لندن - محمد حسن
بات الطريق ممهداً أمام ليفربول ليتوج بطلاً لإنجلترا، بعد أن كشفت رابطة الدوري الإنجليزي عن الحزمة الأولى من مواعيد المباريات التي ستستأنف في 17 يونيو الجاري.
ويمكن أن يفوز ليفربول باللقب ضد منافسيه في ميرسيساد إيفرتون يوم 21 يونيو، لكن هذا يتوقف على مساعدة من آرسنال.
كيف غيرت التأجيلات الأمور؟
عندما أصبحت مباراة مانشستر سيتي مع آرسنال أول مباراة تم تأجيلها بسبب فيروس كورونا (كوفيد 19) في مارس الماضي، بدا الأمر وكأن ذلك قد ينتهي بتأخير فرصة ليفربول لتحقيق اللقب، لأن مانشستر سيتي سيكون لديه مباراة في متناول اليد مهما فعل الريدز.
لكن مباراة آرسنال والسيتي ستقام قبل ديربي ميرسيسايد وذلك يوم 17 يونيو.
وسيخوض ليفربول مباراته الأولى بعد الاستئناف أمام غريمه إيفرتون في دربي ميرسيسايد في 21 يونيو على ملعب جوديسون بارك، إلا أن الرابطة لم تحدد مكان إقامتها بعد.
فيما يحل كريستال بالاس ضيفاً على ليفربول بعد ثلاثة أيام على ملعب أنفيلد روود الخاص بليفربول.
وفي حال خرج ليفربول منتصراً من المواجهتين سيتوج بطلاً لإنجلترا للمرّة الأولى منذ عام 1990.
لكن في حال خسارة مانشستر سيتي على أرضه أمام آرسنال في 17 الشهر الحالي وهي أول مباراة بعد العودة، فسيضمن ليفربول اللقب بمجرد فوزه على إيفرتون.
المسؤولون عن الدوري الإنجليزي الممتاز يخشون من أن تتويج ليفربول في مدينة ليفربول قد يدفع الجماهير إلى الشوارع للاحتفال باللقب العائد بعد غياب طويل، لذلك تدرس الرابطة إقامة المباراة في ملعب محايد لمنع التجمهر خشية تفشي فيروس كورونا (كوفيد 19).
بات الطريق ممهداً أمام ليفربول ليتوج بطلاً لإنجلترا، بعد أن كشفت رابطة الدوري الإنجليزي عن الحزمة الأولى من مواعيد المباريات التي ستستأنف في 17 يونيو الجاري.
ويمكن أن يفوز ليفربول باللقب ضد منافسيه في ميرسيساد إيفرتون يوم 21 يونيو، لكن هذا يتوقف على مساعدة من آرسنال.
كيف غيرت التأجيلات الأمور؟
عندما أصبحت مباراة مانشستر سيتي مع آرسنال أول مباراة تم تأجيلها بسبب فيروس كورونا (كوفيد 19) في مارس الماضي، بدا الأمر وكأن ذلك قد ينتهي بتأخير فرصة ليفربول لتحقيق اللقب، لأن مانشستر سيتي سيكون لديه مباراة في متناول اليد مهما فعل الريدز.
لكن مباراة آرسنال والسيتي ستقام قبل ديربي ميرسيسايد وذلك يوم 17 يونيو.
وسيخوض ليفربول مباراته الأولى بعد الاستئناف أمام غريمه إيفرتون في دربي ميرسيسايد في 21 يونيو على ملعب جوديسون بارك، إلا أن الرابطة لم تحدد مكان إقامتها بعد.
فيما يحل كريستال بالاس ضيفاً على ليفربول بعد ثلاثة أيام على ملعب أنفيلد روود الخاص بليفربول.
وفي حال خرج ليفربول منتصراً من المواجهتين سيتوج بطلاً لإنجلترا للمرّة الأولى منذ عام 1990.
لكن في حال خسارة مانشستر سيتي على أرضه أمام آرسنال في 17 الشهر الحالي وهي أول مباراة بعد العودة، فسيضمن ليفربول اللقب بمجرد فوزه على إيفرتون.
المسؤولون عن الدوري الإنجليزي الممتاز يخشون من أن تتويج ليفربول في مدينة ليفربول قد يدفع الجماهير إلى الشوارع للاحتفال باللقب العائد بعد غياب طويل، لذلك تدرس الرابطة إقامة المباراة في ملعب محايد لمنع التجمهر خشية تفشي فيروس كورونا (كوفيد 19).