أكد رئيس مجلس إدارة الاتحاد البحريني لكرة القدم الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة، أن استضافة مملكة البحرين للمباريات المتبقية من المجموعة الثالثة للتصفيات المزدوجة المؤهلة إلى كأس العالم 2022 وكأس آسيا 2023 دليل على ثقة الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بالإمكانات المتميزة التي تمتلكها مملكة البحرين وبقدرات العناصر البحرينية الخبيرة باحتضان مختلف الأحداث الرياضية الكبرى.
وتأتي استضافة مملكة البحرين للمباريات المتبقية من التصفيات تأكيدًا على التقدير البارز للجهود التي يبذلها الاتحاد البحريني لكرة القدم برئاسة الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة، عبر الحصول على الثقة الآسيوية باستضافة الأحداث الرياضية، خصوصًا بما تملكه مملكة البحرين من سمعة طيبة وإجراءات عالية المستوى تجعلها وجهة لاحتضان هذه المباريات المهمة، إذ أبدت اتحادات المنتخبات المشاركة في المجموعة الثالثة رغبتها الكبيرة في لعب المباريات المتبقية في مملكة البحرين في انعكاس للدور المميز وعلاقة الاتحاد البحريني الطيبة على المستوى الآسيوي، وهي أمور ساهمت في منح الثقة القارية للاتحاد البحريني.
وأوضح الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة أن منح الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، لمملكة البحرين حق استضافة المتبقي من المباريات بنظام التجمع خلال الفترة الدولية 31 مايو وحتى 15 يونيو المقبلين انعكاس لدور مملكة البحرين الرائد في ظل جائحة كورونا، والتي أثرت على قطاعات عدة بمختلف دول العالم، إذ نجحت مملكة البحرين بفضل الجهود الوطنية المخلصة في التعامل الآمن مع الجائحة، بالإضافة إلى الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية المختلفة من خلال توفير اللقاحات بشكل مجاني لجميع المواطنين والمقيمين والتي وفرت بيئة صحية لكل من يقيم على هذه الأرض الطيبة.
وأثنى على الدور الرائد للجهات المختصة في فريق البحرين والفريق الوطني لمكافحة فيروس كورونا وجميع الجهات المختصة، مشيرًا إلى أن هذه الجهود ساهمت في توفير بيئة آمنة كسب من خلالها الملف البحريني على الثقة القارية لاحتضان المباريات المتبقية من التصفيات وسط أجواء صحية وآمنة.
وفي هذا الإطار، رحب رئيس مجلس إدارة الاتحاد البحريني لكرة القدم بالمنتخبات الأربعة في المجموعة الثالثة، مشيرًا إلى أن جميع المنتخبات ستحظى برعاية فائقة في مملكة البحرين، إذ سيتم توفير جميع أسباب ومقومات الاستضافة الناجحة من خلال ملاعب التدريب المهيئة ومقار الإقامة والمواصلات والاتصالات والخدمات الطبية المتقدمة وغيرها من أمور كفيلة بنجاح الاستضافة، متمنيًا للمنتخبات طيب الإقامة في مملكة البحرين.
كما أكد أن إقامة المتبقي من التصفيات في مرحلتها الثانية بمملكة البحرين فرصة لإثبات حضور منتخبنا الوطني الذي قدم مستويات متطورة خلال الفترة الماضية، ولاستكمال المشوار الناجح للكرة البحرينية التي حققت إنجازات لافتة خلال الآونة الأخيرة أبرزها الحصول على لقب بطولة غرب آسيا 2019 وكأس الخليج العربي "خليجي 24"، متمنيًا أن يوفق منتخبنا الوطني في العبور للمرحلة التالية من التصفيات.
وبحسب الجدول المتبقي من التصفيات، فإن منتخبنا سيلتقي بمنتخب كمبوديا يوم 3 يونيو 2021 ، على أن يلعب أمام منتخب إيران يوم 11 يونيو 2021، في حين سيختتم مبارياته في المجموعة بلقاء منتخب هونغ كونع يوم 14 يونيو 2021. ويتصدر منتخب العراق المجموعة برصيد 11 نقطة، يليه منتخبنا برصيد 9 نقاط، إيران 6 نقاط، هونغ كونغ 5 نقاط، وكمبوديا في المركز الأخير بنقطة واحدة.
وينص نظام التأهل للمرحلة التالية من التصفيات على ترشح أصحاب المراكز الأولى من المجموعات الـ 8، بالإضافة إلى أفضل 4 منتخبات تحتل المركز الثاني من بينها؛ ليصبح بذلك إجمالي المنتخبات المتأهلة 12 منتخبًا سيوزعون على مجموعتين بالتساوي بواقع 6 منتخبات لكل مجموعة يتأهل من كل مجموعة منتخبان اثنان مباشرة إلى كأس العالم، فيما سيلعب ثالثا المجموعتين مباراتي الملحق الآسيوي ثم الملحق العالمي.
