إفي
دعا رونالدو نازاريو، اللاعب البرازيلي السابق والرئيس الحالي لنادي بلد الوليد الإسباني والصديق المقرب لمارادونا، الثلاثاء أن يتم تذكر أسطورة كرة القدم الأرجنتينية "لما قدمه من إسهامات كثيرة للكثير من الناس" وليس لما فعله في حياته الخاصة.
وقال نازاريو إن "دييجو تركا إرثا لا ينسى في كرة القدم وغير حياة الكثير من الناس"، وبينهم رونالدو نفسه، ولذا أبدى "امتنانه الشديد" للإلهام الذي منحه له المهاجم الأرجنتيني السابق.
وأكد رونالدو في مؤتمر صحفي أن "كل شخص له حياته الخاصة، ولا يمكن الحكم عليه بسبب ذلك".
وأكد أن وفاة مارادونا أثرت عليه كثيرا وتركته في حالة حزن شديد، لكنه كان شخصا مقربا ورائعا وسعيدا ومبهجا وقد أحبنا جميعا، وترك لنا إرثا مذهلا"، ومن ثم فإن خسارته "أمر مؤسف وقاس جدا".
وأضاف اللاعب البرازيلي السابق أنه تحدث مع نجم كرة القدم الأرجنتيني الراحل قبل ثلاثة أشهر ليسأله "عن لاعب وسط، تحدث عنه بشكل رائع"، وروى له أيضا ما يفعله في بلد الوليد، مضيفا: "لقد أبدى لي دعمه وأبدى استعداه لمساعدتي بقدر ما يستطيع".
ونقل مارادونا إلى أحد مستشفيات الأرجنتين في 2 نوفمبر/تشرين ثان الجاري بسبب معاناته من فقر الدم والاكتئاب، ليخضع بعدها لجراحة لإزالة تجمع دموي في المخ.
وبعدها بأسبوع، حصل بطل العالم مع "الألبيسيليستي" في 1986 بالمكسيك على الإذن الطبي بالمغادرة، ليستقر داخل منزله في بوينوس أيرس، قبل أن يفارق الحياة الأربعاء الماضي عن عمر 60 عاما بسبب أزمة قلبية.
{{ article.visit_count }}
دعا رونالدو نازاريو، اللاعب البرازيلي السابق والرئيس الحالي لنادي بلد الوليد الإسباني والصديق المقرب لمارادونا، الثلاثاء أن يتم تذكر أسطورة كرة القدم الأرجنتينية "لما قدمه من إسهامات كثيرة للكثير من الناس" وليس لما فعله في حياته الخاصة.
وقال نازاريو إن "دييجو تركا إرثا لا ينسى في كرة القدم وغير حياة الكثير من الناس"، وبينهم رونالدو نفسه، ولذا أبدى "امتنانه الشديد" للإلهام الذي منحه له المهاجم الأرجنتيني السابق.
وأكد رونالدو في مؤتمر صحفي أن "كل شخص له حياته الخاصة، ولا يمكن الحكم عليه بسبب ذلك".
وأكد أن وفاة مارادونا أثرت عليه كثيرا وتركته في حالة حزن شديد، لكنه كان شخصا مقربا ورائعا وسعيدا ومبهجا وقد أحبنا جميعا، وترك لنا إرثا مذهلا"، ومن ثم فإن خسارته "أمر مؤسف وقاس جدا".
وأضاف اللاعب البرازيلي السابق أنه تحدث مع نجم كرة القدم الأرجنتيني الراحل قبل ثلاثة أشهر ليسأله "عن لاعب وسط، تحدث عنه بشكل رائع"، وروى له أيضا ما يفعله في بلد الوليد، مضيفا: "لقد أبدى لي دعمه وأبدى استعداه لمساعدتي بقدر ما يستطيع".
ونقل مارادونا إلى أحد مستشفيات الأرجنتين في 2 نوفمبر/تشرين ثان الجاري بسبب معاناته من فقر الدم والاكتئاب، ليخضع بعدها لجراحة لإزالة تجمع دموي في المخ.
وبعدها بأسبوع، حصل بطل العالم مع "الألبيسيليستي" في 1986 بالمكسيك على الإذن الطبي بالمغادرة، ليستقر داخل منزله في بوينوس أيرس، قبل أن يفارق الحياة الأربعاء الماضي عن عمر 60 عاما بسبب أزمة قلبية.