مدريد - أحمد سياف
عاد برشلونة المتصدر وحامل اللقب إلى نشاط كرة القدم بفوز ساحق على مضيفه ريال مايوركا برباعية نظيفة في المرحلة الثامنة والعشرين من الدوري الإسباني.
وحقق النادي الكاتالوني الأهم في الشوط الأول بتسجيله هدفين من فرصتين فقط عبر أرتورو فيدال وبريثوايت، قبل أن يوجه الضربة القاضية لأصحاب الأرض في الشوط الثاني بتسجيله هدفين أيضاً بينهما هدف لليونيل ميسي نجم المباراة وصانع هدفي بريثوايت وألبا.
وهو الهدف الـ20 لميسي هذا الموسم فعزز موقعه في صدارة لائحة الهدافين، والهدف الأول له خارج الأرض مع المدرب الجديد كيكي سيتين.
ورد ريال مدريد على برشلونة، بتقديمه أداء ملفتا في شوط واحد من المباراة التي انتهت لصالحه 3/1 ضد ضيفه إيبار.
وسجل الريال أهدافه الثلاثة في الدقائق الـ45 الأولى وأعاد ريال الفارق الذي يفصله عن برشلونة إلى نقطتين.
وبعد فوز يتيم حققه على برشلونة بالذات قبل التوقف من أصل خمس مباريات خاضها قبل التوقف، ضرب الريال بقوة في مستهل العودة خلف أبواب موصدة على ملعب "الفريدو دي ستيفانو" في مركز "فالديبيباس" الخاص بالتمارين، وذلك بسبب التجهيزات في سانتياجو برنابيو.
قرر زيدان إشراك مهاجمه البلجيكي إدين هازارد العائد إلى الملاعب بعد خضوعه لعملية جراحية في الكاحل واستطاع صناعة الهدف الثاني الذي سجله سيرجيو راموس.
وكان ريال قد بدأ بشكل مثالي إذ افتتح التسجيل منذ الدقيقة الرابعة عبر الألماني توني كروس الذي وصلته الكرة عند مشارف المنطقة إثر محاولة توغل فاشلة لزميله كريم بنزيمة على الجهة اليسرى، فسددها رائعة في الزاوية اليسرى العليا، ثم أضاف البرازيلي مارسيلو الهدف الثالث قبل نهاية الشوط الذي حسم المباراة للميرنجي.
وتجنبا لأي إصابات في ظل التوقف الطويل، قرر زيدان إراحة هازارد (وضع ثلجاً على كاحله بعد خروجه) وراموس ورودريجو واستبدالهم بالبرازيلي فينيسوس جونيور ومواطنه إيدر ميلياتو والويلزي جاريث بيل.
هبط مستوى الريال في الشوط الثاني حيث لعب على أقل إمكانياته ما سمح لإيبار بتسجيل هدف حفظ ماء الوجه في الدقيقة 60 عبر بيجاس، حيث تجمد رصيد إيبار في المركز الـ16 برصيد 27 نقطة.
أما أتلتيكو مدريد فحقق التعادل أمام مضيفه أتلتيك بلباو ليفقد نقطتين مهمتين في صراع التأهل لبطولة دوري أبطال أوروبا، وهو التعادل رقم 13 له هذا الموسم ليصبح أكثر فرق الدوري الإسباني تحقيقًا للتعادلات.
والحال كذلك مع فالنسيا الذي فوت انتصاراً مهماً على ليفانتي إذا تقدم بالدقيقة 89، قبل أن تتعرض شباكه لهدف التعادل في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع.
عاد برشلونة المتصدر وحامل اللقب إلى نشاط كرة القدم بفوز ساحق على مضيفه ريال مايوركا برباعية نظيفة في المرحلة الثامنة والعشرين من الدوري الإسباني.
وحقق النادي الكاتالوني الأهم في الشوط الأول بتسجيله هدفين من فرصتين فقط عبر أرتورو فيدال وبريثوايت، قبل أن يوجه الضربة القاضية لأصحاب الأرض في الشوط الثاني بتسجيله هدفين أيضاً بينهما هدف لليونيل ميسي نجم المباراة وصانع هدفي بريثوايت وألبا.
وهو الهدف الـ20 لميسي هذا الموسم فعزز موقعه في صدارة لائحة الهدافين، والهدف الأول له خارج الأرض مع المدرب الجديد كيكي سيتين.
ورد ريال مدريد على برشلونة، بتقديمه أداء ملفتا في شوط واحد من المباراة التي انتهت لصالحه 3/1 ضد ضيفه إيبار.
وسجل الريال أهدافه الثلاثة في الدقائق الـ45 الأولى وأعاد ريال الفارق الذي يفصله عن برشلونة إلى نقطتين.
وبعد فوز يتيم حققه على برشلونة بالذات قبل التوقف من أصل خمس مباريات خاضها قبل التوقف، ضرب الريال بقوة في مستهل العودة خلف أبواب موصدة على ملعب "الفريدو دي ستيفانو" في مركز "فالديبيباس" الخاص بالتمارين، وذلك بسبب التجهيزات في سانتياجو برنابيو.
قرر زيدان إشراك مهاجمه البلجيكي إدين هازارد العائد إلى الملاعب بعد خضوعه لعملية جراحية في الكاحل واستطاع صناعة الهدف الثاني الذي سجله سيرجيو راموس.
وكان ريال قد بدأ بشكل مثالي إذ افتتح التسجيل منذ الدقيقة الرابعة عبر الألماني توني كروس الذي وصلته الكرة عند مشارف المنطقة إثر محاولة توغل فاشلة لزميله كريم بنزيمة على الجهة اليسرى، فسددها رائعة في الزاوية اليسرى العليا، ثم أضاف البرازيلي مارسيلو الهدف الثالث قبل نهاية الشوط الذي حسم المباراة للميرنجي.
وتجنبا لأي إصابات في ظل التوقف الطويل، قرر زيدان إراحة هازارد (وضع ثلجاً على كاحله بعد خروجه) وراموس ورودريجو واستبدالهم بالبرازيلي فينيسوس جونيور ومواطنه إيدر ميلياتو والويلزي جاريث بيل.
هبط مستوى الريال في الشوط الثاني حيث لعب على أقل إمكانياته ما سمح لإيبار بتسجيل هدف حفظ ماء الوجه في الدقيقة 60 عبر بيجاس، حيث تجمد رصيد إيبار في المركز الـ16 برصيد 27 نقطة.
أما أتلتيكو مدريد فحقق التعادل أمام مضيفه أتلتيك بلباو ليفقد نقطتين مهمتين في صراع التأهل لبطولة دوري أبطال أوروبا، وهو التعادل رقم 13 له هذا الموسم ليصبح أكثر فرق الدوري الإسباني تحقيقًا للتعادلات.
والحال كذلك مع فالنسيا الذي فوت انتصاراً مهماً على ليفانتي إذا تقدم بالدقيقة 89، قبل أن تتعرض شباكه لهدف التعادل في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع.