في "اليوم الوطني الرياضي" الذي تحتفل فيه مملكة البحرين هذا اليوم، تفتخر اللجنة الأولمبية البحرينية بقائدها وربان سفينتها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، باعتباره أحد أبرز النماذج والشخصيات الرياضية اللامعة، التي سيسطرها التاريخ بأحرف من ذهب كرياضي وقائد من الطراز الرفيع.
سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة قصة نجاح كبيرة في التميز الرياضي، فسموه عاشق للرياضة وممارس لمختلف الرياضات التي برز من خلالها وسطع نجمه فيها ليشكل سموه مصدر إلهام لكافة الرياضيين. فسموه لم يكتفي بالقيادة بل كان رجل الميدان الأول في المجال الرياضي، فسموه الفارس في رياضة الخيل والمقاتل في رياضة فنون القتال المختلطة والسباح الماهر في عُباب البحر ورجل التحدي في رياضة الترايثلون، كما أن سموه مارس الكثير من الهوايات الرياضية الأخرى مثل كرة القدم والرماية و "الهوجون موسول".
ولعب سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة دوراً محورياً وملهماً في نشر الرياضة والتحفيز على ممارستها، عبر مشاركته الشخصية ودعواته المتواصلة لكافة فئات المجتمع بأن تكون الرياضة جزءاً من حياتهم. فالرياضة تحتل أهمية كبيرة في حياة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة وقد عُرف عن سموه ولعه الشديد بالرياضة مما دفعه لممارسة العديد من الرياضات أسوة بوالده حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه الرياضي الأول في المملكة، ليصول ويجول سموه في ميادين الرياضة وساحاتها بطلا.
الفارس الشامل
تعلق سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة برياضة ركوب الخيل منذ نعومة أظافره ليختط منهج والده حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه في الاهتمام برياضة الآباء والأجداد حتى أصبح عضوا بالفريق الملكي لسباق القدرة للخيل منذ تأسيس الفريق عام 2000 بقيادة أخيه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشئون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، ثم أسس سموه إسطبلات (الخالدية) عام 2004 ولُقب سموه بالفارس الشامل لما يتمتع به من موهبة وقدرات شاملة ومتعددة في رياضات الفروسية مثل القدرة وسباق الخيل وقفز الحواجز ليصبح لقب الفارس الشامل ملازما له في مشواره بعدما حقق الكثير من البطولات المحلية والإقليمية والعالمية وتحديدا في سباقات القدرة.
السباح الماهر
التحدي والإصرار سمتان يتمتع بهما سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، فقد أطلق سموه مبادرة "تحدي خالد بن حمد للسباحة" #السبحة عام 2014 لمسافة 42 كيلومترا انطلاقا من المملكة العربية السعودية إلى مملكة البحرين، وشارك سموه في السباق ونجح في اجتياز المسافة خلال 20 ساعة من السباحة في عمق البحر رغم الأجواء المتقلبة التي غلبت عليها شدة الرياح وارتفاع الأمواج معاكسة التيارات البحرية لمسار سموه. وقد حرص سموه على تخصيص ريع السباق لصالح #مرضى_السرطان، وهو ما يعكس الحس الإنساني لسموه وحرصه على تسخير الرياضة في خدمة المجتمع والإنسانية.
وقد حظي سموه باستقبال حار وإشادة من العاهل المفدى حفظه الله ورعاه ولقيت مبادرة سموه أصداء إيجابية عكست ما يتمتع به سموه من قدرات متميزة في رياضة السباحة ليقدم لنا درسا في أهمية التسلح بالصلابة والعزيمة والإصرار عند ممارسة الرياضة.
شجاعة المقاتل والملاكم
يعتبر سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة صاحب الفضل في نشر رياضة فنون القتال المختلطة MMA في مملكة البحرين وتأسيس اتحادها رسميا واستضافة العديد من بطولاتها ودعم هذه الرياضة التي باتت واجهة مشرفة لمملكة البحرين عبر إنجازات أبطالها.
وتعد رياضة فنون القتال المختلطة MMA ، من أبرز الرياضات التي تجذب الشباب من مختلف أنحاء العالم، وهو ما جعلها تنمو وتتطور باستمرار، وأصبحت البحرين من أبرز الدول التي اهتمت بهذه الرياضة وبرز مقاتلوها بصورة مثالية وضعتهم كأبرز وأقوى المقاتلين في هذه اللعبة.
