وليد عبدالله
داهم فيروس كورونا المنتخب الوطني للناشئين لكرة القدم، بعد إصابة أحد اللاعبين بالفيروس.
وألزم الاتحاد البحريني لكرة القدم أفراد المنتخب من الجهازين الفني والإداري واللاعبين بالحجر المنزلي، مع إجراء الفحص الثاني 28 أغسطس الجاري؛ للتأكد من عدم وجود أي نتائج إيجابية في أفراد المنتخب.
وكان منتخب الناشئين قد بدأ مرحلة التجمع الأولي 26 يوليو الماضي بقيادة الطاقم الفني الجديد المكوّن من المدرب البرتغالي نانو كوستا والمدرب الوطني المساعد محمد عدنان أيوب، حيث شهدت هذه المرحلة مشاركة 88 لاعبا تم اختيارهم لهذه المرحلة التي ركز من خلالها الطاقم الفني على تقليص العدد للوصول إلى القائمة النهائية التي سيعتمد عليها المدرب كوستا في برنامجه الإعدادي للتحضير لنهائيات كأس آسيا تحت 17 عاما، والتي من المقرر أن تحتضن منافساتها مملكة البحرين في الفترة من 25 نوفمبر حتى 12 ديسمبر القادمين. ويخضع لاعبو المنتخب في الفترة الحالية لإجراء التدريبات اليومية عن بعد تحت إشراف الجهاز الفني، من أجل الاستمرار في مرحلة الإعداد وعدم التوقف إلى حين العودة للتدريبات الجماعية على المستطيل الأخضر، والتي يتوقع عودتها مع بداية شهر سبتمبر المقبل.
داهم فيروس كورونا المنتخب الوطني للناشئين لكرة القدم، بعد إصابة أحد اللاعبين بالفيروس.
وألزم الاتحاد البحريني لكرة القدم أفراد المنتخب من الجهازين الفني والإداري واللاعبين بالحجر المنزلي، مع إجراء الفحص الثاني 28 أغسطس الجاري؛ للتأكد من عدم وجود أي نتائج إيجابية في أفراد المنتخب.
وكان منتخب الناشئين قد بدأ مرحلة التجمع الأولي 26 يوليو الماضي بقيادة الطاقم الفني الجديد المكوّن من المدرب البرتغالي نانو كوستا والمدرب الوطني المساعد محمد عدنان أيوب، حيث شهدت هذه المرحلة مشاركة 88 لاعبا تم اختيارهم لهذه المرحلة التي ركز من خلالها الطاقم الفني على تقليص العدد للوصول إلى القائمة النهائية التي سيعتمد عليها المدرب كوستا في برنامجه الإعدادي للتحضير لنهائيات كأس آسيا تحت 17 عاما، والتي من المقرر أن تحتضن منافساتها مملكة البحرين في الفترة من 25 نوفمبر حتى 12 ديسمبر القادمين. ويخضع لاعبو المنتخب في الفترة الحالية لإجراء التدريبات اليومية عن بعد تحت إشراف الجهاز الفني، من أجل الاستمرار في مرحلة الإعداد وعدم التوقف إلى حين العودة للتدريبات الجماعية على المستطيل الأخضر، والتي يتوقع عودتها مع بداية شهر سبتمبر المقبل.