قال الرئيس السابق للاتحاد الدولي لكرة القدم جوزيف بلاتر إنه ما يزال بإمكان الولايات المتحدة استضافة كأس العالم 2022، وسط مزاعم فساد ضد قطر.
وستستضيف قطر المونديال في ديسمبر 2022، وهي المرة الأولى التي لن تجري فيها منافسات البطولة العالمية خلال فترة يونيو-يوليو.
ونقل موقع "إي إس بي إن" الأميركي عن بلاتر قوله إن "ألمانيا بإمكانها استضافة المونديال، لكن فرص حدوث ذلك ضئيلة على اعتبار أن أوروبا استضافت آخر نسخة من كأس العالم".
هذا ومن المقرر أن تستضيف الولايات المتحدة إلى جانب المكسيك وكندا المونديال عام 2026، إلا أن بلاتر اقترح تقديم الموعد.
وذكر "بإمكان أميركا أن تفعل ذلك بدلا من 2026..إنهم قادرون.. الأمر لا يحتاج علم الصواريخ! يمكن لليابان أن تفعل ذلك أيضا".
وكانت النيابة العامة المالية في فرنسا فتحت تحقيقا حول "فساد خاص" و"تآمر جنائي" و"استغلال نفوذ واخفاء استغلال نفوذ" حول منح قطر حق استضافة مونديال 2022.
وما تزال شبهات تتعلق بمنح قطر حق استضافة مونديال 2022 قائمة، مما جعل البعض يدعو الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) إلى إلغاء هذا العرس الكروي.
وكان القرار الذي اتخذ في ديسمبر 2010 بمنح قطر حق استضافة كأس العالم قد فاجأ الكثيرين بسبب الافتقار للقاعدة الجماهيرية الكبيرة، إضافة لدرجات الحرارة المرتفعة في الصيف.
وفي مارس الماضي، كشفت وثائق مسربة حصلت عليها صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية أن قطر دفعت "سرا" رشاوى بملايين الدولارات للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" من أجل الحصول على استضافة المونديال.
وذكرت الصحيفة في تحقيق حصري نشرته استنادا إلى الوثائق، أن الدوحة دفعت ما مجموعه 880 مليون دولار أميركي إلى الفيفا، في مسعاها لاستضافة بطولة كأس العام المقبلة.
وستستضيف قطر المونديال في ديسمبر 2022، وهي المرة الأولى التي لن تجري فيها منافسات البطولة العالمية خلال فترة يونيو-يوليو.
ونقل موقع "إي إس بي إن" الأميركي عن بلاتر قوله إن "ألمانيا بإمكانها استضافة المونديال، لكن فرص حدوث ذلك ضئيلة على اعتبار أن أوروبا استضافت آخر نسخة من كأس العالم".
هذا ومن المقرر أن تستضيف الولايات المتحدة إلى جانب المكسيك وكندا المونديال عام 2026، إلا أن بلاتر اقترح تقديم الموعد.
وذكر "بإمكان أميركا أن تفعل ذلك بدلا من 2026..إنهم قادرون.. الأمر لا يحتاج علم الصواريخ! يمكن لليابان أن تفعل ذلك أيضا".
وكانت النيابة العامة المالية في فرنسا فتحت تحقيقا حول "فساد خاص" و"تآمر جنائي" و"استغلال نفوذ واخفاء استغلال نفوذ" حول منح قطر حق استضافة مونديال 2022.
وما تزال شبهات تتعلق بمنح قطر حق استضافة مونديال 2022 قائمة، مما جعل البعض يدعو الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) إلى إلغاء هذا العرس الكروي.
وكان القرار الذي اتخذ في ديسمبر 2010 بمنح قطر حق استضافة كأس العالم قد فاجأ الكثيرين بسبب الافتقار للقاعدة الجماهيرية الكبيرة، إضافة لدرجات الحرارة المرتفعة في الصيف.
وفي مارس الماضي، كشفت وثائق مسربة حصلت عليها صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية أن قطر دفعت "سرا" رشاوى بملايين الدولارات للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" من أجل الحصول على استضافة المونديال.
وذكرت الصحيفة في تحقيق حصري نشرته استنادا إلى الوثائق، أن الدوحة دفعت ما مجموعه 880 مليون دولار أميركي إلى الفيفا، في مسعاها لاستضافة بطولة كأس العام المقبلة.