اختتمت فعاليات الدورة التمهيدية (مقدمة التدريب) لمدربي رياضة الفروسية في ألعاب الفروسية الأولمبية التي نظمها الاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة بالتعاون مع أكاديمية المحرق للفروسية وقسم التنمية والتضامن بالاتحاد الدولي للفروسية.
وجاءت الدورة في إطار توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشئون الشباب الرئيس الفخري للاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة وحرص سموه على تأهيل الكوادر الفنية في الاسطبلات المحلية ودخولهم مختلف الدورات التدريبية وورش العمل التي من شأنها مواصلة الارتقاء بالجانب الأكاديمي للمدربين.
وحرص الاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة برئاسة سمو الشيخ عيسى بن عبدالله آل خليفة على تنظيم الدورة بالتعاون مع قسم التنمية والتضامن بالاتحاد الدولي للفروسية وأكاديمية المحرق للفروسية، حيث تعتبر الدورة باكورة دورات تدريب المدربين وهي مقدمة للدورة القادمة التي ستقام في مارس، حيث تتكون مراحل الدورات إلى 3 مستويات للمدربين وفق نظام الاتحاد الدولي لتصنيف المدربين.
وشهد غالب العلوي أمين السر بالاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة ختام الدورة، حيث وزع الشهادات على المدربين المشاركين بحضور حيدر الزعبي المدير التنفيذي للاتحاد الملكي.
ونقل غالب العلوي تحيات وتقدير سمو الشيخ عيسى بن عبدالله آل خليفة للمشاركين ومحاضر الدورة المدرب الوطني أحمد محمد عبدالله المدرب المجاز من الاتحاد الدولي للفروسية، مشيداً بالمشاركة الواسعة التي شهدتها الدورة وحرص الاتحاد على تقديم أفضل الدورات للمدربين في الاسطبلات المحلية.
وأوضح أن الاتحاد حريص على تنفيذ توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وسمو الشيخ عيسى بن عبدالله آل خليفة والرامية إلى تعزيز مكانة المدرب الوطني في رياضات الفروسية من خلال تنظيم مختلف الدورات وورش العمل والتي من شأنها مواصلة الارتقاء في جانب الفروسية البحرينية والتي شهدت طفرة نوعية في الفترة الماضية بفضل دعم واهتمام سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وسمو الشيخ عيسى بن عبدالله آل خليفة.
كما أوضح أن الاتحاد حرص على تنفيذ التعاون المستمر مع الاتحاد الدولي للفروسية وأثمر هذا التعاون عن تنظيم مختلف الدورات في الفترة الماضية والتي ساهمت بتحقيق فوائد عديدة وانعكست على تطور رياضات الفروسية في المملكة، إضافة إلى تنظيم الدورة التمهيدية (مقدمة التدريب) لمدربي رياضة الفروسية في ألعاب الفروسية الأولمبية.
وأشار إلى أن الدورة مهدت الطريق نحو آفاق واسعة في مجال التدريب لدى المدربين الوطنيين خصوصاً أنها غنية في الجانب التعليمي وحقق الجميع الاستفادة الممكنة في ظل الخبرة التي يمتلكها المحاضر أحمد محمد عبدالله وهو المدرب المجاز من الاتحاد الدولي للفروسية.
وأقيمت الدورة على مدار يومين في اكاديمية المحرق للفروسية، حيث كانت الخطوة الأولى للنظام التعليمي للاتحاد الدولي للفروسية في مجال تأهيل المدربين، وحرص الاتحاد على تنظيمها في إطار فتح آفاق واسعة نحو مواصلة تنظيم الدورات التدريبية.
الجدير بالذكر أن الدورة مصممة لتعريف المشاركين بالنهج المستخدم في جميع أنحاء النظام التعليمي للتدريب، كما أنها لمساعدة المدربين المحليين النشطين على تطوير مهاراتهم من الأساسيات إلى التدريب عالي الأداء ولعب دور فعال في نهاية المطاف في تطوير الهياكل الرياضية من خلال أنواع مختلفة من الدعم والمساعدة.
