أتم الأسطورة البرتغالي كريستيانو رونالدو، هداف يوفنتوس الإيطالي، عامه الـ36 صباح يوم الجمعة 5 فبراير/ شباط 2021.
وودع رونالدو عامه الـ35 في الساعات الماضية، ليبدأ مرحلة جديدة في عمره ومسيرته الاحترافية الذهبية.
ورغم تقدمه في العمر، إلا أن رونالدو قدم مستويات متميزة في سن الـ35، وهو ما ترجم عمليا على أرض الملعب بأهداف غزيرة.
تأثير ملحوظ
ونجح رونالدو في قيادة يوفنتوس لنيل لقبي الدوري والسوبر الإيطالي منذ أن بلغ 35 عاما، حيث كان هدافه الأول بمختلف البطولات.
وخاض "الدون" 42 مباراة بقميص اليوفي منذ أن بلغ 35 عاما، سجل خلالها 37 هدفا وصنع 7 أهداف.
وعلى الصعيد الدولي، ظهر رونالدو في 6 مباريات مع منتخب البرتغال، أحرز خلالها 3 أهداف وصنع هدفا واحدا.
وبلغ إجمالي إسهامات رونالدو مع النادي والمنتخب 48 هدفا في 48 مباراة، بتسجيله 40 هدفا وصناعة 8 أهداف.
وإلى جانب اللقبين الجماعيين، حصد رونالدو جائزتين فرديتين خلال عامه الـ35، حيث نال جائزة القدم الذهبية لعام 2020، بالإضافة لجائزة لاعب القرن في حفل جوائز جلوب سوكر.
تحديات جديدة
لا يكل رونالدو ولا يمل من تحقيق إنجازات جديدة وتجديد طموحاته كلما تقدم في العمر، رغم نجاحاته المذهلة على مدار مسيرته.
ويطمح رونالدو لإضافة لقب دولي جديد لسجله الحافل، وذلك عند المشاركة مع منتخب بلاده في بطولة كأس أمم أوروبا "يورو 2020" المؤجلة حتى الصيف القادم.
وسبق لصاحب الـ35 عاما الفوز باللقب في النسخة الماضية عام 2016، كما نال بعدها لقب دوري الأمم الأوربية، لكنه لا يريد الوقوف عند ذلك الحد، حيث يطمح للتتويج باللقب الدولي الثالث في مسيرته.
قبل ذلك، يُمني رونالدو نفسه بحصد اللقب السادس في تاريخه بدوري أبطال أوروبا، ليعادل الرقم القياسي للإسباني خينتو، أسطورة ريال مدريد الإسباني.
ويعد هذا اللقب حلما يراود جماهير ولاعبي يوفنتوس منذ 25 عاما، حيث واجه الفريق سوء حظ غريب منذ آخر تتويج له عام 1996، حيث خسر في النهائي بعدها 4 مرات.
ومنذ وصول صاروخ ماديرا إلى "تورينو"، والجماهير تحلم بأن يحمل الأسطورة البرتغالي فريقه الحالي إلى منصات التتويج، نظرا لاعتياده رفع الكأس ذات الأذنين في 5 مناسبات، أكثر مما حققه "البيانكونيري" طوال تاريخه.
ويتصدر لاعب ريال مدريد السابق قائمة هدافي الدوري الإيطالي هذا الموسم برصيد 15 هدفا، حيث يطمح للمضي قدما نحو التتويج باللقب لأول مرة في مسيرته بعد خسارته في آخر موسمين.
وهناك تحديا آخر يراود رونالدو هذا الموسم، ألا وهو قنص الحذاء الذهبي، الذي يُمنح لهداف الدوريات الأوروبية، رغم تأخره في السباق بفارق 9 أهداف عن البولندي روبرت ليفاندوفسكي، نجم بايرن ميونيخ الألماني.
ولم يحصل رونالدو على جائزة الحذاء الذهبي منذ نحو 6 سنوات، حينما فاز به بقميص ريال مدريد مع نهاية موسم 2014-2015 بتسجيله 48 هدفا في الدوري الإسباني.
ويأمل رونالدو في نيل الجائزة للمرة الخامسة في مسيرته، ليقلص الفارق بينه وبين الأرجنتيني ليونيل ميسي، قائد برشلونة الإسباني، المتوج بها 6 مرات.
إلى جانب ذلك، يريد رونالدو مساعدة الفريق على نيل لقب كأس إيطاليا، الذي حُرم منه في آخر عامين.
ووضع اليوفي قدما في نهائي الكأس هذا الموسم بفضل ثنائية رونالدو التي هز بها شباك إنتر ميلان في ذهاب نصف النهائي، ليفوز فريقه 2-1 قبل مواجهة الإياب.
وحصل رونالدو على لقبي الدوري والسوبر الإيطالي مع اليوفي، لكنه لم يسبق له الفوز بلقب الكأس، مما يحفزه لبذل قصارى جهده من أجل الحصول عليه قريبا.
