إفي:
حجز باريس سان جيرمان مقعده في نهائي دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه بعد أن اكتسح لايبزيج الألماني بثلاثية نظيفة في نصف النهائي الذي احتضنه ملعب (النور) الثلاثاء بالعاصمة البرتغالية لشبونة.
سيطر الفريق الباريسي تماما على مجريات المباراة منذ صافرة البداية وأنهى المهمة "إكلينيكيا" خلال الـ45 دقيقة الأولى بهدفين رائعين.
وجاء هدف الافتتاح في الدقيقة 13 بنكهة لاتينية خالصة إثر ركلة حرة من اليسار نفذها النجم الأرجنتيني أنخيل دي ماريا ليرتقي لها بشكل رائع المدافع البرازيلي ماركينيوس ويسكنها بدقة يُحسد عليها داخل الشباك وسط مشاهدة من لاعبي الفريق الألماني.
اكتمل مشهد سيطرة الباريسيين على المستطيل الأخضر بالهدف الثاني في الدقيقة 42 والذي تكفل دي ماريا هذه المرة بتسجيله بعد أن أهداه النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا تمريرة ساحرة بالكعب ليجد صاحب القميص رقم (11) نفسه في مواجهة الحارس المجري بيتر جالوتشي، ويسكن الكرة بهدوء في الشباك.
وفي الشوط الثاني، أنهى بطل فرنسا المهمة تماما بالهدف الثالث في الدقيقة 56 بتوقيع الظهير الإسباني الأيسر خوان بيرنات الذي ترجم عرضية المتألق دي ماريا من اليسار برأسه في الشباك وسط غياب تام من مدافعي الفريق الألماني.
وبهذا الانتصار الكبير يحجز الـ"بي إس جي" أول مقاعد المباراة النهائية التي سيكون نفس الملعب مسرحا لها الأحد المقبل، في انتظار الطرف الآخر المتأهل من المربع الذهبي بين بايرن ميونخ الألماني وأوليمبيك ليون الفرنسي الأربعاء على ملعب (جوزيه ألفالادي).
كما صنع رجال الألماني توماس توخيل تاريخا لهم ببلوغ نهائي الكأس "ذات الأذنين" للمرة الأولى في تاريخ الكتيبة الفرنسية.
وسيبحث الفريق عن ثاني ألقابه القارية بعد 24 عاما عندما صعد لأول مرة على منصات التتويج وتحديدا في موسم (1995-96) بلقب بطولة كأس الكؤوس.
على الجانب الآخر، حقق لايبزيج، الذي تأسس منذ 11 عاما فقط، تاريخا لنفسه بالفعل بتأهله للمربع الذهبي للمرة الأولى في تاريخه في أي بطولة قارية في ظهوره الرابع بها.
حجز باريس سان جيرمان مقعده في نهائي دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه بعد أن اكتسح لايبزيج الألماني بثلاثية نظيفة في نصف النهائي الذي احتضنه ملعب (النور) الثلاثاء بالعاصمة البرتغالية لشبونة.
سيطر الفريق الباريسي تماما على مجريات المباراة منذ صافرة البداية وأنهى المهمة "إكلينيكيا" خلال الـ45 دقيقة الأولى بهدفين رائعين.
وجاء هدف الافتتاح في الدقيقة 13 بنكهة لاتينية خالصة إثر ركلة حرة من اليسار نفذها النجم الأرجنتيني أنخيل دي ماريا ليرتقي لها بشكل رائع المدافع البرازيلي ماركينيوس ويسكنها بدقة يُحسد عليها داخل الشباك وسط مشاهدة من لاعبي الفريق الألماني.
اكتمل مشهد سيطرة الباريسيين على المستطيل الأخضر بالهدف الثاني في الدقيقة 42 والذي تكفل دي ماريا هذه المرة بتسجيله بعد أن أهداه النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا تمريرة ساحرة بالكعب ليجد صاحب القميص رقم (11) نفسه في مواجهة الحارس المجري بيتر جالوتشي، ويسكن الكرة بهدوء في الشباك.
وفي الشوط الثاني، أنهى بطل فرنسا المهمة تماما بالهدف الثالث في الدقيقة 56 بتوقيع الظهير الإسباني الأيسر خوان بيرنات الذي ترجم عرضية المتألق دي ماريا من اليسار برأسه في الشباك وسط غياب تام من مدافعي الفريق الألماني.
وبهذا الانتصار الكبير يحجز الـ"بي إس جي" أول مقاعد المباراة النهائية التي سيكون نفس الملعب مسرحا لها الأحد المقبل، في انتظار الطرف الآخر المتأهل من المربع الذهبي بين بايرن ميونخ الألماني وأوليمبيك ليون الفرنسي الأربعاء على ملعب (جوزيه ألفالادي).
كما صنع رجال الألماني توماس توخيل تاريخا لهم ببلوغ نهائي الكأس "ذات الأذنين" للمرة الأولى في تاريخ الكتيبة الفرنسية.
وسيبحث الفريق عن ثاني ألقابه القارية بعد 24 عاما عندما صعد لأول مرة على منصات التتويج وتحديدا في موسم (1995-96) بلقب بطولة كأس الكؤوس.
على الجانب الآخر، حقق لايبزيج، الذي تأسس منذ 11 عاما فقط، تاريخا لنفسه بالفعل بتأهله للمربع الذهبي للمرة الأولى في تاريخه في أي بطولة قارية في ظهوره الرابع بها.