إفي:
استعاد ريال مدريد توازنه في الليجا بعد أن حسم مواجهة الدربي أمام جاره اللدود أتلتيكو مدريد بهدفين دون رد في المباراة التي احتضنها ملعب (ألفريدو دي ستيفانو) السبت في قمة الجولة الـ13 بدوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم.
سجل الميرينجي هدفا في كل شوط، حيث افتتح لاعب الوسط البرازيلي كاسيميرو باب التسجيل في الدقيقة 15 برأسية ارتقى بها فوق الجميع وحولها بإتقان في شباك السلوفيني يان أوبلاك.
وفي الشوط الثاني، وفي الوقت الذي كان يحاول فيه لاعبو الأتلتي العودة للقاء، أطلق داني كارباخال رصاصة الرحمة على آمالهم بالهدف الثاني في الدقيقة 63 بتسديدة صاروخية من خارج المنطقة ارتطمت في القائم الأيسر لأوبلاك واصطدمت في ظهره وعادت داخل الشباك.
وضرب الفريق الملكي أكثر من عصفور بهذا الفوز المهم، حيث أنه وضع به حدا لمسلسل نزيف النقاط خلال الجولات الثلاث الأخيرة التي تكبد فيها خسارتين وتعادل.
كما أن الفوز قَرب حامل اللقب من الصدارة بعد أن رفع رصيده إلى 23 نقطة قلص بها الفارق مع الجار الغريم إلى 3 نقاط، مع تبقي مباراة مؤجلة له أمام خيتافي.
ويعد هذا هو الفوز الثاني للريال على جاره المدريدي في الليجا، بعد أن انتهت مواجهة الدور الثاني بينهما في الموسم الماضي بهدف نظيف.
ويأتي الفوز بعد أيام من تأهل الفريق لثمن نهائي دوري الأبطال في صدارة مجموعته عقب فوزه على بوروسيا مونشنجلادباخ الألماني بثنائية النجم الفرنسي كريم بنزيمة.
أما "الروخيبلانكوس"، فكتبت هذه النتيجة الخسارة الأولى لهم في الموسم، وتضع حدا لمسلسل انتصاراتهم خلال الجولات السبعة الأخيرة.
وجمدت هذه النتيجة رصيد كتيبة الأرجنتيني دييجو سيميوني عند 26 نقطة في الصدارة، مع تبقي مباراتين مؤجلتين للفريق أمام قادش وليفانتي على الترتيب.
{{ article.visit_count }}
استعاد ريال مدريد توازنه في الليجا بعد أن حسم مواجهة الدربي أمام جاره اللدود أتلتيكو مدريد بهدفين دون رد في المباراة التي احتضنها ملعب (ألفريدو دي ستيفانو) السبت في قمة الجولة الـ13 بدوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم.
سجل الميرينجي هدفا في كل شوط، حيث افتتح لاعب الوسط البرازيلي كاسيميرو باب التسجيل في الدقيقة 15 برأسية ارتقى بها فوق الجميع وحولها بإتقان في شباك السلوفيني يان أوبلاك.
وفي الشوط الثاني، وفي الوقت الذي كان يحاول فيه لاعبو الأتلتي العودة للقاء، أطلق داني كارباخال رصاصة الرحمة على آمالهم بالهدف الثاني في الدقيقة 63 بتسديدة صاروخية من خارج المنطقة ارتطمت في القائم الأيسر لأوبلاك واصطدمت في ظهره وعادت داخل الشباك.
وضرب الفريق الملكي أكثر من عصفور بهذا الفوز المهم، حيث أنه وضع به حدا لمسلسل نزيف النقاط خلال الجولات الثلاث الأخيرة التي تكبد فيها خسارتين وتعادل.
كما أن الفوز قَرب حامل اللقب من الصدارة بعد أن رفع رصيده إلى 23 نقطة قلص بها الفارق مع الجار الغريم إلى 3 نقاط، مع تبقي مباراة مؤجلة له أمام خيتافي.
ويعد هذا هو الفوز الثاني للريال على جاره المدريدي في الليجا، بعد أن انتهت مواجهة الدور الثاني بينهما في الموسم الماضي بهدف نظيف.
ويأتي الفوز بعد أيام من تأهل الفريق لثمن نهائي دوري الأبطال في صدارة مجموعته عقب فوزه على بوروسيا مونشنجلادباخ الألماني بثنائية النجم الفرنسي كريم بنزيمة.
أما "الروخيبلانكوس"، فكتبت هذه النتيجة الخسارة الأولى لهم في الموسم، وتضع حدا لمسلسل انتصاراتهم خلال الجولات السبعة الأخيرة.
وجمدت هذه النتيجة رصيد كتيبة الأرجنتيني دييجو سيميوني عند 26 نقطة في الصدارة، مع تبقي مباراتين مؤجلتين للفريق أمام قادش وليفانتي على الترتيب.