إفي:
ألزم القضاء الإسباني مهاجم باريس سان جيرمان، البرازيلي نيمار دا سيلفا بأن يعيد إلى ناديه السابق برشلونة 6.8 مليون يورو من أصل 20.75 مليون تقاضها في صيف 2016 كمكافأة لتجديد عقده.
ورفض حكم المحكمة رقم 15 بمدينة برشلونة، الدعوى التي رفعها نيمار في ذلك الوقت ضد البرسا لعدم تسديد النادي للقيمة الكاملة للمكافأة المنصوص عليها نظير تجديد عقده حتى 2021 وبلغت 64.40 مليون يورو.
وفي جلسة الاستماع التي عقدت في نوفمبر الماضي، طالب دفاع الدولي البرازيلي برشلونة بدفع 43.65 مليون يورو متبقية من قيمة مكافأة التجديد.
من جانبه، طالب النادي الكتالوني اللاعب بتعويض بقيمة 22.5 مليون يورو (مبلغ 20.75 الذي يمثل الدفعة الأولى من المكافأة بالإضافة إلى الفائدة) ، على أساس أن نيمار قد خرق العقد بالتوقيع مع باريس سان جيرمان بعد عام من التجديد مع البرسا.
وفي هذا السياق، يرى القاضي أن لاعب كرة القدم "لم يكن يفتقر إلى الحق في تلقي المبلغ الذي يطالب به فحسب، ولكن أيضا، بالنظر إلى الدعوى المقدمة ضده، يجب عليه تعويض النادي عن المبلغ الإضافي الذي حصل عليه كمكافأة، بعد أن أنهى العقد قبل موعده بدون سبب مبرر أبعد من رغبته في الذهاب لناد آخر".
{{ article.visit_count }}
ألزم القضاء الإسباني مهاجم باريس سان جيرمان، البرازيلي نيمار دا سيلفا بأن يعيد إلى ناديه السابق برشلونة 6.8 مليون يورو من أصل 20.75 مليون تقاضها في صيف 2016 كمكافأة لتجديد عقده.
ورفض حكم المحكمة رقم 15 بمدينة برشلونة، الدعوى التي رفعها نيمار في ذلك الوقت ضد البرسا لعدم تسديد النادي للقيمة الكاملة للمكافأة المنصوص عليها نظير تجديد عقده حتى 2021 وبلغت 64.40 مليون يورو.
وفي جلسة الاستماع التي عقدت في نوفمبر الماضي، طالب دفاع الدولي البرازيلي برشلونة بدفع 43.65 مليون يورو متبقية من قيمة مكافأة التجديد.
من جانبه، طالب النادي الكتالوني اللاعب بتعويض بقيمة 22.5 مليون يورو (مبلغ 20.75 الذي يمثل الدفعة الأولى من المكافأة بالإضافة إلى الفائدة) ، على أساس أن نيمار قد خرق العقد بالتوقيع مع باريس سان جيرمان بعد عام من التجديد مع البرسا.
وفي هذا السياق، يرى القاضي أن لاعب كرة القدم "لم يكن يفتقر إلى الحق في تلقي المبلغ الذي يطالب به فحسب، ولكن أيضا، بالنظر إلى الدعوى المقدمة ضده، يجب عليه تعويض النادي عن المبلغ الإضافي الذي حصل عليه كمكافأة، بعد أن أنهى العقد قبل موعده بدون سبب مبرر أبعد من رغبته في الذهاب لناد آخر".
