نشر المسؤولون عن أعمال الصيانة في ريال مدريد الإسباني، الجمعة، صورا لأعمال تطوير ملعب "سانتياغو برنابيو" التاريخي الخاص بالفريق.
وكشفت الصورة التي ظهرت على مواقع التواصل الاجتماعي، أنبوب الصرف الصحي الضخم الذي يقع تحت أرضية الملعب، فيما علق القائم بأعمال الصيانة بول برغس قائلا إنه "حان الوقت لتحويل هذا المكان إلى ملعب كرة القدم مرة أخرى، سنكون مشغولين لعدة أسابيع".
وتتضمن خطة تجديد الاستاد بناء ما اصطلح على تسميته بالـ"كهف'' حيث سيتم حفظ عشب أرضية الملعب، وإن كانت تلك الخطوة ستتأخر حتى الصيف المقبل لتجنب تأخير عودة الفريق إلى ملعبه.iframe
وتتمثل خطة "الكهف" في عدة ألواح تحت أرضية الملعب تؤدي دور "البيت الأخضر"، حيث يستهدف أن يخلق هذا النظام ظروفًا مثالية لنمو وحفظ العشب، مع الحفاظ على التوازن الأمثل بين درجة الرطوبة والتعرض إلى ضوء الشمس.
وتجديد الملعب يعد جزءا من خطة أكبر لتحويل "سانتياغو برنابيو" إلى ملعب متعدد الأغراض، يمكن استخدامه لاستضافة أحداث أخرى مثل الحفلات الموسيقية.
والخطط جارية حالية تستهدف الاستفادن من المكان لمدة 300 يوم في السنة، وليس فقط خلال المباريات.
يشار إلى أن سعة معقل ريال مدريد التاريخي تبلغ 81 ألف متفرج، وقد افتتح لأول مرة عام 1947.
وكشفت الصورة التي ظهرت على مواقع التواصل الاجتماعي، أنبوب الصرف الصحي الضخم الذي يقع تحت أرضية الملعب، فيما علق القائم بأعمال الصيانة بول برغس قائلا إنه "حان الوقت لتحويل هذا المكان إلى ملعب كرة القدم مرة أخرى، سنكون مشغولين لعدة أسابيع".
وتتضمن خطة تجديد الاستاد بناء ما اصطلح على تسميته بالـ"كهف'' حيث سيتم حفظ عشب أرضية الملعب، وإن كانت تلك الخطوة ستتأخر حتى الصيف المقبل لتجنب تأخير عودة الفريق إلى ملعبه.iframe
وتتمثل خطة "الكهف" في عدة ألواح تحت أرضية الملعب تؤدي دور "البيت الأخضر"، حيث يستهدف أن يخلق هذا النظام ظروفًا مثالية لنمو وحفظ العشب، مع الحفاظ على التوازن الأمثل بين درجة الرطوبة والتعرض إلى ضوء الشمس.
وتجديد الملعب يعد جزءا من خطة أكبر لتحويل "سانتياغو برنابيو" إلى ملعب متعدد الأغراض، يمكن استخدامه لاستضافة أحداث أخرى مثل الحفلات الموسيقية.
والخطط جارية حالية تستهدف الاستفادن من المكان لمدة 300 يوم في السنة، وليس فقط خلال المباريات.
يشار إلى أن سعة معقل ريال مدريد التاريخي تبلغ 81 ألف متفرج، وقد افتتح لأول مرة عام 1947.