يتطلع فريق نادي الحد الأول لكرة القدم للاستعداد بشكل أفضل، وذلك تحضيراً لما تبقى من مباريات الموسم الرياضي الحالي 2019/ 2020.
فالفريق تبقت له مباراة واحدة في مسابقة كأس جلالة الملك المفدى، وهو اللقاء الذي يجمعه بفريق نادي المحرق يوم 12 أكتوبر المقبل في نهائي أغلى الكؤوس، فيما تبقت له 3 مواجهات حاسمة في مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز، أمام الحالة في المباراة المؤجلة من الجولة 16، وأمام المنامة في الجولة 17 وأمام البسيتين في الجولة 18 والأخيرة من المسابقة.
منعطف الموسم
مدرب الفريق المدرب الوطني القدير محمد الشملان يعي تماماً أهمية هذه الفترة بالتحديد للفريق، حيث سيسعى لوضع الفريق في الجاهزية المناسبة على المستوى الذهني والبدني وكذلك على الجانب الفني، من خلال الاعتماد على خطة اللعب التي تحقق له الانتصارات في الأربع مواجهات المتبقية في الموسم.
فالمهمة ليست سهلة على المدرب الشملان والكتيبة الحداوية، بل تحتاج للتركيز. فمباراة المحرق في نهائي أغلى الكؤؤس، لا تحتمل التعويض خصوصاً وأن الفريق المنافس فريق متمرس في النهائيات وهو الفريق الأعلى حصاداً في هذه المسابقة، حيث إن الخسارة ستفقد الحد هدفه في حصد اللقب الثاني في تاريخ مشاركاته في المسابقة الغالية، بعدما نجح الفريق بقيادة المدرب الوطني القدير سلمان شريدة الملقب بـ«الجنرال»، من تحقيق لقبه في موسم 2014/ 2015، بعد تغلبه على فريق البسيتين بنتيجة هدفين مقابل دون رد.
بالعودة لما تبقى من مباريات الفريق في مسابقة دوري ناصربن حمد الممتاز، فالحد يدرك أن تسجيل العلامة الكاملة في 3 مباريات هي الهدف الوحيد الذي سيسعى لتحقيقه، فحصد 9 نقاط من أمام الحالة والمنامة والبسيتين سيرفع رصيد الفريق إلى النقطة 41، في حين أن فوز الرفاع صاحب الصدارة الحالية والمحرق صاحب المركز الثاني سيرفع من نقاطهما إلى النقطة 40، وبالتالي فإن الحد سيتوج بطلاً للمسابقة بفارق نقطة واحدة عن كلا الفريقين، وهذا ما تطمح الكتيبة الحداوية إلى تحقيقه في مباريات الدوري، وحصد اللقب الثاني في تاريخ مشاركات الفريق في هذه المسابقة، بعد أن نجح الفريق في التتويج بلقب المسابقة بموسم 2015/ 2016 بقيادة المدرب الوطني سلمان شريدة.
هل يكررها الشملان ؟
وعلى الصعيد الشخصي للمدرب الشملان، فإن المدرب الشملان الذي سبق له تدريب فريق نادي الحد ونجح في صعود الفريق لمصاف دوري الكبار، بعد تحقيقه للقب دوري الدرجة الثانية موسم 2009/ 2010، يتطلع هو الآخر في تسجيل إنجاز في رصيده التدريبي على مستوى مسابقة كأس جلالة الملك ومسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز، فالمدرب الشملان والذي يعد أحد المدربين الذين يحملون شهادة «برو» في مجال التدريب بلعبة كرة القدم، ويعد أحد المحاضرين المعتمدين في قارة آسيا، لم يسبق له أن حقق مع فريق محلي لقب مسابقة كأس جلالة الملك المفدى ومسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز. وبالتأكيد أن ذلك سيكون هدفاً واضحاً للمدرب مع الحد في أن يقدم الفريق أفضل ما لديه فيما المباراة النهائية بمسابقة أغلى الكؤوس وفيما تبقى من مباريات الدوري، للمنافسة على حصد لقبي المسابقة، وإذا ما فعلها المدرب الشملان ستكون تاريخية في سجله التدريبي وللفريق وسيعتبر ثاني مدرب بحريني يحصد الثنائية خلال الموسمين الماضي والحالي، بعد أن نجح المدرب علي عاشور من التتويج بلقب مسابقة كأس جلالة الملك ولقب دوري ناصر بن حمد الممتاز في الموسم الماضي مع فريق نادي الرفاع.
