(إفي):
أرجأ ليفربول اقتراب إعلانه بطلا للبريميير ليج هذا الموسم ولأول مرة في تاريخه إثر تعادله السلبي أمام جاره إيفرتون في "دربي المرسيسايد" الذي احتضنه ملعب (جوديسون بارك) الأحد في إطار الجولة الـ30 من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
كان الفريق صاحب الضيافة هو الأخطر في اللقاء، لاسيما في الشوط الثاني الذي كاد أن يسجل خلاله في أكثر من مناسبة، لولا سوء الحظ تارة، وتألق الحارس البرازيلي أليسون بيكر تارة أخرى.
وانتظر رجال المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي حتى الدقائق العشر الأخيرة لتهديد مرمى الضيوف بفرص واضحة، بدأت بفرصة مزدوجة إثر تسديدة أرضية من المهاجم الشاب دومينيك كالفيرت ليوين تصدى لها أليسون بيكر ببراعة، لترتد إلى توم ديفيس الذي سدد مجددا ولكن ارتدت كرته هذه المرة من القائم الأيمن.
وفي الدقيقة التالية مباشرة عاد كالفيرت مجددا لتهديد مرمى ليفربول برأسية حادت بغرابة عن القائم الأيسر لمرمى الحارس البرازيلي.
ثم في الدقيقة 82 جاء الدور على المهاجم البرازيلي ريتشارليسون الذي راوغ دفاع "الريدز" بمهارة داخل المنطقة ثم سدد كرة قوية في الزاوية الضيقة ولكنها وجدت مواطنه بيكر في الموعد.
وفي أول ظهور للفريقين بعد العودة من التوقف بسبب جائحة كورونا، اكتفى الجاران باقتسام نطقة المباراة.
وبهذا يتأجل إعلان تتويج "الريدز" بلقب البريميير ليج للمرة الأولى في تاريخهم بالشكل الحالي للبطولة لجولتين قادمتين، بعد ارتفاع رصيد الفريق إلى 83 نقطة، بفارق 23 نقطة عن حامل اللقب مانشستر سيتي، الذي سيواجه بيرنلي مساء الاثنين في ختام الجولة.
فيما بات رصيد "التوفيز" 38 نقطة في المرتبة الـ12.
أرجأ ليفربول اقتراب إعلانه بطلا للبريميير ليج هذا الموسم ولأول مرة في تاريخه إثر تعادله السلبي أمام جاره إيفرتون في "دربي المرسيسايد" الذي احتضنه ملعب (جوديسون بارك) الأحد في إطار الجولة الـ30 من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
كان الفريق صاحب الضيافة هو الأخطر في اللقاء، لاسيما في الشوط الثاني الذي كاد أن يسجل خلاله في أكثر من مناسبة، لولا سوء الحظ تارة، وتألق الحارس البرازيلي أليسون بيكر تارة أخرى.
وانتظر رجال المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي حتى الدقائق العشر الأخيرة لتهديد مرمى الضيوف بفرص واضحة، بدأت بفرصة مزدوجة إثر تسديدة أرضية من المهاجم الشاب دومينيك كالفيرت ليوين تصدى لها أليسون بيكر ببراعة، لترتد إلى توم ديفيس الذي سدد مجددا ولكن ارتدت كرته هذه المرة من القائم الأيمن.
وفي الدقيقة التالية مباشرة عاد كالفيرت مجددا لتهديد مرمى ليفربول برأسية حادت بغرابة عن القائم الأيسر لمرمى الحارس البرازيلي.
ثم في الدقيقة 82 جاء الدور على المهاجم البرازيلي ريتشارليسون الذي راوغ دفاع "الريدز" بمهارة داخل المنطقة ثم سدد كرة قوية في الزاوية الضيقة ولكنها وجدت مواطنه بيكر في الموعد.
وفي أول ظهور للفريقين بعد العودة من التوقف بسبب جائحة كورونا، اكتفى الجاران باقتسام نطقة المباراة.
وبهذا يتأجل إعلان تتويج "الريدز" بلقب البريميير ليج للمرة الأولى في تاريخهم بالشكل الحالي للبطولة لجولتين قادمتين، بعد ارتفاع رصيد الفريق إلى 83 نقطة، بفارق 23 نقطة عن حامل اللقب مانشستر سيتي، الذي سيواجه بيرنلي مساء الاثنين في ختام الجولة.
فيما بات رصيد "التوفيز" 38 نقطة في المرتبة الـ12.