إفي:
نجح العائد للبريميير ليج بعد غياب طويل، ليدز يونايتد، في تحقيق فوزه الأول هذا الموسم على حساب ضيفه فولهام، الصاعد حديثا هو الآخر هذا الموسم، في مباراة مثيرة بنتيجة (4-3) السبت في إطار ثاني جولات الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
وعلى ملعب (إيلاند رود)، لم ينتظر أصحاب الأرض طويلا من أجل اكتشاف طريق شباك الفريق اللندني وتقدموا بعد 5 دقائق من صافرة البداية عن طريق النجم البرتغالي هيلدر كوستا.
ولكن أعاد النجم الصربي ألكسندر ميتروفيتش فولهام للقاء بهدف التعادل من ركلة جزاء في الدقيقة 34.
لم يهنأ فولهام كثيرا بالتعادل بعد أن احتسب الحكم ركلة جزاء أخرى ولكن هذه المرة لليدز سجل على إثرها لاعب الوسط البولندي ماتيوز كليتش هدف التقدم في الدقيقة 41.
الشوط الثاني كان أكثر إثارة، حيث سجل لاعبو ليدز في بدايته هدفين متتاليين في الدقيقتين 50 و57 عن طريق باتريك بامفورد، وكوستا من جديد ليظن الجميع أن اللقاء انتهى لصالح كتيبة المخضرم الأرجنتيني مارسيلو بييلسا.
ولكن كان للاعبي فولهام رأيا آخر بعد أن قلصوا الفارق في الدقيقة 62 بفضل بوبي ريد، قبل أن يشعل ميتروفيتش اللقاء بتسجيل الهدف الثالث في الدقيقة 67 برأسية رائعة، ليتسرب القلق لنفوس أصحاب الأرض.
إلا أن لاعبي ليدز تمكنوا فيما تبقى من عمر اللقاء من الحفاظ على تقدمهم ليحصدوا أول 3 نقاط لهم في الموسم بعد الخسارة في مباراة الافتتاح أمام حامل اللقب ليفربول بنفس النتيجة في مباراة رائعة.
واحتل ليدز بهذه النتيجة المركز التاسع مؤقتا برصيد 3 نقاط.
أما فولهام فتكبد خسارته الثانية تواليا ليقبع في المركز الـ19 وقبل الأخير بدون رصيد بفارق الأهداف أمام ويست بروميتش الذي سقط بقسوة في وقت سابق من اليوم على يد إيفرتون بنتيجة (5-2).
نجح العائد للبريميير ليج بعد غياب طويل، ليدز يونايتد، في تحقيق فوزه الأول هذا الموسم على حساب ضيفه فولهام، الصاعد حديثا هو الآخر هذا الموسم، في مباراة مثيرة بنتيجة (4-3) السبت في إطار ثاني جولات الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
وعلى ملعب (إيلاند رود)، لم ينتظر أصحاب الأرض طويلا من أجل اكتشاف طريق شباك الفريق اللندني وتقدموا بعد 5 دقائق من صافرة البداية عن طريق النجم البرتغالي هيلدر كوستا.
ولكن أعاد النجم الصربي ألكسندر ميتروفيتش فولهام للقاء بهدف التعادل من ركلة جزاء في الدقيقة 34.
لم يهنأ فولهام كثيرا بالتعادل بعد أن احتسب الحكم ركلة جزاء أخرى ولكن هذه المرة لليدز سجل على إثرها لاعب الوسط البولندي ماتيوز كليتش هدف التقدم في الدقيقة 41.
الشوط الثاني كان أكثر إثارة، حيث سجل لاعبو ليدز في بدايته هدفين متتاليين في الدقيقتين 50 و57 عن طريق باتريك بامفورد، وكوستا من جديد ليظن الجميع أن اللقاء انتهى لصالح كتيبة المخضرم الأرجنتيني مارسيلو بييلسا.
ولكن كان للاعبي فولهام رأيا آخر بعد أن قلصوا الفارق في الدقيقة 62 بفضل بوبي ريد، قبل أن يشعل ميتروفيتش اللقاء بتسجيل الهدف الثالث في الدقيقة 67 برأسية رائعة، ليتسرب القلق لنفوس أصحاب الأرض.
إلا أن لاعبي ليدز تمكنوا فيما تبقى من عمر اللقاء من الحفاظ على تقدمهم ليحصدوا أول 3 نقاط لهم في الموسم بعد الخسارة في مباراة الافتتاح أمام حامل اللقب ليفربول بنفس النتيجة في مباراة رائعة.
واحتل ليدز بهذه النتيجة المركز التاسع مؤقتا برصيد 3 نقاط.
أما فولهام فتكبد خسارته الثانية تواليا ليقبع في المركز الـ19 وقبل الأخير بدون رصيد بفارق الأهداف أمام ويست بروميتش الذي سقط بقسوة في وقت سابق من اليوم على يد إيفرتون بنتيجة (5-2).
