وليد عبدالله :
علمت "w.sports" من مصادر خاصة أن شركة "ديار المحرق" تتجه خلال الفترة القادمة لبناء إستاد رياضي وصالة مغطاة متعددة الأغراض في مشروع ديار المحرق، وذلك ضمن سلسلة المشاريع التنموية التي تسعى الشركة لتنفيذها في هذا المشروع.
وأشارت المصادر إلى أنه لم يتم حتى الآن الكشف عن تفاصيل هاذين المشروعين الرياضيين بـ"ديار المحرق" أو حتى الإعلان عنه رسمياً، إلا أن الشركة قد اعتمدت من خلال الرسومات التوضيحية إستاداً رياضياً كبيراً وصالة مغطاة ضمن المشروع العقاري العملاق لإحدى أكبر المدن العصرية في مملكة البحرين.
ويعتبر "ديار المحرق" أحد مشاريع التطوير العقاري الكبرى في مملكة البحرين، والذي أُطلق عام 2015، حيث يقع هذا المشروع في الجزء الشمالي لمدينة المحرق على مساحة شاسعة من الأراضي المستصلحة تفوق 10 كيلومتر مربع على امتداد 7 جزر.
ويبدو أن توجه شركة ديار المحرق في بناء الإستاد والصالة، يأتي كواحدة من الإسهامات التي تسعى من خلالها الشركة لمواصلة جهودها في دعم الرياضة البحرينية، خصوصاً وأنها سجلت اسمها كواحدة من الشركات الرائدة في خدمة المجال الرياضي بالمملكة، عبر تقديمها لمختلف أنواع الدعم للألعاب الرياضية وخاصة للعبة كرة القدم.
ويعتبر فكرة إنشاء استاد رياضي مطلباً طال انتظاره لجميع الرياضيين في المملكة، منذ آخر إستاد تم بناؤه عام 1982 وهو إستاد البحرين الوطني، والذي يتسع لأكثر من 35 ألف متفرج، حيث إن بناء إستاد رياضي سيساهم في تطوير الرياضة لاسيما لعبة كرة القدم البحرينية، التي تمر في حالة من الانتعاش بعد الرؤية التي أطلقها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، مستشار الأمن الوطني رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، والتي تهدف للنهوض بلعبة كرة القدم والوصول بها نحو العالمية، والذي نتج عنها حصد المنتخب الوطني الأول على لقب النسخة التاسعة من بطولة غرب آسيا التي أقيمت في العراق أغسطس 2019، وفوزه بلقب النسخة 24 من دورة كأس الخليج العربي التي أقيمت في قطر ديسمبر من العام ذاته.
علمت "w.sports" من مصادر خاصة أن شركة "ديار المحرق" تتجه خلال الفترة القادمة لبناء إستاد رياضي وصالة مغطاة متعددة الأغراض في مشروع ديار المحرق، وذلك ضمن سلسلة المشاريع التنموية التي تسعى الشركة لتنفيذها في هذا المشروع.
وأشارت المصادر إلى أنه لم يتم حتى الآن الكشف عن تفاصيل هاذين المشروعين الرياضيين بـ"ديار المحرق" أو حتى الإعلان عنه رسمياً، إلا أن الشركة قد اعتمدت من خلال الرسومات التوضيحية إستاداً رياضياً كبيراً وصالة مغطاة ضمن المشروع العقاري العملاق لإحدى أكبر المدن العصرية في مملكة البحرين.
ويعتبر "ديار المحرق" أحد مشاريع التطوير العقاري الكبرى في مملكة البحرين، والذي أُطلق عام 2015، حيث يقع هذا المشروع في الجزء الشمالي لمدينة المحرق على مساحة شاسعة من الأراضي المستصلحة تفوق 10 كيلومتر مربع على امتداد 7 جزر.
ويبدو أن توجه شركة ديار المحرق في بناء الإستاد والصالة، يأتي كواحدة من الإسهامات التي تسعى من خلالها الشركة لمواصلة جهودها في دعم الرياضة البحرينية، خصوصاً وأنها سجلت اسمها كواحدة من الشركات الرائدة في خدمة المجال الرياضي بالمملكة، عبر تقديمها لمختلف أنواع الدعم للألعاب الرياضية وخاصة للعبة كرة القدم.
ويعتبر فكرة إنشاء استاد رياضي مطلباً طال انتظاره لجميع الرياضيين في المملكة، منذ آخر إستاد تم بناؤه عام 1982 وهو إستاد البحرين الوطني، والذي يتسع لأكثر من 35 ألف متفرج، حيث إن بناء إستاد رياضي سيساهم في تطوير الرياضة لاسيما لعبة كرة القدم البحرينية، التي تمر في حالة من الانتعاش بعد الرؤية التي أطلقها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، مستشار الأمن الوطني رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، والتي تهدف للنهوض بلعبة كرة القدم والوصول بها نحو العالمية، والذي نتج عنها حصد المنتخب الوطني الأول على لقب النسخة التاسعة من بطولة غرب آسيا التي أقيمت في العراق أغسطس 2019، وفوزه بلقب النسخة 24 من دورة كأس الخليج العربي التي أقيمت في قطر ديسمبر من العام ذاته.