».
بالنسبة إلى الرابطة من الضروري أن تتطلب هذه العودة إلى الحالة الطبيعية بعد أيام عديدة دون منافسة أو التدريب في مجموعة، تتطلب بالضرورة حداً أدنى من إعادة التأهيل والتحضير البدني الجماعي قبل استئناف المنافسة. تعتبر الرابطة أن فترة التحضير ضرورية لتقليل خطر الإصابة، يجب أن تكون حوالي 15 إلى 20 يوماً.
وبالمثل تقترح الرابطة الفحوص الطبية مع اختبارات فيروس كورونا(كوفيد19) السابقة، بالإضافة إلى اختبارات الضغط، تخطيط القلب، قياس التنفس وقياس درجة الحرارة قبل بدء التدريب. في حالة اكتشاف حالة إيجابية إيجابي، يجب تفعيل البروتوكول والإجراءات التي وضعتها السلطات الصحية والحكومية.
بالإضافة إلى ذلك توصي الرابطة لتجنب العدوى المحتملة أيضاً بحظر الدخول إلى المرافق الرياضية لأي شخص غير مصرح له وخارج الفريق، بالإضافة إلى تناول أي طعام أو شراب أو مكملات غذائية في غرفة خلع الملابس خارج التي أنشأها النادي أو الخدمات الطبية.
توصي أيضاً بتجنب التوقيع على الصور والمقابلات الشخصية لتقليل مخاطر العدوى المحتملة. وسيكون من الضروري أن يكون لدى الأندية شركة متخصصة في التطهير وأن يكون لديها إمدادات كافية من مواد الحماية الفردية، بالإضافة إلى المواد الهيدروكحولية لتطهير اليد في مرافقها.
فيما يتعلق بالعلاج الطبيعي خلال هذه الفترة الزمنية إذا لزم الأمر، ينصح بأن يتم تنفيذه دائماً مع الإجراءات الأمنية المطلوبة التي وضعتها السلطات الصحية. وفيما يتعلق بالجدول الزمني للمباريات وكما دافع هذا الاتحاد دائماً، يجب أن تقام المباريات على الأقل كل 72 ساعة.
يعتبر كل من الرابطة والاتحاد العالمي للاعبي كرة القدم أنه من الأولويات احترام هذه التعليمات لضمان صحة وسلامة لاعبي كرة القدم. هذا الاتحاد سيكون صارماً للغاية بحيث يخضع البرنامج والأوقات التي تلعب فيها المباريات للعامل الصحي.
منذ بضعة أشهر فقط قامت الرابطة بتشجيع وجود مندوب صحي في جميع الملاعب، يعتبر وجود الشخص المسؤول عن المخاطر المهنية أمراً ضرورياً نظراً للوضع الحالي. كما حثت الرابطة السلطات الحكومية على اتخاذ إجراءات التنسيق اللازمة والضمانات الكافية لتجنب الفوضى في العودة إلى التدريب والمنافسة ووقفها الفوري في حالة وجود حالات إيجابية جديدة.
أخيراً عززت الرابطة قنوات الاهتمام مع الشركاء التابعين لها وأصرت على عدم العودة إلى المسابقة إلا بعد الحصول على إذن صريح من السلطات الصحية.
أعدت رابطة لاعبي كرة القدم الإسبان (AFE) وثيقة بالتعاون مع المهنيين الصحيين توصيات بشأن موعد عودة المنافسة، بما في ذلك الاختبارات الأولية للكشف عن الإيجابيات المحتملة فيروس كورونا(كوفيد19)، وعلى رأسها أسبوعان للتحضير كحد أدنى وتجنب التوقيعات أو أي نوع من الاتصال مع المعجبين.
وتؤكد أن «الهدف الأساسي من هذه الوثيقة هو وضع مبادئ توجيهية للحفاظ على صحة وسلامة لاعبي كرة القدم عند عودتهم إلى النشاط بعد حالة الطوارئ» مذكرة بأن العودة إلى المنافسة يجب أن تبدأ «عندما السلطات الصحية تضع القيود التي تسمح قانونياً بالذهاب إلى مكان التدريبات وليس قبل ذلك».
بالنسبة إلى الرابطة من الضروري أن تتطلب هذه العودة إلى الحالة الطبيعية بعد أيام عديدة دون منافسة أو التدريب في مجموعة، تتطلب بالضرورة حداً أدنى من إعادة التأهيل والتحضير البدني الجماعي قبل استئناف المنافسة. تعتبر الرابطة أن فترة التحضير ضرورية لتقليل خطر الإصابة، يجب أن تكون حوالي 15 إلى 20 يوماً.
وبالمثل تقترح الرابطة الفحوص الطبية مع اختبارات فيروس كورونا(كوفيد19) السابقة، بالإضافة إلى اختبارات الضغط، تخطيط القلب، قياس التنفس وقياس درجة الحرارة قبل بدء التدريب. في حالة اكتشاف حالة إيجابية إيجابي، يجب تفعيل البروتوكول والإجراءات التي وضعتها السلطات الصحية والحكومية.
بالإضافة إلى ذلك توصي الرابطة لتجنب العدوى المحتملة أيضاً بحظر الدخول إلى المرافق الرياضية لأي شخص غير مصرح له وخارج الفريق، بالإضافة إلى تناول أي طعام أو شراب أو مكملات غذائية في غرفة خلع الملابس خارج التي أنشأها النادي أو الخدمات الطبية.
توصي أيضاً بتجنب التوقيع على الصور والمقابلات الشخصية لتقليل مخاطر العدوى المحتملة. وسيكون من الضروري أن يكون لدى الأندية شركة متخصصة في التطهير وأن يكون لديها إمدادات كافية من مواد الحماية الفردية، بالإضافة إلى المواد الهيدروكحولية لتطهير اليد في مرافقها.
فيما يتعلق بالعلاج الطبيعي خلال هذه الفترة الزمنية إذا لزم الأمر، ينصح بأن يتم تنفيذه دائماً مع الإجراءات الأمنية المطلوبة التي وضعتها السلطات الصحية. وفيما يتعلق بالجدول الزمني للمباريات وكما دافع هذا الاتحاد دائماً، يجب أن تقام المباريات على الأقل كل 72 ساعة.
يعتبر كل من الرابطة والاتحاد العالمي للاعبي كرة القدم أنه من الأولويات احترام هذه التعليمات لضمان صحة وسلامة لاعبي كرة القدم. هذا الاتحاد سيكون صارماً للغاية بحيث يخضع البرنامج والأوقات التي تلعب فيها المباريات للعامل الصحي.
منذ بضعة أشهر فقط قامت الرابطة بتشجيع وجود مندوب صحي في جميع الملاعب، يعتبر وجود الشخص المسؤول عن المخاطر المهنية أمراً ضرورياً نظراً للوضع الحالي. كما حثت الرابطة السلطات الحكومية على اتخاذ إجراءات التنسيق اللازمة والضمانات الكافية لتجنب الفوضى في العودة إلى التدريب والمنافسة ووقفها الفوري في حالة وجود حالات إيجابية جديدة.
أخيراً عززت الرابطة قنوات الاهتمام مع الشركاء التابعين لها وأصرت على عدم العودة إلى المسابقة إلا بعد الحصول على إذن صريح من السلطات الصحية.