يسعى نادي برشلونة الإسباني لاستخدام السلاح الذي طالما عانى منه خلال السنوات الماضية، من أجل الحفاظ على حلمه في التتويج بالثلاثية.
برشلونة تعرض لهزيمتين ثقيلتين في الأيام الأخيرة، حيث خسر أمام إشبيلية 0-2، في ذهاب نصف نهائي كأس ملك إسبانيا، قبل أن يتعرض للهزيمة أمام باريس سان جيرمان الفرنسي 1-4، في ذهاب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا.
بالإضافة إلى ذلك، تبقى حظوظ برشلونة في الفوز بالدوري الإسباني صعبة للغاية، إذ يحتل المركز الثالث في جدول الترتيب برصيد 46 نقطة، بفارق 8 نقاط خلف أتلتيكو مدريد صاحب الصدارة.
أسبوع الريمونتادا
برشلونة يحتاج إلى الفوز بنتائج كبيرة في مباراتي الإياب على كل من إشبيلية وباريس سان جيرمان، من أجل إبقاء فرصه فيالتتويج باللقبين خلال الموسم الحالي، بالإضافة إلى مواصلة القتال لاستعادة صدارة "الليجا".
برشلونة يستضيف إشبيلية، يوم 3 مارس/آذار المقبل، في إياب نصف نهائي كأس ملك إسبانيا، حيث يحتاج إلى الفوز بفارق 3 أهداف على أقل تقدير من أجل التأهل إلى المباراة النهائية.
وبعد أسبوع من مباراة الفريق الأندلسي، يحل برشلونة ضيفا على باريس سان جيرمان، حيث سيكون في حاجة إلى الفوز بفارق 4 أهداف، أو بفارق 3 أهداف مع تسجيل أكثر من 4 أهداف، للتأهل للدور ربع النهائي.
سلاح الأعداء
برشلونة كان من أبرز الفرق التي تسلحت بـ"الريمونتادا"، عندما قلب تأخره أمام باريس سان جيرمان 0-4، في ذهاب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا 2017، إلى الفوز 6-1 في مباراة الإياب، ليتأهل إلى الدور ربع النهائي.
غير أن الموسمين التاليين شهدا انقلاب السحر على الساحر، حيث خرج برشلونة من البطولة الأوروبية الأقوى بسيناريو "الريمونتادا" ذاته، أمام كل من روما الإيطالي وليفربول الإنجليزي.
وخسر برشلونة أمام روما 0-3، في إياب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا 2017، بعد فوزه في مباراة الذهاب بنتيجة 4-1، ليودع البطولة بسيناريو خيالي.
وفي 2018، خسر برشلونة أمام ليفربول 0-4، في إياب الدور نصف النهائي، عقب فوزه في مباراة الذهاب بنتيجة 3-0، ليودع البطولة مجددا بنفس السيناريو.
وبعد الهزيمة من بايرن ميونيخ 2-8، في ربع نهائي النسخة الماضية، يسعى برشلونة لاستعادة ذكريات "ريمونتادا" باريس سان جيرمان، ولكن هذه المرة في مباراتين وليست مباراة واحدة، للإبقاء على حلمه في الفوز بألقاب الدوري وكأس الملك في إسبانيا، بالإضافة إلى دوري أبطال أوروبا.
برشلونة تعرض لهزيمتين ثقيلتين في الأيام الأخيرة، حيث خسر أمام إشبيلية 0-2، في ذهاب نصف نهائي كأس ملك إسبانيا، قبل أن يتعرض للهزيمة أمام باريس سان جيرمان الفرنسي 1-4، في ذهاب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا.
بالإضافة إلى ذلك، تبقى حظوظ برشلونة في الفوز بالدوري الإسباني صعبة للغاية، إذ يحتل المركز الثالث في جدول الترتيب برصيد 46 نقطة، بفارق 8 نقاط خلف أتلتيكو مدريد صاحب الصدارة.
أسبوع الريمونتادا
برشلونة يحتاج إلى الفوز بنتائج كبيرة في مباراتي الإياب على كل من إشبيلية وباريس سان جيرمان، من أجل إبقاء فرصه فيالتتويج باللقبين خلال الموسم الحالي، بالإضافة إلى مواصلة القتال لاستعادة صدارة "الليجا".
برشلونة يستضيف إشبيلية، يوم 3 مارس/آذار المقبل، في إياب نصف نهائي كأس ملك إسبانيا، حيث يحتاج إلى الفوز بفارق 3 أهداف على أقل تقدير من أجل التأهل إلى المباراة النهائية.
وبعد أسبوع من مباراة الفريق الأندلسي، يحل برشلونة ضيفا على باريس سان جيرمان، حيث سيكون في حاجة إلى الفوز بفارق 4 أهداف، أو بفارق 3 أهداف مع تسجيل أكثر من 4 أهداف، للتأهل للدور ربع النهائي.
سلاح الأعداء
برشلونة كان من أبرز الفرق التي تسلحت بـ"الريمونتادا"، عندما قلب تأخره أمام باريس سان جيرمان 0-4، في ذهاب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا 2017، إلى الفوز 6-1 في مباراة الإياب، ليتأهل إلى الدور ربع النهائي.
غير أن الموسمين التاليين شهدا انقلاب السحر على الساحر، حيث خرج برشلونة من البطولة الأوروبية الأقوى بسيناريو "الريمونتادا" ذاته، أمام كل من روما الإيطالي وليفربول الإنجليزي.
وخسر برشلونة أمام روما 0-3، في إياب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا 2017، بعد فوزه في مباراة الذهاب بنتيجة 4-1، ليودع البطولة بسيناريو خيالي.
وفي 2018، خسر برشلونة أمام ليفربول 0-4، في إياب الدور نصف النهائي، عقب فوزه في مباراة الذهاب بنتيجة 3-0، ليودع البطولة مجددا بنفس السيناريو.
وبعد الهزيمة من بايرن ميونيخ 2-8، في ربع نهائي النسخة الماضية، يسعى برشلونة لاستعادة ذكريات "ريمونتادا" باريس سان جيرمان، ولكن هذه المرة في مباراتين وليست مباراة واحدة، للإبقاء على حلمه في الفوز بألقاب الدوري وكأس الملك في إسبانيا، بالإضافة إلى دوري أبطال أوروبا.