{{ article.visit_count }}
وجاءت الدورة في إطار توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشئون الشباب الرئيس الفخري للاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة وحرص سموه على تأهيل الكوادر الفنية في الاسطبلات المحلية ودخولهم مختلف الدورات التدريبية وورش العمل التي من شأنها مواصلة الارتقاء بالجانب الأكاديمي للمدربين.
وحرص الاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة برئاسة سمو الشيخ عيسى بن عبدالله آل خليفة على تنظيم الدورة بالتعاون مع قسم التنمية والتضامن بالاتحاد الدولي للفروسية وأكاديمية المحرق للفروسية، حيث تعتبر الدورة باكورة دورات تدريب المدربين وهي مقدمة للدورة القادمة التي ستقام في مارس، حيث تتكون مراحل الدورات إلى 3 مستويات للمدربين وفق نظام الاتحاد الدولي لتصنيف المدربين.
وشهد غالب العلوي أمين السر بالاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة ختام الدورة، حيث وزع الشهادات على المدربين المشاركين بحضور حيدر الزعبي المدير التنفيذي للاتحاد الملكي.
ونقل غالب العلوي تحيات وتقدير سمو الشيخ عيسى بن عبدالله آل خليفة للمشاركين ومحاضر الدورة المدرب الوطني أحمد محمد عبدالله المدرب المجاز من الاتحاد الدولي للفروسية، مشيداً بالمشاركة الواسعة التي شهدتها الدورة وحرص الاتحاد على تقديم أفضل الدورات للمدربين في الاسطبلات المحلية.
وأوضح أن الاتحاد حريص على تنفيذ توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وسمو الشيخ عيسى بن عبدالله آل خليفة والرامية إلى تعزيز مكانة المدرب الوطني في رياضات الفروسية من خلال تنظيم مختلف الدورات وورش العمل والتي من شأنها مواصلة الارتقاء في جانب الفروسية البحرينية والتي شهدت طفرة نوعية في الفترة الماضية بفضل دعم واهتمام سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وسمو الشيخ عيسى بن عبدالله آل خليفة.
كما أوضح أن الاتحاد حرص على تنفيذ التعاون المستمر مع الاتحاد الدولي للفروسية وأثمر هذا التعاون عن تنظيم مختلف الدورات في الفترة الماضية والتي ساهمت بتحقيق فوائد عديدة وانعكست على تطور رياضات الفروسية في المملكة، إضافة إلى تنظيم الدورة التمهيدية (مقدمة التدريب) لمدربي رياضة الفروسية في ألعاب الفروسية الأولمبية.
وأشار إلى أن الدورة مهدت الطريق نحو آفاق واسعة في مجال التدريب لدى المدربين الوطنيين خصوصاً أنها غنية في الجانب التعليمي وحقق الجميع الاستفادة الممكنة في ظل الخبرة التي يمتلكها المحاضر أحمد محمد عبدالله وهو المدرب المجاز من الاتحاد الدولي للفروسية.
وأقيمت الدورة على مدار يومين في اكاديمية المحرق للفروسية، حيث كانت الخطوة الأولى للنظام التعليمي للاتحاد الدولي للفروسية في مجال تأهيل المدربين، وحرص الاتحاد على تنظيمها في إطار فتح آفاق واسعة نحو مواصلة تنظيم الدورات التدريبية.
الجدير بالذكر أن الدورة مصممة لتعريف المشاركين بالنهج المستخدم في جميع أنحاء النظام التعليمي للتدريب، كما أنها لمساعدة المدربين المحليين النشطين على تطوير مهاراتهم من الأساسيات إلى التدريب عالي الأداء ولعب دور فعال في نهاية المطاف في تطوير الهياكل الرياضية من خلال أنواع مختلفة من الدعم والمساعدة.