أكد الشيخ عبدالله بن عيسى آل خليفة رئيس مجلس ادارة الاتحاد البحريني للسيارات أن منظمي رياضة السيارات البحرينيين من شباب وشابات أثبتوا من جديد كفائتهم وجدارتهم العاليتين في تنظيم وادارة مختلف سباقات السيارات سواء التي تقام على أرض المملكة أو خارجها.
وقال رئيس الاتحاد البحريني للسيارات " كانت نهاية أسبوع مثيرة ومليئة بنشاطات رياضة السيارات المحلية والخارجية، فقد أقيم سباقين للدراغ ريس وتحدي الحلبة بحلبة البحرين الدولية موطن رياضة السيارات في الشرق الأوسط، وانطلاق أولى وثاني جولات البطولة العالمية للفورمولا E بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، وكان لنا الشرف بأن نساهم مع الأشقاء السعوديين في تنظيم هذا السباق الكبير لهذا العام في نفس الوقت الذي لدينا فيه سباقين محليين، ورغم الظروف الراهنة التي يعيشها العالم أجمع بسبب تفشي جائحة فيروس كورونا كوفيد 19 إلا أن ابناء الوطن المخلصين ما زالوا يترجمون تفانيهم وامكانياتهم الفائقة، وقد حرصنا على تنظيم عملية توزيع منظمي اتحاد السيارات البحريني بين البحرين والشقيقة الكبرى السعودية، بحيث نساهم في تحقيق النجاح للأخوة الأشقاء والنجاح لسباقاتنا المحلية في نفس الوقت، شكراً لجميع ابناء وبنات الوطن المخلصين الذين ينظمون جميع سباقات السيارات محلياً وخارجياً، وحرصهم على رفع اسم بلدهم عالياً الأمر الذي جعل العالم أجمع يشيد بهم وحرفيتهم العالية في تنظيم مختلف سباقات السيارات مما جعل البحرين من الدول التي باتت تورد كفاءاتها للخارج".
وأضاف عبدالله بن عيسى أن المارشالز البحريني طالما حظي بإشادة مسئولي الاتحاد الدولي للسيارات ومسئولي مختلف البطولات العالمية، وقال " نحن فخورين جداً بامكانيات منظمي الاتحاد البحريني للسيارات وحكامنا وجميع كوادرنا المحلية التي كسبت ثقة العالم في تبوء المناصب العليا في لجان دولية تابعة للاتحاد الدولي للسيارات، وتساهم في تنظيم سباقات دولية وإقليمية وعالمية، وهذا ليس بجديد عليهم، فبصماتهم واضحة في تحقيق هذه النجاحات التي نفتخر بها".
وتبادل عدد من المنظمين البحرينيين صوراً عبر وسائل التواصل الاجتماعي خلال تنظيمهم للسباقات التي أقيمت بالشقيقة السعودية والبحرين في آن واحد، وحرصوا من خلال هذه الصور بتشجيع بعضهم البعض لتحقيق النجاح لهذه السباقات بين البلدين الشقيقين.
وكان منظمي رياضة السيارات التابعين للاتحاد البحريني للسيارات قد ساهموا بعدد 127 فرداً قد ساهموا في تنظيم أولى وثاني جولات بطولة العالم للفورمولا إي التي أقيمت بالدرعية التاريخية بالعاصمة السعودية الرياض، وفي نفس الوقت كانت حلبة البحرين الدولية قد احتضنت الجولة السادسة من تحدي حلبة البحرين الدولية CRC والجولة الرابعة من بطولة البحرين الوطنية لسباقات السرعة.
وقال رئيس الاتحاد البحريني للسيارات " كانت نهاية أسبوع مثيرة ومليئة بنشاطات رياضة السيارات المحلية والخارجية، فقد أقيم سباقين للدراغ ريس وتحدي الحلبة بحلبة البحرين الدولية موطن رياضة السيارات في الشرق الأوسط، وانطلاق أولى وثاني جولات البطولة العالمية للفورمولا E بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، وكان لنا الشرف بأن نساهم مع الأشقاء السعوديين في تنظيم هذا السباق الكبير لهذا العام في نفس الوقت الذي لدينا فيه سباقين محليين، ورغم الظروف الراهنة التي يعيشها العالم أجمع بسبب تفشي جائحة فيروس كورونا كوفيد 19 إلا أن ابناء الوطن المخلصين ما زالوا يترجمون تفانيهم وامكانياتهم الفائقة، وقد حرصنا على تنظيم عملية توزيع منظمي اتحاد السيارات البحريني بين البحرين والشقيقة الكبرى السعودية، بحيث نساهم في تحقيق النجاح للأخوة الأشقاء والنجاح لسباقاتنا المحلية في نفس الوقت، شكراً لجميع ابناء وبنات الوطن المخلصين الذين ينظمون جميع سباقات السيارات محلياً وخارجياً، وحرصهم على رفع اسم بلدهم عالياً الأمر الذي جعل العالم أجمع يشيد بهم وحرفيتهم العالية في تنظيم مختلف سباقات السيارات مما جعل البحرين من الدول التي باتت تورد كفاءاتها للخارج".
وأضاف عبدالله بن عيسى أن المارشالز البحريني طالما حظي بإشادة مسئولي الاتحاد الدولي للسيارات ومسئولي مختلف البطولات العالمية، وقال " نحن فخورين جداً بامكانيات منظمي الاتحاد البحريني للسيارات وحكامنا وجميع كوادرنا المحلية التي كسبت ثقة العالم في تبوء المناصب العليا في لجان دولية تابعة للاتحاد الدولي للسيارات، وتساهم في تنظيم سباقات دولية وإقليمية وعالمية، وهذا ليس بجديد عليهم، فبصماتهم واضحة في تحقيق هذه النجاحات التي نفتخر بها".
وتبادل عدد من المنظمين البحرينيين صوراً عبر وسائل التواصل الاجتماعي خلال تنظيمهم للسباقات التي أقيمت بالشقيقة السعودية والبحرين في آن واحد، وحرصوا من خلال هذه الصور بتشجيع بعضهم البعض لتحقيق النجاح لهذه السباقات بين البلدين الشقيقين.
وكان منظمي رياضة السيارات التابعين للاتحاد البحريني للسيارات قد ساهموا بعدد 127 فرداً قد ساهموا في تنظيم أولى وثاني جولات بطولة العالم للفورمولا إي التي أقيمت بالدرعية التاريخية بالعاصمة السعودية الرياض، وفي نفس الوقت كانت حلبة البحرين الدولية قد احتضنت الجولة السادسة من تحدي حلبة البحرين الدولية CRC والجولة الرابعة من بطولة البحرين الوطنية لسباقات السرعة.