(إفي):
سيستضيف ملعب (كامب نو)، بدون حضور جماهيري ووسط الظروف غير الاعتيادية الناجمة عن جائحة كورونا، السبت المقبل مباراة الكلاسيكو الإسباني الأولى هذا الموسم، والتي ستكون فاصلة بالنسبة للوضع الحرج الذي يمر به ريال مدريد بعد تلقيه هزيمتين متتاليتين خلال أربعة أيام، الأولى أمام قادش في الليجا والثانية أمام شاختار بدوري الأبطال.
بعد تلقي شباك فريقه لثلاثة أهداف في شوط المباراة الأول أمس أمام الفريق الأوكراني ومحاولته للرد في الشوط الثاني من اللقاء الذي انتهى بنتيجة (2-3)، بدأ المدرب زين الدين زيدان في إيجاد حل حيث يتوجب عليه تغيير صورة الفريق أمام البرسا.
والأزمة التي يمر بها الفريق الملكي في الوقت الحالي تختلف تماما عن التي يعاني منها غريمه الأزلي، والتي تتمثل في نظام المؤسسي وليس الرياضي.
وسيخوض رونالد كومان أول مباراة كلاسيكو له مع الفريق الذي لعب لصفوفه في السابق، وهو الفريق الإسباني الوحيد الذي تمكن من تحقيق الفوز في أول مباراة بدوري الأبطال بعد تسجيله خماسية في شباك فريق فرنسفاروش، ولكن لا يمنع ذلك أن هناك بعض الشكوك حول أداء البرسا في بطولة الدوري بعد خسارته أمام خيتافي (0-1) وتعادله أمام إشبيلية (1-1) في آخر مبارتين.
وسيواجه إشبيلية، الذي لم يتلق أيضا هزيمة في أولى مشاركاته بالـ"تشامبيونز" بعد تعادله سلبيا أمام تشيلسي وحصد نقطة ثمينة في معقل الفريق الإنجليزي، يوم السبت فريق إيبار ناسيا الخسارة الأخيرة التي تلقاها في الليجا على يد غرناطة.
وستكون هناك مواجهة أيضا يوم السبت بين أتلتيكو مدريد، الذي تلقى هزيمة كبيرة بدوري الأبطال على يد حامل اللقب، بايرن ميونخ، برباعية نظيفة وريال بيتيس تحت قيادة مدربه التشيلي مانويل بيليجريني، الذي هُزم في مباراته الأخيرة بالليجا أمام ريال سوسييداد بثلاثية نظيفة، وهو ما سيكون بمثابة لقاء بين جريحين.
وفيما يلي مباريات الجولة السابعة بالدوري الإسباني:
الجمعة: إلتشي-فالنسيا.
السبت: برشلونة-ريال مدريد وإشبيلية-إيبار وأوساسونا-أثلتيك-بلباو وأتلتيكو مدريد-ريال بيتيس.
الأحد: بلد الوليد-ألافيس وقادش-فياريال وخيتافي-غرناطة وريال سوسييداد-أويسكا.
الاثنين: ليفانتي-سيلتا فيجو.
سيستضيف ملعب (كامب نو)، بدون حضور جماهيري ووسط الظروف غير الاعتيادية الناجمة عن جائحة كورونا، السبت المقبل مباراة الكلاسيكو الإسباني الأولى هذا الموسم، والتي ستكون فاصلة بالنسبة للوضع الحرج الذي يمر به ريال مدريد بعد تلقيه هزيمتين متتاليتين خلال أربعة أيام، الأولى أمام قادش في الليجا والثانية أمام شاختار بدوري الأبطال.
بعد تلقي شباك فريقه لثلاثة أهداف في شوط المباراة الأول أمس أمام الفريق الأوكراني ومحاولته للرد في الشوط الثاني من اللقاء الذي انتهى بنتيجة (2-3)، بدأ المدرب زين الدين زيدان في إيجاد حل حيث يتوجب عليه تغيير صورة الفريق أمام البرسا.
والأزمة التي يمر بها الفريق الملكي في الوقت الحالي تختلف تماما عن التي يعاني منها غريمه الأزلي، والتي تتمثل في نظام المؤسسي وليس الرياضي.
وسيخوض رونالد كومان أول مباراة كلاسيكو له مع الفريق الذي لعب لصفوفه في السابق، وهو الفريق الإسباني الوحيد الذي تمكن من تحقيق الفوز في أول مباراة بدوري الأبطال بعد تسجيله خماسية في شباك فريق فرنسفاروش، ولكن لا يمنع ذلك أن هناك بعض الشكوك حول أداء البرسا في بطولة الدوري بعد خسارته أمام خيتافي (0-1) وتعادله أمام إشبيلية (1-1) في آخر مبارتين.
وسيواجه إشبيلية، الذي لم يتلق أيضا هزيمة في أولى مشاركاته بالـ"تشامبيونز" بعد تعادله سلبيا أمام تشيلسي وحصد نقطة ثمينة في معقل الفريق الإنجليزي، يوم السبت فريق إيبار ناسيا الخسارة الأخيرة التي تلقاها في الليجا على يد غرناطة.
وستكون هناك مواجهة أيضا يوم السبت بين أتلتيكو مدريد، الذي تلقى هزيمة كبيرة بدوري الأبطال على يد حامل اللقب، بايرن ميونخ، برباعية نظيفة وريال بيتيس تحت قيادة مدربه التشيلي مانويل بيليجريني، الذي هُزم في مباراته الأخيرة بالليجا أمام ريال سوسييداد بثلاثية نظيفة، وهو ما سيكون بمثابة لقاء بين جريحين.
وفيما يلي مباريات الجولة السابعة بالدوري الإسباني:
الجمعة: إلتشي-فالنسيا.
السبت: برشلونة-ريال مدريد وإشبيلية-إيبار وأوساسونا-أثلتيك-بلباو وأتلتيكو مدريد-ريال بيتيس.
الأحد: بلد الوليد-ألافيس وقادش-فياريال وخيتافي-غرناطة وريال سوسييداد-أويسكا.
الاثنين: ليفانتي-سيلتا فيجو.