فالفريق تبقت له مباراة واحدة في مسابقة كأس جلالة الملك المفدى، وهو اللقاء الذي يجمعه بفريق نادي المحرق يوم 12 أكتوبر المقبل في نهائي أغلى الكؤوس، فيما تبقت له 3 مواجهات حاسمة في مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز، أمام الحالة في المباراة المؤجلة من الجولة 16، وأمام المنامة في الجولة 17 وأمام البسيتين في الجولة 18 والأخيرة من المسابقة.
منعطف الموسم
مدرب الفريق المدرب الوطني القدير محمد الشملان يعي تماماً أهمية هذه الفترة بالتحديد للفريق، حيث سيسعى لوضع الفريق في الجاهزية المناسبة على المستوى الذهني والبدني وكذلك على الجانب الفني، من خلال الاعتماد على خطة اللعب التي تحقق له الانتصارات في الأربع مواجهات المتبقية في الموسم.
فالمهمة ليست سهلة على المدرب الشملان والكتيبة الحداوية، بل تحتاج للتركيز. فمباراة المحرق في نهائي أغلى الكؤؤس، لا تحتمل التعويض خصوصاً وأن الفريق المنافس فريق متمرس في النهائيات وهو الفريق الأعلى حصاداً في هذه المسابقة، حيث إن الخسارة ستفقد الحد هدفه في حصد اللقب الثاني في تاريخ مشاركاته في المسابقة الغالية، بعدما نجح الفريق بقيادة المدرب الوطني القدير سلمان شريدة الملقب بـ«الجنرال»، من تحقيق لقبه في موسم 2014/ 2015، بعد تغلبه على فريق البسيتين بنتيجة هدفين مقابل دون رد.
بالعودة لما تبقى من مباريات الفريق في مسابقة دوري ناصربن حمد الممتاز، فالحد يدرك أن تسجيل العلامة الكاملة في 3 مباريات هي الهدف الوحيد الذي سيسعى لتحقيقه، فحصد 9 نقاط من أمام الحالة والمنامة والبسيتين سيرفع رصيد الفريق إلى النقطة 41، في حين أن فوز الرفاع صاحب الصدارة الحالية والمحرق صاحب المركز الثاني سيرفع من نقاطهما إلى النقطة 40، وبالتالي فإن الحد سيتوج بطلاً للمسابقة بفارق نقطة واحدة عن كلا الفريقين، وهذا ما تطمح الكتيبة الحداوية إلى تحقيقه في مباريات الدوري، وحصد اللقب الثاني في تاريخ مشاركات الفريق في هذه المسابقة، بعد أن نجح الفريق في التتويج بلقب المسابقة بموسم 2015/ 2016 بقيادة المدرب الوطني سلمان شريدة.
هل يكررها الشملان ؟
وعلى الصعيد الشخصي للمدرب الشملان، فإن المدرب الشملان الذي سبق له تدريب فريق نادي الحد ونجح في صعود الفريق لمصاف دوري الكبار، بعد تحقيقه للقب دوري الدرجة الثانية موسم 2009/ 2010، يتطلع هو الآخر في تسجيل إنجاز في رصيده التدريبي على مستوى مسابقة كأس جلالة الملك ومسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز، فالمدرب الشملان والذي يعد أحد المدربين الذين يحملون شهادة «برو» في مجال التدريب بلعبة كرة القدم، ويعد أحد المحاضرين المعتمدين في قارة آسيا، لم يسبق له أن حقق مع فريق محلي لقب مسابقة كأس جلالة الملك المفدى ومسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز. وبالتأكيد أن ذلك سيكون هدفاً واضحاً للمدرب مع الحد في أن يقدم الفريق أفضل ما لديه فيما المباراة النهائية بمسابقة أغلى الكؤوس وفيما تبقى من مباريات الدوري، للمنافسة على حصد لقبي المسابقة، وإذا ما فعلها المدرب الشملان ستكون تاريخية في سجله التدريبي وللفريق وسيعتبر ثاني مدرب بحريني يحصد الثنائية خلال الموسمين الماضي والحالي، بعد أن نجح المدرب علي عاشور من التتويج بلقب مسابقة كأس جلالة الملك ولقب دوري ناصر بن حمد الممتاز في الموسم الماضي مع فريق نادي الرفاع.