(إفي):
واصل ريال مدريد خطواته الواثقة نحو لقب الليجا الـ34 في تاريخه بعد أن عاد بانتصار ثمين وصعب من عقر دار مضيفه غرناطة بنتيجة (1-2) في اللقاء الذي جمعهما الاثنين على ملعب (لوس كارمينيس) في ختام الجولة الـ32 بدوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم.
لم يهدر الفريق الملكي وقتا طويلا من أجل اكتشاف طريق شباك الفرييق الأندلسي بهدف أول بعد 10 دقائق بتوقيع الفرنسي فيرلان ميندي الذي انطلق داخل المنطقة ثم سدد كرة قوية سكنت أعلى الزاوية الضيقة لمرمى الحارس روي سيلفا، ليعلن عن أول أهدافه بقميص الميرينجي منذ انضمامه للفريق بداية الموسم الجاري.
لم تمر 6 دقائق حتى أضاف النجم الفرنسي وهداف الفريق كريم بنزيمة الهدف الثاني بتسديدة من داخل المنطقة مرت على يسار سيلفا، ليرفع رصيده التهديفي هذا الموسم إلى 19 هدفا يحتفظ بها بموقعه في المركز الثاني بفارق 3 أهداف خلف قائد برشلونة الأرجنتيني ليونيل ميسي.
ولكن مع بداية الشوط الثاني، أشعل أصحاب الضيافة الأجواء بهدف تقليص الفارق الذي حمل النكهة الفنزويلية بتوقيع الجناح داروين ماتشيس الذي استقبل تمريرة بينية من مواطنه يانخيل إيريرا، ليسدد كرة قوية مرت من بين قدمي تيبو كورتوا.
حافظ الريال على هذا التقدم ليتنفس الفرنسي زين الدين زيدان الصعداء بإضافة 3 نقاط جديدة تجعله على بعد خطوة من استعادة لقب الليجا الغائب عن الفريق آخر موسمين من براثن الغريم التقليدي برشلونة.
مكاسب الفريق لم تتوقف عند هذا الحد، بل إنه واصل عزف نغمة الانتصارات للجولة التاسعة على التوالي، ويصبح الوحيد في إسبانيا صاحب العلامة الكاملة منذ العودة من التوقف الطويل بسبب جائحة كورونا.
ورفع الفريق رصيده إلى 83 نقطة في الصدارة، ويحافظ على فارق النقاط الأربع مع البلاوجرانا قبل جولتين من النهاية.
أما غرناطة فلم تؤثر الخسارة على موقعه في الليجا هذا الموسم حيث ظل في منتصف الجدول برصيد 50 نقطة.
واصل ريال مدريد خطواته الواثقة نحو لقب الليجا الـ34 في تاريخه بعد أن عاد بانتصار ثمين وصعب من عقر دار مضيفه غرناطة بنتيجة (1-2) في اللقاء الذي جمعهما الاثنين على ملعب (لوس كارمينيس) في ختام الجولة الـ32 بدوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم.
لم يهدر الفريق الملكي وقتا طويلا من أجل اكتشاف طريق شباك الفرييق الأندلسي بهدف أول بعد 10 دقائق بتوقيع الفرنسي فيرلان ميندي الذي انطلق داخل المنطقة ثم سدد كرة قوية سكنت أعلى الزاوية الضيقة لمرمى الحارس روي سيلفا، ليعلن عن أول أهدافه بقميص الميرينجي منذ انضمامه للفريق بداية الموسم الجاري.
لم تمر 6 دقائق حتى أضاف النجم الفرنسي وهداف الفريق كريم بنزيمة الهدف الثاني بتسديدة من داخل المنطقة مرت على يسار سيلفا، ليرفع رصيده التهديفي هذا الموسم إلى 19 هدفا يحتفظ بها بموقعه في المركز الثاني بفارق 3 أهداف خلف قائد برشلونة الأرجنتيني ليونيل ميسي.
ولكن مع بداية الشوط الثاني، أشعل أصحاب الضيافة الأجواء بهدف تقليص الفارق الذي حمل النكهة الفنزويلية بتوقيع الجناح داروين ماتشيس الذي استقبل تمريرة بينية من مواطنه يانخيل إيريرا، ليسدد كرة قوية مرت من بين قدمي تيبو كورتوا.
حافظ الريال على هذا التقدم ليتنفس الفرنسي زين الدين زيدان الصعداء بإضافة 3 نقاط جديدة تجعله على بعد خطوة من استعادة لقب الليجا الغائب عن الفريق آخر موسمين من براثن الغريم التقليدي برشلونة.
مكاسب الفريق لم تتوقف عند هذا الحد، بل إنه واصل عزف نغمة الانتصارات للجولة التاسعة على التوالي، ويصبح الوحيد في إسبانيا صاحب العلامة الكاملة منذ العودة من التوقف الطويل بسبب جائحة كورونا.
ورفع الفريق رصيده إلى 83 نقطة في الصدارة، ويحافظ على فارق النقاط الأربع مع البلاوجرانا قبل جولتين من النهاية.
أما غرناطة فلم تؤثر الخسارة على موقعه في الليجا هذا الموسم حيث ظل في منتصف الجدول برصيد 50 نقطة.