وكالات
بعد فشل استئنافين أمام محكمة التحكيم الرياضي، أجيز لمنير الحدادي، يوم الجمعة، تمثيل المغرب في كرة القدم الدولية.
وأكد الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) أن انتقال الحدادي من تمثيل منتخب إسبانيا أصبح ممكنا من خلال تعديل طفيف للوائح والذي تم تمريره في سبتمبر للتحكم في طلبات اللاعبين ذوي الجنسية المزدوجة في سبيل تغيير الأهلية، وفقا لأسوشيتد برس.
بات بإمكان المنتخب المغرب ضم الحدادي الآن للمشاركة في مبارياته المقررة الشهر المقبل ضمن التصفيات المؤهلة لكأس أمم أفريقيا، وفي وقت لاحق مباريات التصفيات المؤهلة لكأس العالم.
أراد منتخب "أسود الأطلس" ضم الحدادي خلال كأس العالم 2018، ولكن الطلب الأول الذي قدمه مهاجم نادي إشبيلية للفيفا قوبل بالرفض، وأيدت محكمة التحكيم الرياضي الرفض، لأن اللاعب خاض مباراة تنافسية لصالح منتخب إسبانيا عام 2014.
وكان الحدادي آنذاك مراهقا يلعب لصالح برشلونة، وقد سجل ظهورا وجيزا كبديل في التصفيات المؤهلة لبطولة أمم أوروبا.
كما رفض الطلب الثاني للحدادي من جانب فيفا في أكتوبر الماضي، وأيضا أيدت محكمة التحكيم الرياضي الرفض في وقت لاحق، بسبب تفاصيل فنية في اللوائح الجديدة.
وكان الحدادي لعب لمنتخب إسبانيا تحت 21 عاما في مباراة تنافسية بعدما أصبح في عمر 21 عاما في سبتمبر 2016.
والآن، يعني تعديل فيفا للوائح أن الحد العمري البالغ 21 عاما ينطبق فقط على المباريات التي يتم لعبها بعد سبتمبر 2020، عندما أصبحت اللوائح الجديدة سارية المفعول.
وأوضح الفيفا في إرشادات تتعلق بكتاب اللوائح أنه في حالات مثل حالة الحدادي، "لم يكن من الممكن أن يتوقع اللاعبون بشكل معقول" قبل سبتمبر الماضي أن لوائح الأهلية سيتم تخفيفها في النهاية.
يتصدر منتخب المغرب مجموعته في التصفيات المؤهلة لكأس أمم أفريقيا قبل مباراتين على نهايتها.
ومن المقرر أن تبدأ الدولة الواقعة في شمال أفريقيا برنامجها للتصفيات المؤهلة لكأس العالم في مايو ضمن مجموعة تضم غينيا وغينيا بيساو والسودان.
بعد فشل استئنافين أمام محكمة التحكيم الرياضي، أجيز لمنير الحدادي، يوم الجمعة، تمثيل المغرب في كرة القدم الدولية.
وأكد الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) أن انتقال الحدادي من تمثيل منتخب إسبانيا أصبح ممكنا من خلال تعديل طفيف للوائح والذي تم تمريره في سبتمبر للتحكم في طلبات اللاعبين ذوي الجنسية المزدوجة في سبيل تغيير الأهلية، وفقا لأسوشيتد برس.
بات بإمكان المنتخب المغرب ضم الحدادي الآن للمشاركة في مبارياته المقررة الشهر المقبل ضمن التصفيات المؤهلة لكأس أمم أفريقيا، وفي وقت لاحق مباريات التصفيات المؤهلة لكأس العالم.
أراد منتخب "أسود الأطلس" ضم الحدادي خلال كأس العالم 2018، ولكن الطلب الأول الذي قدمه مهاجم نادي إشبيلية للفيفا قوبل بالرفض، وأيدت محكمة التحكيم الرياضي الرفض، لأن اللاعب خاض مباراة تنافسية لصالح منتخب إسبانيا عام 2014.
وكان الحدادي آنذاك مراهقا يلعب لصالح برشلونة، وقد سجل ظهورا وجيزا كبديل في التصفيات المؤهلة لبطولة أمم أوروبا.
كما رفض الطلب الثاني للحدادي من جانب فيفا في أكتوبر الماضي، وأيضا أيدت محكمة التحكيم الرياضي الرفض في وقت لاحق، بسبب تفاصيل فنية في اللوائح الجديدة.
وكان الحدادي لعب لمنتخب إسبانيا تحت 21 عاما في مباراة تنافسية بعدما أصبح في عمر 21 عاما في سبتمبر 2016.
والآن، يعني تعديل فيفا للوائح أن الحد العمري البالغ 21 عاما ينطبق فقط على المباريات التي يتم لعبها بعد سبتمبر 2020، عندما أصبحت اللوائح الجديدة سارية المفعول.
وأوضح الفيفا في إرشادات تتعلق بكتاب اللوائح أنه في حالات مثل حالة الحدادي، "لم يكن من الممكن أن يتوقع اللاعبون بشكل معقول" قبل سبتمبر الماضي أن لوائح الأهلية سيتم تخفيفها في النهاية.
يتصدر منتخب المغرب مجموعته في التصفيات المؤهلة لكأس أمم أفريقيا قبل مباراتين على نهايتها.
ومن المقرر أن تبدأ الدولة الواقعة في شمال أفريقيا برنامجها للتصفيات المؤهلة لكأس العالم في مايو ضمن مجموعة تضم غينيا وغينيا بيساو والسودان.