إفي:
أكد الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) أنه سيختبر إجراء الفرق لتغييرات إضافية خلال مباريات كأس العالم للأندية التي تقام في قطر في الفترة من الأول وحتى الـ11 من فبراير/شباط المقبل وذلك في حالات حدوث إصابات ارتجاج أو الاشتباه في حدوثها.
وأوضح الفيفا في بيان أن هذا الأمر يهدف إلى "منح الأولوية لمصلحة اللاعبين" وأنه سيمكن استبدال من يتعرض لارتجاج في مخ بعض النظر عن عدد التغييرات المستعملة في المباراة.
كما أوضح الفيفا أن كل فريق سيكون لها الحق في إجراء خمسة تغييرات عادية في كل مباراة.
ومع ذلك ولتجنب توقف اللعب كثيرا، سيكون على كل فريق ان يجري التغييرات الخمسة في ثلاث فرص بالمباريات كما يمكن إجراء تبديلات أثناء استراحة ما بين الشوطين.
وقد تمت الموافقة على بروتوكول تبديل الارتجاج بعد مشاورات الفيفا المكثفة مع أهم الشخصيات الفاعلة خلال اجتماع الأعمال السنوي للمجلس الدولي لكرة القدم (IFAB) في ديسمبر/ كانون أول الماضي بهدف إرسال رسالة قوية مفادها أنه يجب اخراج اللاعب إذا وُجد أي شك بإصابته، والحيلولة دون إصابة اللاعب بارتجاج آخر أثناء المباراة، إذ يُمكن أن تشكل حوادث الرأس المتكررة عواقب وخيمة.
بالإضافة إلى تقليل الضغط على الفريق الطبي وتمكينه من إجراء تقييم سريع للحالة وإنشاء إجراء بسيط يُمكن تطبيقه على جميع مستويات اللعبة.
أكد الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) أنه سيختبر إجراء الفرق لتغييرات إضافية خلال مباريات كأس العالم للأندية التي تقام في قطر في الفترة من الأول وحتى الـ11 من فبراير/شباط المقبل وذلك في حالات حدوث إصابات ارتجاج أو الاشتباه في حدوثها.
وأوضح الفيفا في بيان أن هذا الأمر يهدف إلى "منح الأولوية لمصلحة اللاعبين" وأنه سيمكن استبدال من يتعرض لارتجاج في مخ بعض النظر عن عدد التغييرات المستعملة في المباراة.
كما أوضح الفيفا أن كل فريق سيكون لها الحق في إجراء خمسة تغييرات عادية في كل مباراة.
ومع ذلك ولتجنب توقف اللعب كثيرا، سيكون على كل فريق ان يجري التغييرات الخمسة في ثلاث فرص بالمباريات كما يمكن إجراء تبديلات أثناء استراحة ما بين الشوطين.
وقد تمت الموافقة على بروتوكول تبديل الارتجاج بعد مشاورات الفيفا المكثفة مع أهم الشخصيات الفاعلة خلال اجتماع الأعمال السنوي للمجلس الدولي لكرة القدم (IFAB) في ديسمبر/ كانون أول الماضي بهدف إرسال رسالة قوية مفادها أنه يجب اخراج اللاعب إذا وُجد أي شك بإصابته، والحيلولة دون إصابة اللاعب بارتجاج آخر أثناء المباراة، إذ يُمكن أن تشكل حوادث الرأس المتكررة عواقب وخيمة.
بالإضافة إلى تقليل الضغط على الفريق الطبي وتمكينه من إجراء تقييم سريع للحالة وإنشاء إجراء بسيط يُمكن تطبيقه على جميع مستويات اللعبة.