ودع المهاجم السوري، عمر خربين، الخميس، جميع الهلاليين برسالة عاطفية، بعد تأكد رحيله بشكل رسمي عن النادي السعودي.
وكتب خربين، عبر حسابه الشخصي على "إنستغرام": "اليوم أودع زملائي وأخواني في نادي الهلال.. بعد سنوات مليئة بالذهب والمنجزات، تشرفت خلالها بارتداء قميص أعظم وأكبر أندية آسيا.. أتيت محبا للهلال، وأرحل عنه عاشقا".
وتابع: "إن كنت قد أبليت بلاء حسنا، فهو بفضل من الله، ثم بدعمكم وتكاتفنا سويا، ليبقى الهلال أولا دائما.. وإن كنت قد قصرت يوما بغير قصد مني، فأرجو منكم العفو، وليس بغريب عليكم".
وأتم المهاجم البالغ 26 عاما: "تشرفت بدعمكم ومؤازرتكم، عشنا أياما عصيبة وأخرى سعيدة، كنا سويا في الشدة قبل اللين، وهذا هو سر الهلال.. اليوم أعود واحدا منكم، مشجعا أبديا لنادي الهلال.. أسأل الله لي ولكم ولنادي الهلال دوام التوفيق، وإلى الملتقى بإذن الله".
ولاقى المنشور تفاعلا كبيرا، من قبل زملائه في نادي "الزعيم" والمنتخب السوري، إضافة لجماهيره، متمنين له التوفيق في تجربته المقبلة.
وكشفت صحيفة "الاتحاد" الإماراتية سابقا عن وجود مفاوضات بين نادي الوحدة الإماراتي والمهاجم السوري، لضمه حتى نهاية الموسم، مع إمكانية استمرار الارتباط بين الطرفين أبعد من ذلك، بناء على مستوى اللاعب الفني.
وكتب خربين، عبر حسابه الشخصي على "إنستغرام": "اليوم أودع زملائي وأخواني في نادي الهلال.. بعد سنوات مليئة بالذهب والمنجزات، تشرفت خلالها بارتداء قميص أعظم وأكبر أندية آسيا.. أتيت محبا للهلال، وأرحل عنه عاشقا".
وتابع: "إن كنت قد أبليت بلاء حسنا، فهو بفضل من الله، ثم بدعمكم وتكاتفنا سويا، ليبقى الهلال أولا دائما.. وإن كنت قد قصرت يوما بغير قصد مني، فأرجو منكم العفو، وليس بغريب عليكم".
وأتم المهاجم البالغ 26 عاما: "تشرفت بدعمكم ومؤازرتكم، عشنا أياما عصيبة وأخرى سعيدة، كنا سويا في الشدة قبل اللين، وهذا هو سر الهلال.. اليوم أعود واحدا منكم، مشجعا أبديا لنادي الهلال.. أسأل الله لي ولكم ولنادي الهلال دوام التوفيق، وإلى الملتقى بإذن الله".
ولاقى المنشور تفاعلا كبيرا، من قبل زملائه في نادي "الزعيم" والمنتخب السوري، إضافة لجماهيره، متمنين له التوفيق في تجربته المقبلة.
وكشفت صحيفة "الاتحاد" الإماراتية سابقا عن وجود مفاوضات بين نادي الوحدة الإماراتي والمهاجم السوري، لضمه حتى نهاية الموسم، مع إمكانية استمرار الارتباط بين الطرفين أبعد من ذلك، بناء على مستوى اللاعب الفني.