أكد رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم النائب الأول لرئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة التزام الاتحاد القاري بتحقيق أعلى معايير الرعاية والحماية للأطفال والشباب في كافة أرجاء القارة.
جاء ذلك في الكلمة التي وجهها معاليه في الندوة الإلكترونية الأولى من نوعها التي نظمها الاتحاد الآسيوي بالتعاون مع الاتحاد الدولي لكرة القدم لحماية ورعاية الأطفال بمشاركة أكثر من 100 شخص يمثلون 46 دولة من الاتحادات الوطنية في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، إلى جانب ممثلين عن الاتحادات الإقليمية الخمس في القارة.
وقال الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة: إن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يضع قضية حماية الأطفال والشباب في مقدمة أولوياته لما يمثله هذا القطاع من أهمية كبيرة في المجتمعات الآسيوية، ولما يشكله من ثروة لمستقبل كرة القدم في القارة .
وأضاف: في عام 2019 قام الاتحاد الدولي لكرة القدم بإطلاق برنامج الرعاية لتسليط المزيد من الضوء على حماية اللاعبين الشباب وحماية مستقبل اللعبة، وقد عمل الاتحادان الآسيوي والدولي خلال العام الماضي على معالجة هذا الأمر، وأنا أفتخر بالقول أنه رغم الخطوات الكبيرة التي قمنا بإنجازها، إلا أن هذه مجرد البداية".
وأوضح: يجب أن نقوم جميعاً بدورنا من أجل ضمان توفير أعلى معايير الرعاية والحماية للأطفال في كرة القدم الآسيوية.. حضور الاتحادات الوطنية والإقليمية في هذه الندوة يؤكد التزامنا جميعاً بضمان حماية اللاعبين الشباب، وأريد أن أشكر جميع المشاركين وإدارة الاتحادين الآسيوي والدولي لكرة القدم على تنظيم هذه الندوة".
وشارك في الجلسة الافتتاحية للندوة ممثلون عن الاتحادات الوطنية في منطقة غرب آسيا، قبل الانتقال إلى اتحادات الجنوب والوسط والآسيان الأسبوع المقبل، على أن تختتم الفعاليات بمشاركة اتحادات شرق آسيا يوم 26 الجاري.
وتهدف الندوة إلى توسيع التفاهم المشترك على أهمية تطبيق وتنفيذ قواعد الحماية في كرة القدم، والتوعية بأهمية دور الاتحادات الوطنية في توفير بيئة آمنة للأطفال والشباب الذين يمارسون اللعبة.
وتضمنت قائمة المتحدثين في هذه الندوة كاثرين ليسلي مديرة حماية الأطفال في الاتحاد الدولي لكرة القدم، وكلوديا فيسيراس مسؤولة فعاليات الحماية في الاتحاد الدولي.
جاء ذلك في الكلمة التي وجهها معاليه في الندوة الإلكترونية الأولى من نوعها التي نظمها الاتحاد الآسيوي بالتعاون مع الاتحاد الدولي لكرة القدم لحماية ورعاية الأطفال بمشاركة أكثر من 100 شخص يمثلون 46 دولة من الاتحادات الوطنية في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، إلى جانب ممثلين عن الاتحادات الإقليمية الخمس في القارة.
وقال الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة: إن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يضع قضية حماية الأطفال والشباب في مقدمة أولوياته لما يمثله هذا القطاع من أهمية كبيرة في المجتمعات الآسيوية، ولما يشكله من ثروة لمستقبل كرة القدم في القارة .
وأضاف: في عام 2019 قام الاتحاد الدولي لكرة القدم بإطلاق برنامج الرعاية لتسليط المزيد من الضوء على حماية اللاعبين الشباب وحماية مستقبل اللعبة، وقد عمل الاتحادان الآسيوي والدولي خلال العام الماضي على معالجة هذا الأمر، وأنا أفتخر بالقول أنه رغم الخطوات الكبيرة التي قمنا بإنجازها، إلا أن هذه مجرد البداية".
وأوضح: يجب أن نقوم جميعاً بدورنا من أجل ضمان توفير أعلى معايير الرعاية والحماية للأطفال في كرة القدم الآسيوية.. حضور الاتحادات الوطنية والإقليمية في هذه الندوة يؤكد التزامنا جميعاً بضمان حماية اللاعبين الشباب، وأريد أن أشكر جميع المشاركين وإدارة الاتحادين الآسيوي والدولي لكرة القدم على تنظيم هذه الندوة".
وشارك في الجلسة الافتتاحية للندوة ممثلون عن الاتحادات الوطنية في منطقة غرب آسيا، قبل الانتقال إلى اتحادات الجنوب والوسط والآسيان الأسبوع المقبل، على أن تختتم الفعاليات بمشاركة اتحادات شرق آسيا يوم 26 الجاري.
وتهدف الندوة إلى توسيع التفاهم المشترك على أهمية تطبيق وتنفيذ قواعد الحماية في كرة القدم، والتوعية بأهمية دور الاتحادات الوطنية في توفير بيئة آمنة للأطفال والشباب الذين يمارسون اللعبة.
وتضمنت قائمة المتحدثين في هذه الندوة كاثرين ليسلي مديرة حماية الأطفال في الاتحاد الدولي لكرة القدم، وكلوديا فيسيراس مسؤولة فعاليات الحماية في الاتحاد الدولي.