براءة الحسن
يسعى برشلونة مع انطلاق الموسم لإحياء مساعيه لنيل لقب الدوري الإسباني لكن قبل ذلك نيل لقب دوري أبطال أوروبا، اللقب المنتظر والمستهدف من قبل النادي وجمهوره وقبل ذلك نجومه وعلى رأسهم ليونيل ميسي.
الفشل في دوري أبطال أوروبا قد تكون نتيجته الإطاحة بالعديد من لاعبي الفريق حتى من بين الصفقات الجديدة، فبرشلونة يريد التأثير الفوري، وبات هناك بعض نجوم الفريق مهددين بخسارة مواقعهم أو مستقبلهم في النادي أمام الفرصة الأخيرة.
جوردي ألبا
قد يكون جوردي ألبا هو الخيار الأول للظهير الأيسر للنادي في الوقت الحالي لكن اللاعب مستواه تراجع في الآونة الأخيرة خاصة في ما يتعلق الأخطاء التي تسببت في أهداف أو كثرة احتفاظه بالكرة، وإن واصل هذه المستويات فبرشلونة قد يدخل السوق بحثاً عن ظهير جديد.
لويس سواريز
لم يعد لويس سواريز هو المهاجم الذي كان عليه قبل ذلك وتعرض لكثير من الانتقادات بسبب إهدار الفرص، وتعرقلت مسيرته هذا الموسم بإصابة قوية قبل التوقف.
في حين أن عمر المهاجم الأوروجوياني يبرر افتقاره للسرعة التي كانت تميزه قبل ذلك، فإن حقيقة أن سواريز لم يسجل هدفاً واحداً خارج أرض برشلونة في دوري أبطال أوروبا في خمس سنوات هي حقيقة كارثية..
سواريز أمامه فرصة أخرى من هنا لنهاية الموسم لإقناع مسؤولي برشلونة أنه لا يزال الأحق بقيادة هجوم البلوجرانا.
آرثر
حتى الآن فبرشلونة يفكر في إدخال آرثر ضمن الصفقات التي ينوي القيام بها مثل لاوتارو مارتينيز أو ميراليم بيانيتش، وهنا سيكون على اللاعب البرازيلي التألق بعد العودة حتى يجبر برشلونة على الإبقاء عليه.
لم تحقق الشراكة بين آرثر وفرينكي دي يونج النتائج المتوقعة حتى الآن في وسط الملعب، وهذا ما يزعج النادي الذي كان ينتظر نتائج أفضل.
صامويل أومتيتي
قبل مشاكله في الإصابة، كان صامويل أومتيتي من بين أبرز المدافعين في العالم، لكنه خسر في الأخير موقعه لصالح مواطنه كليمنت لينجليه، ولم يتمكن من العودة لمستواه بعد أن تخلص من إصاباته، وبالتالي هو يعيش فرصته الأخيرة في كامب نو.
كان المدافع الفرنسي سريعاً على قدميه وكان له حضور موثوق به للغاية في الدفاع. كما إنه ارتدى قلبه على كمه واعتبره الكثيرون في برشلونة تجسيداً لكارلس بويول.
أنطوان جريزمان
عندما انضم أنطوان جريزمان إلى برشلونة، انتظر المشجعون أن يشكل شراكة هجومية قوية مع ميسي وسواريز كما كان يفعل نيمار، لكن جريزمان لم يظهر كل إمكانياته بعد، والأسباب كثيرة منها أنه يلعب على الجناح الأيسر وهو مركز ليس بمركزه الأصلي.
سجل المهاجم الفرنسي 8 أهداف في 25 مباراة في الدوري الإسباني، ومن أهم سلبياته أنه لا يسجل في المباريات الكبرى، لكن برشلونة سيعطيه بعض الوقت قبل أن يفكر جدياً إما في تغيير وضعيته ومركزه، أو عرضه للبيع.
يسعى برشلونة مع انطلاق الموسم لإحياء مساعيه لنيل لقب الدوري الإسباني لكن قبل ذلك نيل لقب دوري أبطال أوروبا، اللقب المنتظر والمستهدف من قبل النادي وجمهوره وقبل ذلك نجومه وعلى رأسهم ليونيل ميسي.
الفشل في دوري أبطال أوروبا قد تكون نتيجته الإطاحة بالعديد من لاعبي الفريق حتى من بين الصفقات الجديدة، فبرشلونة يريد التأثير الفوري، وبات هناك بعض نجوم الفريق مهددين بخسارة مواقعهم أو مستقبلهم في النادي أمام الفرصة الأخيرة.
جوردي ألبا
قد يكون جوردي ألبا هو الخيار الأول للظهير الأيسر للنادي في الوقت الحالي لكن اللاعب مستواه تراجع في الآونة الأخيرة خاصة في ما يتعلق الأخطاء التي تسببت في أهداف أو كثرة احتفاظه بالكرة، وإن واصل هذه المستويات فبرشلونة قد يدخل السوق بحثاً عن ظهير جديد.
لويس سواريز
لم يعد لويس سواريز هو المهاجم الذي كان عليه قبل ذلك وتعرض لكثير من الانتقادات بسبب إهدار الفرص، وتعرقلت مسيرته هذا الموسم بإصابة قوية قبل التوقف.
في حين أن عمر المهاجم الأوروجوياني يبرر افتقاره للسرعة التي كانت تميزه قبل ذلك، فإن حقيقة أن سواريز لم يسجل هدفاً واحداً خارج أرض برشلونة في دوري أبطال أوروبا في خمس سنوات هي حقيقة كارثية..
سواريز أمامه فرصة أخرى من هنا لنهاية الموسم لإقناع مسؤولي برشلونة أنه لا يزال الأحق بقيادة هجوم البلوجرانا.
آرثر
حتى الآن فبرشلونة يفكر في إدخال آرثر ضمن الصفقات التي ينوي القيام بها مثل لاوتارو مارتينيز أو ميراليم بيانيتش، وهنا سيكون على اللاعب البرازيلي التألق بعد العودة حتى يجبر برشلونة على الإبقاء عليه.
لم تحقق الشراكة بين آرثر وفرينكي دي يونج النتائج المتوقعة حتى الآن في وسط الملعب، وهذا ما يزعج النادي الذي كان ينتظر نتائج أفضل.
صامويل أومتيتي
قبل مشاكله في الإصابة، كان صامويل أومتيتي من بين أبرز المدافعين في العالم، لكنه خسر في الأخير موقعه لصالح مواطنه كليمنت لينجليه، ولم يتمكن من العودة لمستواه بعد أن تخلص من إصاباته، وبالتالي هو يعيش فرصته الأخيرة في كامب نو.
كان المدافع الفرنسي سريعاً على قدميه وكان له حضور موثوق به للغاية في الدفاع. كما إنه ارتدى قلبه على كمه واعتبره الكثيرون في برشلونة تجسيداً لكارلس بويول.
أنطوان جريزمان
عندما انضم أنطوان جريزمان إلى برشلونة، انتظر المشجعون أن يشكل شراكة هجومية قوية مع ميسي وسواريز كما كان يفعل نيمار، لكن جريزمان لم يظهر كل إمكانياته بعد، والأسباب كثيرة منها أنه يلعب على الجناح الأيسر وهو مركز ليس بمركزه الأصلي.
سجل المهاجم الفرنسي 8 أهداف في 25 مباراة في الدوري الإسباني، ومن أهم سلبياته أنه لا يسجل في المباريات الكبرى، لكن برشلونة سيعطيه بعض الوقت قبل أن يفكر جدياً إما في تغيير وضعيته ومركزه، أو عرضه للبيع.