وودع رونالدو عامه الـ35 في الساعات الماضية، ليبدأ مرحلة جديدة في عمره ومسيرته الاحترافية الذهبية.
ورغم تقدمه في العمر، إلا أن رونالدو قدم مستويات متميزة في سن الـ35، وهو ما ترجم عمليا على أرض الملعب بأهداف غزيرة.
تأثير ملحوظ
ونجح رونالدو في قيادة يوفنتوس لنيل لقبي الدوري والسوبر الإيطالي منذ أن بلغ 35 عاما، حيث كان هدافه الأول بمختلف البطولات.
وخاض "الدون" 42 مباراة بقميص اليوفي منذ أن بلغ 35 عاما، سجل خلالها 37 هدفا وصنع 7 أهداف.
وعلى الصعيد الدولي، ظهر رونالدو في 6 مباريات مع منتخب البرتغال، أحرز خلالها 3 أهداف وصنع هدفا واحدا.
وبلغ إجمالي إسهامات رونالدو مع النادي والمنتخب 48 هدفا في 48 مباراة، بتسجيله 40 هدفا وصناعة 8 أهداف.
وإلى جانب اللقبين الجماعيين، حصد رونالدو جائزتين فرديتين خلال عامه الـ35، حيث نال جائزة القدم الذهبية لعام 2020، بالإضافة لجائزة لاعب القرن في حفل جوائز جلوب سوكر.
تحديات جديدة
لا يكل رونالدو ولا يمل من تحقيق إنجازات جديدة وتجديد طموحاته كلما تقدم في العمر، رغم نجاحاته المذهلة على مدار مسيرته.
ويطمح رونالدو لإضافة لقب دولي جديد لسجله الحافل، وذلك عند المشاركة مع منتخب بلاده في بطولة كأس أمم أوروبا "يورو 2020" المؤجلة حتى الصيف القادم.
وسبق لصاحب الـ35 عاما الفوز باللقب في النسخة الماضية عام 2016، كما نال بعدها لقب دوري الأمم الأوربية، لكنه لا يريد الوقوف عند ذلك الحد، حيث يطمح للتتويج باللقب الدولي الثالث في مسيرته.
قبل ذلك، يُمني رونالدو نفسه بحصد اللقب السادس في تاريخه بدوري أبطال أوروبا، ليعادل الرقم القياسي للإسباني خينتو، أسطورة ريال مدريد الإسباني.
ويعد هذا اللقب حلما يراود جماهير ولاعبي يوفنتوس منذ 25 عاما، حيث واجه الفريق سوء حظ غريب منذ آخر تتويج له عام 1996، حيث خسر في النهائي بعدها 4 مرات.
ومنذ وصول صاروخ ماديرا إلى "تورينو"، والجماهير تحلم بأن يحمل الأسطورة البرتغالي فريقه الحالي إلى منصات التتويج، نظرا لاعتياده رفع الكأس ذات الأذنين في 5 مناسبات، أكثر مما حققه "البيانكونيري" طوال تاريخه.
ويتصدر لاعب ريال مدريد السابق قائمة هدافي الدوري الإيطالي هذا الموسم برصيد 15 هدفا، حيث يطمح للمضي قدما نحو التتويج باللقب لأول مرة في مسيرته بعد خسارته في آخر موسمين.
وهناك تحديا آخر يراود رونالدو هذا الموسم، ألا وهو قنص الحذاء الذهبي، الذي يُمنح لهداف الدوريات الأوروبية، رغم تأخره في السباق بفارق 9 أهداف عن البولندي روبرت ليفاندوفسكي، نجم بايرن ميونيخ الألماني.
ولم يحصل رونالدو على جائزة الحذاء الذهبي منذ نحو 6 سنوات، حينما فاز به بقميص ريال مدريد مع نهاية موسم 2014-2015 بتسجيله 48 هدفا في الدوري الإسباني.
ويأمل رونالدو في نيل الجائزة للمرة الخامسة في مسيرته، ليقلص الفارق بينه وبين الأرجنتيني ليونيل ميسي، قائد برشلونة الإسباني، المتوج بها 6 مرات.
إلى جانب ذلك، يريد رونالدو مساعدة الفريق على نيل لقب كأس إيطاليا، الذي حُرم منه في آخر عامين.
ووضع اليوفي قدما في نهائي الكأس هذا الموسم بفضل ثنائية رونالدو التي هز بها شباك إنتر ميلان في ذهاب نصف النهائي، ليفوز فريقه 2-1 قبل مواجهة الإياب.
وحصل رونالدو على لقبي الدوري والسوبر الإيطالي مع اليوفي، لكنه لم يسبق له الفوز بلقب الكأس، مما يحفزه لبذل قصارى جهده من أجل الحصول عليه قريبا.