ورغم ما تعتمده هذه الرياضة من قوة وصلابة ونزالات قوية فإن سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لم يكتفي بدور المشجع والداعم للمقاتلين من خلف حلبات القتال، فقد برز كمقاتل بارز في فنون القتال المختلطة كما مارس رياضة الملاكمة وخاض العديد من النزالات بكل شجاعة وبسالة.
الرجل الحديدي
رغم ما تتطلبه رياضة الترايثلون من قدرات بدنية عالية وقوة تحمل في مسابقة الجري والسباحة والدراجات الهوائية، إلا أن سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة كان حاضرا بقوة في هذه الرياضة إلى جانب أخيه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وشارك في العديد من البطولات المحلية والخارجية من بينها بطولة الرجل الحديدي التي نظمها اتحاد الأمن العام الرياضي التابع لوزارة الداخلية عام 2013 وأنهى فيها سموه السباقات الثلاثة بكل جدارة واقتدار.
ويقول سموه في أحد تصريحاته الصحفية عن تجربته مع رياضة الترايثلون "تجربتي شيقة وممتعة في رياضة الرجل الحديدي "الترايثلون " ، حيث استمتع كثيرا عندما أمارس هذه اللعبة مع أخي سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، الذي أسس كيانا لهذه الرياضة العالمية في مملكة البحرين. فرياضة الترايثلون تعتمد على الجاهزية البدنية وقوة التحمل والتركيز وكذلك التحدي والتنافس للوصول للهدف المطلوب، وهذا ما دفعني لخوض تجربة ممارسة هذه الرياضة".
رسالة خالد بن حمد
يستحق سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن ينال لقب الملهم وعاشق التحدي في المجال الرياضي بعدما حقق العديد من الإنجازات في مختلف الرياضات، إذ يتمتع سموه بمميزات القائد وسمات الرياضي الفذ بعد أن مارس الكثير من الألعاب التي تألق وبرع فيها ليس من أجل حصد الفوز والألقاب فقط وإنما من أجل نشر ثقافة الرياضة للجميع ورفع مستوى الوعي بأهمية الرياضة ودورها في حياة الفرد والمجتمع ولتكون الرياضة أسلوب حياة يومي لدى الناس لما لها من انعكاسات إيجابية على الصحة النفسية والبدنية للإنسان، كما أن سموه عزز من قيمة الرياضة ورسالتها النبيلة عندما سخرها من أجل خدمة المجتمع ودعم القضايا الإنسانية.
سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة قصة نجاح كبيرة في التميز الرياضي، فسموه عاشق للرياضة وممارس لمختلف الرياضات التي برز من خلالها وسطع نجمه فيها ليشكل سموه مصدر إلهام لكافة الرياضيين. فسموه لم يكتفي بالقيادة بل كان رجل الميدان الأول في المجال الرياضي، فسموه الفارس في رياضة الخيل والمقاتل في رياضة فنون القتال المختلطة والسباح الماهر في عُباب البحر ورجل التحدي في رياضة الترايثلون، كما أن سموه مارس الكثير من الهوايات الرياضية الأخرى مثل كرة القدم والرماية و "الهوجون موسول".
ولعب سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة دوراً محورياً وملهماً في نشر الرياضة والتحفيز على ممارستها، عبر مشاركته الشخصية ودعواته المتواصلة لكافة فئات المجتمع بأن تكون الرياضة جزءاً من حياتهم. فالرياضة تحتل أهمية كبيرة في حياة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة وقد عُرف عن سموه ولعه الشديد بالرياضة مما دفعه لممارسة العديد من الرياضات أسوة بوالده حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه الرياضي الأول في المملكة، ليصول ويجول سموه في ميادين الرياضة وساحاتها بطلا.
الفارس الشامل
تعلق سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة برياضة ركوب الخيل منذ نعومة أظافره ليختط منهج والده حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه في الاهتمام برياضة الآباء والأجداد حتى أصبح عضوا بالفريق الملكي لسباق القدرة للخيل منذ تأسيس الفريق عام 2000 بقيادة أخيه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشئون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، ثم أسس سموه إسطبلات (الخالدية) عام 2004 ولُقب سموه بالفارس الشامل لما يتمتع به من موهبة وقدرات شاملة ومتعددة في رياضات الفروسية مثل القدرة وسباق الخيل وقفز الحواجز ليصبح لقب الفارس الشامل ملازما له في مشواره بعدما حقق الكثير من البطولات المحلية والإقليمية والعالمية وتحديدا في سباقات القدرة.