وتأتي استضافة مملكة البحرين للمباريات المتبقية من التصفيات تأكيدًا على التقدير البارز للجهود التي يبذلها الاتحاد البحريني لكرة القدم برئاسة الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة، عبر الحصول على الثقة الآسيوية باستضافة الأحداث الرياضية، خصوصًا بما تملكه مملكة البحرين من سمعة طيبة وإجراءات عالية المستوى تجعلها وجهة لاحتضان هذه المباريات المهمة، إذ أبدت اتحادات المنتخبات المشاركة في المجموعة الثالثة رغبتها الكبيرة في لعب المباريات المتبقية في مملكة البحرين في انعكاس للدور المميز وعلاقة الاتحاد البحريني الطيبة على المستوى الآسيوي، وهي أمور ساهمت في منح الثقة القارية للاتحاد البحريني.
وأوضح الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة أن منح الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، لمملكة البحرين حق استضافة المتبقي من المباريات بنظام التجمع خلال الفترة الدولية 31 مايو وحتى 15 يونيو المقبلين انعكاس لدور مملكة البحرين الرائد في ظل جائحة كورونا، والتي أثرت على قطاعات عدة بمختلف دول العالم، إذ نجحت مملكة البحرين بفضل الجهود الوطنية المخلصة في التعامل الآمن مع الجائحة، بالإضافة إلى الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية المختلفة من خلال توفير اللقاحات بشكل مجاني لجميع المواطنين والمقيمين والتي وفرت بيئة صحية لكل من يقيم على هذه الأرض الطيبة.
وأثنى على الدور الرائد للجهات المختصة في فريق البحرين والفريق الوطني لمكافحة فيروس كورونا وجميع الجهات المختصة، مشيرًا إلى أن هذه الجهود ساهمت في توفير بيئة آمنة كسب من خلالها الملف البحريني على الثقة القارية لاحتضان المباريات المتبقية من التصفيات وسط أجواء صحية وآمنة.
وفي هذا الإطار، رحب رئيس مجلس إدارة الاتحاد البحريني لكرة القدم بالمنتخبات الأربعة في المجموعة الثالثة، مشيرًا إلى أن جميع المنتخبات ستحظى برعاية فائقة في مملكة البحرين، إذ سيتم توفير جميع أسباب ومقومات الاستضافة الناجحة من خلال ملاعب التدريب المهيئة ومقار الإقامة والمواصلات والاتصالات والخدمات الطبية المتقدمة وغيرها من أمور كفيلة بنجاح الاستضافة، متمنيًا للمنتخبات طيب الإقامة في مملكة البحرين.
كما أكد أن إقامة المتبقي من التصفيات في مرحلتها الثانية بمملكة البحرين فرصة لإثبات حضور منتخبنا الوطني الذي قدم مستويات متطورة خلال الفترة الماضية، ولاستكمال المشوار الناجح للكرة البحرينية التي حققت إنجازات لافتة خلال الآونة الأخيرة أبرزها الحصول على لقب بطولة غرب آسيا 2019 وكأس الخليج العربي "خليجي 24"، متمنيًا أن يوفق منتخبنا الوطني في العبور للمرحلة التالية من التصفيات.
وبحسب الجدول المتبقي من التصفيات، فإن منتخبنا سيلتقي بمنتخب كمبوديا يوم 3 يونيو 2021 ، على أن يلعب أمام منتخب إيران يوم 11 يونيو 2021، في حين سيختتم مبارياته في المجموعة بلقاء منتخب هونغ كونع يوم 14 يونيو 2021. ويتصدر منتخب العراق المجموعة برصيد 11 نقطة، يليه منتخبنا برصيد 9 نقاط، إيران 6 نقاط، هونغ كونغ 5 نقاط، وكمبوديا في المركز الأخير بنقطة واحدة.
وينص نظام التأهل للمرحلة التالية من التصفيات على ترشح أصحاب المراكز الأولى من المجموعات الـ 8، بالإضافة إلى أفضل 4 منتخبات تحتل المركز الثاني من بينها؛ ليصبح بذلك إجمالي المنتخبات المتأهلة 12 منتخبًا سيوزعون على مجموعتين بالتساوي بواقع 6 منتخبات لكل مجموعة يتأهل من كل مجموعة منتخبان اثنان مباشرة إلى كأس العالم، فيما سيلعب ثالثا المجموعتين مباراتي الملحق الآسيوي ثم الملحق العالمي.
