يعتقد المدير الفني الأسبق لبايرن ميونخ، الألماني فيليكس ماغات، أن الأرجنتيني ليونيل ميسي، كان له الفضل الأكبر في الإنجازات التي حققها برشلونة في عهد المدرب الإسباني بيب غوارديولا.
وقال ماغات في تصريحات نقلتها صحيفة "بيلد" الألمانية: "ميسي هو من فاز بالألقاب وليس غوارديولا، وبدون ليونيل فإن هذا النظام لم يكن لينجح مع بيب، وإلا كان فاز بدوري الأبطال مع البايرن ومانشستر سيتي منذ فترة طويلة".
وأضاف: "غوارديولا كان يفوز فقط بفضل ميسي، الذي بمقدوره تغيير مسار المباراة".
وأكمل المدرب المخضرم (67 عاما): "طريقة غوارديولا لا تنجح إلا إذا كان لديك نجوم متفوقون فنيا على منافسيهم، وبالنسبة للمشاهدين، فامتلاك الكرة وتدويرها أمر ممل، والفريق في المستوى العالي لا يحتاج إلى هذا الأسلوب".
وتعتبر الحقبة التي أشرف فيها غوارديولا على تدريب برشلونة بين العامين 2008 و2012، الأفضل في تاريخ الفريق الكتالوني، إذ توج معه خلال تلك الفترة بعدة ألقاب قارية ومحلية أبرزها، لقبان في مسابقة دوري أبطال أوروبا، وثلاثة ألقاب في الدوري الإسباني.
وبعد رحيله عن "البارسا"، تولى صاحب الـ49 عاما تدريب بايرن ميونخ، واكتفى بالتتويج معه بالألقاب المحلية التي كان الفريق البافاري مهيمنا عليها حتى قبل قدوم المدرب الإسباني، الذي لم يحقق مع الفريق الألماني أي إنجاز قاري يذكر.
وبعد فترة في بايرن ميونخ امتدت لثلاثة أعوام (2013-2016)، انتقل غوارديولا إلى إنجلترا لتدريب مانشستر سيتي والذي ومازال يشرف عليه حتى الآن، ولكن وعلى غرار ما حدث مع البايرن، سيطر فريق "السيتي" على المسابقات المحلية في بعض الأوقات، لكن الفريق السماوي خرج خاوي الوفاض من جميع بطولات دوري أبطال أوروبا التي شارك فيها تحت قيادة المدرب الملقب بـ"الفيلسوف".
وقال ماغات في تصريحات نقلتها صحيفة "بيلد" الألمانية: "ميسي هو من فاز بالألقاب وليس غوارديولا، وبدون ليونيل فإن هذا النظام لم يكن لينجح مع بيب، وإلا كان فاز بدوري الأبطال مع البايرن ومانشستر سيتي منذ فترة طويلة".
وأضاف: "غوارديولا كان يفوز فقط بفضل ميسي، الذي بمقدوره تغيير مسار المباراة".
وأكمل المدرب المخضرم (67 عاما): "طريقة غوارديولا لا تنجح إلا إذا كان لديك نجوم متفوقون فنيا على منافسيهم، وبالنسبة للمشاهدين، فامتلاك الكرة وتدويرها أمر ممل، والفريق في المستوى العالي لا يحتاج إلى هذا الأسلوب".
وتعتبر الحقبة التي أشرف فيها غوارديولا على تدريب برشلونة بين العامين 2008 و2012، الأفضل في تاريخ الفريق الكتالوني، إذ توج معه خلال تلك الفترة بعدة ألقاب قارية ومحلية أبرزها، لقبان في مسابقة دوري أبطال أوروبا، وثلاثة ألقاب في الدوري الإسباني.
وبعد رحيله عن "البارسا"، تولى صاحب الـ49 عاما تدريب بايرن ميونخ، واكتفى بالتتويج معه بالألقاب المحلية التي كان الفريق البافاري مهيمنا عليها حتى قبل قدوم المدرب الإسباني، الذي لم يحقق مع الفريق الألماني أي إنجاز قاري يذكر.
وبعد فترة في بايرن ميونخ امتدت لثلاثة أعوام (2013-2016)، انتقل غوارديولا إلى إنجلترا لتدريب مانشستر سيتي والذي ومازال يشرف عليه حتى الآن، ولكن وعلى غرار ما حدث مع البايرن، سيطر فريق "السيتي" على المسابقات المحلية في بعض الأوقات، لكن الفريق السماوي خرج خاوي الوفاض من جميع بطولات دوري أبطال أوروبا التي شارك فيها تحت قيادة المدرب الملقب بـ"الفيلسوف".