السباح الماهر
التحدي والإصرار سمتان يتمتع بهما سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، فقد أطلق سموه مبادرة "تحدي خالد بن حمد للسباحة" #السبحة عام 2014 لمسافة 42 كيلومترا انطلاقا من المملكة العربية السعودية إلى مملكة البحرين، وشارك سموه في السباق ونجح في اجتياز المسافة خلال 20 ساعة من السباحة في عمق البحر رغم الأجواء المتقلبة التي غلبت عليها شدة الرياح وارتفاع الأمواج معاكسة التيارات البحرية لمسار سموه. وقد حرص سموه على تخصيص ريع السباق لصالح #مرضى_السرطان، وهو ما يعكس الحس الإنساني لسموه وحرصه على تسخير الرياضة في خدمة المجتمع والإنسانية.
وقد حظي سموه باستقبال حار وإشادة من العاهل المفدى حفظه الله ورعاه ولقيت مبادرة سموه أصداء إيجابية عكست ما يتمتع به سموه من قدرات متميزة في رياضة السباحة ليقدم لنا درسا في أهمية التسلح بالصلابة والعزيمة والإصرار عند ممارسة الرياضة.
شجاعة المقاتل والملاكم
يعتبر سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة صاحب الفضل في نشر رياضة فنون القتال المختلطة MMA في مملكة البحرين وتأسيس اتحادها رسميا واستضافة العديد من بطولاتها ودعم هذه الرياضة التي باتت واجهة مشرفة لمملكة البحرين عبر إنجازات أبطالها.
وتعد رياضة فنون القتال المختلطة MMA ، من أبرز الرياضات التي تجذب الشباب من مختلف أنحاء العالم، وهو ما جعلها تنمو وتتطور باستمرار، وأصبحت البحرين من أبرز الدول التي اهتمت بهذه الرياضة وبرز مقاتلوها بصورة مثالية وضعتهم كأبرز وأقوى المقاتلين في هذه اللعبة.
ورغم ما تعتمده هذه الرياضة من قوة وصلابة ونزالات قوية فإن سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لم يكتفي بدور المشجع والداعم للمقاتلين من خلف حلبات القتال، فقد برز كمقاتل بارز في فنون القتال المختلطة كما مارس رياضة الملاكمة وخاض العديد من النزالات بكل شجاعة وبسالة.
الرجل الحديدي
رغم ما تتطلبه رياضة الترايثلون من قدرات بدنية عالية وقوة تحمل في مسابقة الجري والسباحة والدراجات الهوائية، إلا أن سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة كان حاضرا بقوة في هذه الرياضة إلى جانب أخيه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وشارك في العديد من البطولات المحلية والخارجية من بينها بطولة الرجل الحديدي التي نظمها اتحاد الأمن العام الرياضي التابع لوزارة الداخلية عام 2013 وأنهى فيها سموه السباقات الثلاثة بكل جدارة واقتدار.
ويقول سموه في أحد تصريحاته الصحفية عن تجربته مع رياضة الترايثلون "تجربتي شيقة وممتعة في رياضة الرجل الحديدي "الترايثلون " ، حيث استمتع كثيرا عندما أمارس هذه اللعبة مع أخي سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، الذي أسس كيانا لهذه الرياضة العالمية في مملكة البحرين. فرياضة الترايثلون تعتمد على الجاهزية البدنية وقوة التحمل والتركيز وكذلك التحدي والتنافس للوصول للهدف المطلوب، وهذا ما دفعني لخوض تجربة ممارسة هذه الرياضة".
رسالة خالد بن حمد
يستحق سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن ينال لقب الملهم وعاشق التحدي في المجال الرياضي بعدما حقق العديد من الإنجازات في مختلف الرياضات، إذ يتمتع سموه بمميزات القائد وسمات الرياضي الفذ بعد أن مارس الكثير من الألعاب التي تألق وبرع فيها ليس من أجل حصد الفوز والألقاب فقط وإنما من أجل نشر ثقافة الرياضة للجميع ورفع مستوى الوعي بأهمية الرياضة ودورها في حياة الفرد والمجتمع ولتكون الرياضة أسلوب حياة يومي لدى الناس لما لها من انعكاسات إيجابية على الصحة النفسية والبدنية للإنسان، كما أن سموه عزز من قيمة الرياضة ورسالتها النبيلة عندما سخرها من أجل خدمة المجتمع ودعم القضايا الإنسانية.