(إفي):
استعاد مانشستر سيتي هوايته في هز شباك المنافسين بعد ابتعاد دام قرابة 3 أشهر بسبب جائحة كورونا، وهذه المرة بثلاثية في شباك أرسنال في اللقاء الذي احتضنه ملعب (الاتحاد) الأربعاء والمؤجل من الجولة الـ28 من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم "البريميير ليج".
انتظر رجال المدرب الإسباني بيب جوارديولا حتى الوقت الضائع من الشوط الأول ليعلنوا عن أول هدف يهز شباك الملاعب الإنجليزية في عصر كورونا، بتوقيع النجم الدولي رحيم سترلينج بتسديدة قوية من على بعد أمتار من مرمى الضيوف لم يرها بيرند لينو إلا وهي تعانق الشباك.
ومع بداية الشوط الثاني، ازداد موقف الفريق اللندني صعوبة بعد أن وجد نفسه منقوصا من لاعب بطرد المدافع البرازيلي دافيد لويس ببطاقة حمراء مباشرة إثر مخالفة ارتكبها مع النجم الجزائري رياض محرز داخل المنكقة، ليحتسب الحكم ركلة جزاء للسيتي.
ونفذ النجم البلجيكي كيفن دي بروين الركلة بنجاح ليعلن عن مضاعفة النتيجة في الدقيقة 51، وينهي اللقاء "إكلينيكيا".
ومع دخول المباراة في أمتارها الأخيرة، اختتم النجم الشاب فيل فودين ثلاثية أصحاب الضيافة في الدقيقة الأولى من الوقت المحتسب بدلا من الضائع.
وبهذا يدشن "السيتيزنس" عودتهم للمنافسة من جديد بفوز ثمين على فريق بحجم أرسنال، ليعودوا مجددا لدرب الانتصارات بعد خسارة الدربي على يد المان يونايتد بثنائية نظيفة قبل التوقف.
ورفع السيتي رصيده إلى 60 نقطة في المركز الثاني، ليؤجل إعلان تتويج ليفربول باللقب، بعد أن ظل الفارق بينهما عند 22 نقطة، قبل 9 جولات من النهاية.
فيما تجمد رصيد "الجانرز" عند 40 نقطة المركز التاسع، وتتعقد آماله أكثر في إمكانية إنهاء الموسم ضمن أحد المقاهد المؤهلة للبطولات الأوروبية في الموسم المقبل.
استعاد مانشستر سيتي هوايته في هز شباك المنافسين بعد ابتعاد دام قرابة 3 أشهر بسبب جائحة كورونا، وهذه المرة بثلاثية في شباك أرسنال في اللقاء الذي احتضنه ملعب (الاتحاد) الأربعاء والمؤجل من الجولة الـ28 من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم "البريميير ليج".
انتظر رجال المدرب الإسباني بيب جوارديولا حتى الوقت الضائع من الشوط الأول ليعلنوا عن أول هدف يهز شباك الملاعب الإنجليزية في عصر كورونا، بتوقيع النجم الدولي رحيم سترلينج بتسديدة قوية من على بعد أمتار من مرمى الضيوف لم يرها بيرند لينو إلا وهي تعانق الشباك.
ومع بداية الشوط الثاني، ازداد موقف الفريق اللندني صعوبة بعد أن وجد نفسه منقوصا من لاعب بطرد المدافع البرازيلي دافيد لويس ببطاقة حمراء مباشرة إثر مخالفة ارتكبها مع النجم الجزائري رياض محرز داخل المنكقة، ليحتسب الحكم ركلة جزاء للسيتي.
ونفذ النجم البلجيكي كيفن دي بروين الركلة بنجاح ليعلن عن مضاعفة النتيجة في الدقيقة 51، وينهي اللقاء "إكلينيكيا".
ومع دخول المباراة في أمتارها الأخيرة، اختتم النجم الشاب فيل فودين ثلاثية أصحاب الضيافة في الدقيقة الأولى من الوقت المحتسب بدلا من الضائع.
وبهذا يدشن "السيتيزنس" عودتهم للمنافسة من جديد بفوز ثمين على فريق بحجم أرسنال، ليعودوا مجددا لدرب الانتصارات بعد خسارة الدربي على يد المان يونايتد بثنائية نظيفة قبل التوقف.
ورفع السيتي رصيده إلى 60 نقطة في المركز الثاني، ليؤجل إعلان تتويج ليفربول باللقب، بعد أن ظل الفارق بينهما عند 22 نقطة، قبل 9 جولات من النهاية.
فيما تجمد رصيد "الجانرز" عند 40 نقطة المركز التاسع، وتتعقد آماله أكثر في إمكانية إنهاء الموسم ضمن أحد المقاهد المؤهلة للبطولات الأوروبية في الموسم المقبل.