أكد الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم النائب الأول لرئيس الإتحاد الدولي لكرة التزام الإتحاد القاري بدعم قضايا اللاجئين وتبني الخطط والبرامج الرامية لمساندتهم وتعزيز اندماجهم في المجتمعات الآسيوية.
وأشار الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة في تصريح بمناسبة الإحتفال باليوم العالمي للاجئين أن نحو 37 ألف لاجئ استفادوا بصورة مباشرة من برامج المسؤولية الاجتماعية التي تبنتها مؤسسة الحلم الآسيوي التابعة للإتحاد القاري خلال السنوات الثلاث الماضية وذلك بالتعاون مع مجموعة من المنظمات المعنية في القارة والعالم.
وقال: "إن كرة القدم تمتلك القدرة على نشر الأمل، وهي أيضاً تمتلك القدرة على الوصول إلى المجتمعات الأكثر حاجة، وفي يوم اللاجئين العالمي نحن نحمل مسؤولية تسخير كرة القدم لمساعدة الناس وتعليمهم وتمكينهم".
وأضاف: "قام الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، من خلال مؤسسة الحلم الآسيوي، بالتأثير الإيجابي على حياة العديد من اللاجئين، ونحن ملتزمون بمواصلة العمل مع شركائنا، للقيام بالمزيد من المبادرات لنشر الخير والأمل لدى الناس".
يشار إلى أن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم شدد ضمن إطار الرؤية والمهمة على الاستفادة من قوة كرة القدم في تحقيق التطوير الاجتماعي، من خلال مؤسسة الحلم الآسيوي، وقد نجح بالفعل في صنع الفارق عبر برامج أقيمت في لبنان وسوريا والعراق والأردن وأفغانستان وتايلاند وفلسطين وبنغلادش وماليزيا، كما وضع خطط لمبادرات إضافية في المستقبل.
وكان من ضمن أكبر مشاريع الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، المشروع الذي أقيم للاجئين الروهينغا في بنغلادش، وذلك بدعم من المدربين من كافة أرجاء القارة، والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، والاتحاد الدولي للصليب والهلال الأحمر، ورابطة الدوري الإنكليزي، وكذلك لمخيم لاجئي الروهينغا في ماليزيا بدعم من المفوضية السامية لشؤون اللاجئين والاتحاد الماليزي لكرة القدم.
وأشار الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة في تصريح بمناسبة الإحتفال باليوم العالمي للاجئين أن نحو 37 ألف لاجئ استفادوا بصورة مباشرة من برامج المسؤولية الاجتماعية التي تبنتها مؤسسة الحلم الآسيوي التابعة للإتحاد القاري خلال السنوات الثلاث الماضية وذلك بالتعاون مع مجموعة من المنظمات المعنية في القارة والعالم.
وقال: "إن كرة القدم تمتلك القدرة على نشر الأمل، وهي أيضاً تمتلك القدرة على الوصول إلى المجتمعات الأكثر حاجة، وفي يوم اللاجئين العالمي نحن نحمل مسؤولية تسخير كرة القدم لمساعدة الناس وتعليمهم وتمكينهم".
وأضاف: "قام الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، من خلال مؤسسة الحلم الآسيوي، بالتأثير الإيجابي على حياة العديد من اللاجئين، ونحن ملتزمون بمواصلة العمل مع شركائنا، للقيام بالمزيد من المبادرات لنشر الخير والأمل لدى الناس".
يشار إلى أن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم شدد ضمن إطار الرؤية والمهمة على الاستفادة من قوة كرة القدم في تحقيق التطوير الاجتماعي، من خلال مؤسسة الحلم الآسيوي، وقد نجح بالفعل في صنع الفارق عبر برامج أقيمت في لبنان وسوريا والعراق والأردن وأفغانستان وتايلاند وفلسطين وبنغلادش وماليزيا، كما وضع خطط لمبادرات إضافية في المستقبل.
وكان من ضمن أكبر مشاريع الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، المشروع الذي أقيم للاجئين الروهينغا في بنغلادش، وذلك بدعم من المدربين من كافة أرجاء القارة، والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، والاتحاد الدولي للصليب والهلال الأحمر، ورابطة الدوري الإنكليزي، وكذلك لمخيم لاجئي الروهينغا في ماليزيا بدعم من المفوضية السامية لشؤون اللاجئين والاتحاد الماليزي لكرة القدم.