إفي:
واصل ميلان عزف نغمة الانتصارات في "السيري آ" للمباراة الرابعة تواليا بعد أن حقق فوزا ثمينا في عقر دار جاره اللدود إنتر ميلانو في دربي "الغضب" بهدف مقابل اثنين السبت في قمة مواجهات الجولة الرابعة من دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم.
وعلى ملعب (جوزيبي مياتزا)، يدين الفريق اللومباردي بهذا الفوز الثمين لنجمه السويدي المخضرم زلاتان إبراهيموفيتش صاحب هدفي الانتصار في الدقيقتين 13 و 16.
وجاء الهدف الأول بعد أن تابع "السلطان" ركلة الجزاء التي سددها وتصدى لها الحارس يمر هاندانوفيتش، داخل الشباك.
لم تكد تمر دقائق حتى عزز إبرا من تقدم فريقه بهدف ثان إثر عرضية متقنة من البرتغالي الواعد رافاييل لياو حولها مباشرة بباطن القدم في شباك هاندانوفيتش.
ولكن أعاد النجم البلجيكي روميلو لوكاكو "النيراتزوري" للمباراة في الدقيقة 29 بهدف تذليل الفارق بعد عرضية أرضية من الكرواتي إيفان بيريتشيتش مرت من الجميع ووجدت "الدبابة" البلجيكي في المكان المناسب.
وضرب "الروسونيري" أكثر من عصفور بهذه النتيجة، حيث أنه حافظ بها على سلسلة انتصاراته للمباراة الـ4 تواليا، ليغرد منفردا في صدارة الترتيب بالعلامة الكاملة برصيد 12 نقطة.
كما أن الفريق استعاد طعم الفوز على حساب جاره اللدود في الدربي بشكل عام بعد غياب 4 سنوات وتحديدا منذ يناير/كانون ثان 2016، عندما فاز الفريق بثلاثية نظيفة.
الفوز أيضا هو الأول لميلان في قلب (جوزيبي مياتزا) معقل إنتر منذ 10 سنوات، عندما فاز بهدف نظيف في مباراة الدور الأول لموسم (2010-11).
على الجانب الآخر، واصل رجال المدرب المخضرم أنطونيو كونتي مسلسل نزيف النقاط بعد التعادل في الجولة الماضية بهدف أمام لاتسيو، ليظل رصيد الفريق عند 7 نقاط يحتل بها المركز السادس مؤقتا.
وفي مباراة أخرى أقيمت في نفس التوقيت، واصل سامبدوريا مسلسل الاستفاقة بفوز عريض على ضيفه لاتسيو بثلاثية نظيفة على ملعب (لويجي فيراريس).
أنهى "السامب" المباراة "إكلينيكيا" في أول 45 دقيقة بهدفين حملا توقيع المخضرم فابيو كوالياريلا، وتوماسو أوجيلو في الدقيقتين 32 و41 على الترتيب.
وفي الشوط الثاني، أنهى أصحاب الأرض اللقاء تماما بالهدف الثالث في الدقيقة 74 عن طريق الجناح الدنماركي الشاب ميكيل دامسجارد.
وبهذا يحقق سامبدوريا انتصاره الثاني على التوالي، بعد بداية سيئة بهزيمتين متتاليتين، ليرتفع رصيده إلى 6 نقاط يقفز بها للمركز التاسع.
في المقابل، سقط "النسور" في فخ الخسارة الثانية منذ بداية الموسم، ليواصل الفريق نتائجه المتواضعة للجولة الثالثة تواليا بخسارتين وتعادل، مكتفيا بالفوز الذي تحقق في بداية المشوار كالياري بثنائية، ليظل رصيده عند 4 نقاط في المركز الـ11 مؤقتا.
واصل ميلان عزف نغمة الانتصارات في "السيري آ" للمباراة الرابعة تواليا بعد أن حقق فوزا ثمينا في عقر دار جاره اللدود إنتر ميلانو في دربي "الغضب" بهدف مقابل اثنين السبت في قمة مواجهات الجولة الرابعة من دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم.
وعلى ملعب (جوزيبي مياتزا)، يدين الفريق اللومباردي بهذا الفوز الثمين لنجمه السويدي المخضرم زلاتان إبراهيموفيتش صاحب هدفي الانتصار في الدقيقتين 13 و 16.
وجاء الهدف الأول بعد أن تابع "السلطان" ركلة الجزاء التي سددها وتصدى لها الحارس يمر هاندانوفيتش، داخل الشباك.
لم تكد تمر دقائق حتى عزز إبرا من تقدم فريقه بهدف ثان إثر عرضية متقنة من البرتغالي الواعد رافاييل لياو حولها مباشرة بباطن القدم في شباك هاندانوفيتش.
ولكن أعاد النجم البلجيكي روميلو لوكاكو "النيراتزوري" للمباراة في الدقيقة 29 بهدف تذليل الفارق بعد عرضية أرضية من الكرواتي إيفان بيريتشيتش مرت من الجميع ووجدت "الدبابة" البلجيكي في المكان المناسب.
وضرب "الروسونيري" أكثر من عصفور بهذه النتيجة، حيث أنه حافظ بها على سلسلة انتصاراته للمباراة الـ4 تواليا، ليغرد منفردا في صدارة الترتيب بالعلامة الكاملة برصيد 12 نقطة.
كما أن الفريق استعاد طعم الفوز على حساب جاره اللدود في الدربي بشكل عام بعد غياب 4 سنوات وتحديدا منذ يناير/كانون ثان 2016، عندما فاز الفريق بثلاثية نظيفة.
الفوز أيضا هو الأول لميلان في قلب (جوزيبي مياتزا) معقل إنتر منذ 10 سنوات، عندما فاز بهدف نظيف في مباراة الدور الأول لموسم (2010-11).
على الجانب الآخر، واصل رجال المدرب المخضرم أنطونيو كونتي مسلسل نزيف النقاط بعد التعادل في الجولة الماضية بهدف أمام لاتسيو، ليظل رصيد الفريق عند 7 نقاط يحتل بها المركز السادس مؤقتا.
وفي مباراة أخرى أقيمت في نفس التوقيت، واصل سامبدوريا مسلسل الاستفاقة بفوز عريض على ضيفه لاتسيو بثلاثية نظيفة على ملعب (لويجي فيراريس).
أنهى "السامب" المباراة "إكلينيكيا" في أول 45 دقيقة بهدفين حملا توقيع المخضرم فابيو كوالياريلا، وتوماسو أوجيلو في الدقيقتين 32 و41 على الترتيب.
وفي الشوط الثاني، أنهى أصحاب الأرض اللقاء تماما بالهدف الثالث في الدقيقة 74 عن طريق الجناح الدنماركي الشاب ميكيل دامسجارد.
وبهذا يحقق سامبدوريا انتصاره الثاني على التوالي، بعد بداية سيئة بهزيمتين متتاليتين، ليرتفع رصيده إلى 6 نقاط يقفز بها للمركز التاسع.
في المقابل، سقط "النسور" في فخ الخسارة الثانية منذ بداية الموسم، ليواصل الفريق نتائجه المتواضعة للجولة الثالثة تواليا بخسارتين وتعادل، مكتفيا بالفوز الذي تحقق في بداية المشوار كالياري بثنائية، ليظل رصيده عند 4 نقاط في المركز الـ11 مؤقتا.