تصدرت ميانمار واجهة الأحداث في العالم، بعد قيام الجيش بعملية انقلاب، واعتقال زعيمة البلاد، أونج سان سوكي، والرئيس، وين مينت.
ميانمار هي دولة تقع في جنوب شرق آسيا ويزيد عدد سكانها عن 55 مليون نسمة، ورغم هذا العدد الكبير من المواطنين، لكنها لا تملك تاريخا كبيرا في الرياضة بشكل عام وبصفة خاصة بكرة القدم.
تعتبر ميانمار من الدول حديثة العهد في عالم الساحرة المستديرة، وذلك فيما يخص إقامة بطولة دوري لكرة القدم، علما بأن تلك المسابقة بدأت بشكل منتظم في البلاد منذ عام 2009 إلى الآن.
"العين الإخبارية" تبرز خلال التقرير التالي الضوء على أبرز المعلومات فيما يخص تاريخ الدوري في ميانمار وأكثر الفرق تتويجاً والجوائز المالية للبطولة.
عدد الفرق
في النسخة الأولى لدوري كرة القدم بميانمار، وذلك بموسم 2009-2010، شاركت 8 فرق في المسابقة، حيث لعبت على مدار 14 جولة بنظام الذهاب والإياب.
وكان فريق ياداناربون، هو أول من يتوج بلقب المسابقة برصيد 29 نقطة، علما بأن الموسم التالي زادت عدد الأندية المتنافسة إلى 11 ثم 12 في موسم 2011-2012، وهو العدد الحالي في البطولة.
الأكثر تتويجا
رغم أنه لم يكن البطل الأول، فإن فريق يانجون يونايتد هو الأكثر تتويجاً ببطولة الدوري في ميانمار بواقع 5 ألقاب في نسخ 2011 و2012 و2013 على التوالي، ثم في عامي 2015 و2018.
ويأتي في الترتيب الثاني بقائمة الأكثر تتويجا، نادي ياداناربون، والذي حقق المسابقة في أعوام 2009 و2010 و2014 و2016.
وفي المركز الثالث والأخير، يأتي فريق شان يونايتد المهيمن الحالي على المسابقة بتتويجه بآخر نسختين في 2019 و2020، بالإضافة للقبه الأول في 2017.
الفريق الذي لا يقهر
في نسخة 2019، نجح فريق شان يونايتد في أن يكون البطل الوحيد للدوري في ميانمار الذي لم يخسر أي مباراة.
واستطاع شان يونايتد تحقيق هذا الإنجاز، بعدما أنهى المسابقة برصيد 46 نقطة من 12 فوز و10 تعادلات دون أي خسارة.
رقم قياسي برازيلي
يعتبر البرازيلي سيزار هو أفضل هداف في تاريخ الدوري بدولة ميانمار برصيد 124 هدف في 108 مباريات.
سيزار لاعب فلومينزي السابق، لعب لفريق يانجون يونايتد في الفترة من 2012 إلى 2015، ثم عاد إليه في 2017.
يذكر أن سيزار حقق مع يانجون يونايتد لقب الدوري في أعوام 2012 و2013 و2015.
الجوائز المالية
يحصل بطل الدوري في ميانمار على جائزة مالية قدرها 100 مليون كيات ميانماري والتي تقدر بـ75 ألف دولار أمريكي.
صاحب المركز الثاني يحصل على 56 ألف دولار، فيما ينال صاحب الترتيب الثالث، حوالي37 ألف دولار.
ميانمار هي دولة تقع في جنوب شرق آسيا ويزيد عدد سكانها عن 55 مليون نسمة، ورغم هذا العدد الكبير من المواطنين، لكنها لا تملك تاريخا كبيرا في الرياضة بشكل عام وبصفة خاصة بكرة القدم.
تعتبر ميانمار من الدول حديثة العهد في عالم الساحرة المستديرة، وذلك فيما يخص إقامة بطولة دوري لكرة القدم، علما بأن تلك المسابقة بدأت بشكل منتظم في البلاد منذ عام 2009 إلى الآن.
"العين الإخبارية" تبرز خلال التقرير التالي الضوء على أبرز المعلومات فيما يخص تاريخ الدوري في ميانمار وأكثر الفرق تتويجاً والجوائز المالية للبطولة.
عدد الفرق
في النسخة الأولى لدوري كرة القدم بميانمار، وذلك بموسم 2009-2010، شاركت 8 فرق في المسابقة، حيث لعبت على مدار 14 جولة بنظام الذهاب والإياب.
وكان فريق ياداناربون، هو أول من يتوج بلقب المسابقة برصيد 29 نقطة، علما بأن الموسم التالي زادت عدد الأندية المتنافسة إلى 11 ثم 12 في موسم 2011-2012، وهو العدد الحالي في البطولة.
الأكثر تتويجا
رغم أنه لم يكن البطل الأول، فإن فريق يانجون يونايتد هو الأكثر تتويجاً ببطولة الدوري في ميانمار بواقع 5 ألقاب في نسخ 2011 و2012 و2013 على التوالي، ثم في عامي 2015 و2018.
ويأتي في الترتيب الثاني بقائمة الأكثر تتويجا، نادي ياداناربون، والذي حقق المسابقة في أعوام 2009 و2010 و2014 و2016.
وفي المركز الثالث والأخير، يأتي فريق شان يونايتد المهيمن الحالي على المسابقة بتتويجه بآخر نسختين في 2019 و2020، بالإضافة للقبه الأول في 2017.
الفريق الذي لا يقهر
في نسخة 2019، نجح فريق شان يونايتد في أن يكون البطل الوحيد للدوري في ميانمار الذي لم يخسر أي مباراة.
واستطاع شان يونايتد تحقيق هذا الإنجاز، بعدما أنهى المسابقة برصيد 46 نقطة من 12 فوز و10 تعادلات دون أي خسارة.
رقم قياسي برازيلي
يعتبر البرازيلي سيزار هو أفضل هداف في تاريخ الدوري بدولة ميانمار برصيد 124 هدف في 108 مباريات.
سيزار لاعب فلومينزي السابق، لعب لفريق يانجون يونايتد في الفترة من 2012 إلى 2015، ثم عاد إليه في 2017.
يذكر أن سيزار حقق مع يانجون يونايتد لقب الدوري في أعوام 2012 و2013 و2015.
الجوائز المالية
يحصل بطل الدوري في ميانمار على جائزة مالية قدرها 100 مليون كيات ميانماري والتي تقدر بـ75 ألف دولار أمريكي.
صاحب المركز الثاني يحصل على 56 ألف دولار، فيما ينال صاحب الترتيب الثالث، حوالي37 ألف دولار.
