نعى رئيس مجلس إدارة الاتحاد البحريني لكرة القدم الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة، الشيخ إبراهيم بن عبدالله بن خالد آل خليفة الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لألعاب القوى الرئيس الفخري للجنة عدائي البحرين بعد مشوار وطني حافل قدم من خلاله خدمات جليلة للمملكة في العديد من المناصب.
واستذكر الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة، مناقب الفقيد الشيخ إبراهيم بن عبدالله بن خالد آل خليفة، والتي جسدها خلال مشوار حياته الحافلة بالعطاء الكبير وإسهاماته المميزة، وبالأخص على مستوى رياضة ألعاب القوى، إذ كان من أبرز الداعمين لرياضة أم الألعاب، حيث ترأس الاتحاد البحريني لألعاب القوى خلال الفترة 2001 وحتى 2004 وحقق في عهده الكثير من الإنجازات، كما أسهم في دعم لجنة عدائي البحرين منذ تأسيسها.
وأكد أن مملكة البحرين فقدت شخصية مميزة، نالت كل الاحترام والتقدير من قبل أبناء البحرين، نظير دورها في وضع اللبنات الأساسية للعبة ألعاب القوى بتواجدها الفعال والمميز في مختلف الفعاليات التي ينظمها الاتحاد البحريني لألعاب القوى.
وأوضح أنه شكل علامة مضيئة في تاريخ الرياضة البحرينية المليء بالإنجازات المتميزة، مشيرا إلى أن معاليه (رحمه الله) كان إداريًا محنكًا وتميز بتاريخ ممتد وعريق، وخبرات عالية في مجالات الرياضة المختلفة وخصوصًا ألعاب القوى.
وختم الشيخ علي بن خليفة تصريحه بالتأكيد على أن الإرث المميز الذي خلفه (رحمه الله) سيبقى مصدر إلهام للباحثين عن التميز والإبداع والإخلاص، سائلاً المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان.
واستذكر الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة، مناقب الفقيد الشيخ إبراهيم بن عبدالله بن خالد آل خليفة، والتي جسدها خلال مشوار حياته الحافلة بالعطاء الكبير وإسهاماته المميزة، وبالأخص على مستوى رياضة ألعاب القوى، إذ كان من أبرز الداعمين لرياضة أم الألعاب، حيث ترأس الاتحاد البحريني لألعاب القوى خلال الفترة 2001 وحتى 2004 وحقق في عهده الكثير من الإنجازات، كما أسهم في دعم لجنة عدائي البحرين منذ تأسيسها.
وأكد أن مملكة البحرين فقدت شخصية مميزة، نالت كل الاحترام والتقدير من قبل أبناء البحرين، نظير دورها في وضع اللبنات الأساسية للعبة ألعاب القوى بتواجدها الفعال والمميز في مختلف الفعاليات التي ينظمها الاتحاد البحريني لألعاب القوى.
وأوضح أنه شكل علامة مضيئة في تاريخ الرياضة البحرينية المليء بالإنجازات المتميزة، مشيرا إلى أن معاليه (رحمه الله) كان إداريًا محنكًا وتميز بتاريخ ممتد وعريق، وخبرات عالية في مجالات الرياضة المختلفة وخصوصًا ألعاب القوى.
وختم الشيخ علي بن خليفة تصريحه بالتأكيد على أن الإرث المميز الذي خلفه (رحمه الله) سيبقى مصدر إلهام للباحثين عن التميز والإبداع والإخلاص، سائلاً المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان.