ألقت الشرطة البرازيلية القبض على جابرييل باربوسا "جابيجول" لاعب فريق فلامنجو المحلي ومنتخب راقصي السامبا.
وجاء القبض على مهاجم منتخب البرازيل فجر الأحد خلال وجوده في حفل، حضره ما يقرب من 200 شخص بأحد الكازينوهات غير القانونية الخاصة بالقمار والواقعة تحت الأرض بمدينة ساو باولو، وذلك على الرغم من الحظر المفروض لمكافحة فيروس كورونا.
واختبأ لاعب إنتر ميلان الإيطالي وبنفيكا البرتغالي السابق أسفل إحدى الطاولات من أجل تجنب القبض عليه، لكن الشرطة قامت بضبطه واقتادته خارج المبنى المليء بموائد القمار، قبل أن يتم إطلاق سراحه في وقت لاحق.
وتم اقتياد باربوسا (24 عاما) لأحد أقسام الشرطة مع نحو 20 شخصا على الأقل ألقي القبض عليهم في المداهمة التي كانت جزءا من حملة أوسع نطاقا تشنها السلطات في الولاية الأكبر من حيث عدد السكان في البرازيل.
وتم تفتيش "جابيجول" وجميع المضبوطين، وإخبارهم بأنهم سيواجهون تهمتين إحداهما تتعلق بارتكاب جرائم ضد الصحة العامة بسبب خرق حظر كورونا، بجانب الترويج لألعاب القمار غير القانونية.
وقال ريكاردو نونيس، نائب رئيس بلدية ساو باولو، في تصريحات نشرتها وكالة رويترز: "تلقينا إشارة بوجود حفل، وعندما وصلنا وجدنا ناديا للقمار، وهو شيء غير قانوني، بالإضافة إلى عدد ضخم من الناس يزيد على 200 في غرفة بلا تهوية، وكان هناك أيضا بعض المشاهير وبينهم جابيجول".
وأوضح إدواردو بروتيرو، الضابط المسؤول، أنه تم إطلاق سراح جميع الأشخاص المقبوض عليهم لمنع التجمع والازدحام داخل قسم الشرطة، لكن ستتم محاكمة بعضهم بتهمتي الترويج للقمار، وانتهاك الإجراءات المفروضة لمكافحة الوباء.
يذكر أن الكازينوهات وصالات "البينجو" محظورة بموجب القانون البرازيلي منذ عدة سنوات، وبجانب ذلك فإن أكثر من 270 ألف شخص في البرازيل فقدوا حياتهم بسبب فيروس كورونا، بينهم 12 ألف شخص الأسبوع الماضي فقط.
وجاء القبض على مهاجم منتخب البرازيل فجر الأحد خلال وجوده في حفل، حضره ما يقرب من 200 شخص بأحد الكازينوهات غير القانونية الخاصة بالقمار والواقعة تحت الأرض بمدينة ساو باولو، وذلك على الرغم من الحظر المفروض لمكافحة فيروس كورونا.
واختبأ لاعب إنتر ميلان الإيطالي وبنفيكا البرتغالي السابق أسفل إحدى الطاولات من أجل تجنب القبض عليه، لكن الشرطة قامت بضبطه واقتادته خارج المبنى المليء بموائد القمار، قبل أن يتم إطلاق سراحه في وقت لاحق.
وتم اقتياد باربوسا (24 عاما) لأحد أقسام الشرطة مع نحو 20 شخصا على الأقل ألقي القبض عليهم في المداهمة التي كانت جزءا من حملة أوسع نطاقا تشنها السلطات في الولاية الأكبر من حيث عدد السكان في البرازيل.
وتم تفتيش "جابيجول" وجميع المضبوطين، وإخبارهم بأنهم سيواجهون تهمتين إحداهما تتعلق بارتكاب جرائم ضد الصحة العامة بسبب خرق حظر كورونا، بجانب الترويج لألعاب القمار غير القانونية.
وقال ريكاردو نونيس، نائب رئيس بلدية ساو باولو، في تصريحات نشرتها وكالة رويترز: "تلقينا إشارة بوجود حفل، وعندما وصلنا وجدنا ناديا للقمار، وهو شيء غير قانوني، بالإضافة إلى عدد ضخم من الناس يزيد على 200 في غرفة بلا تهوية، وكان هناك أيضا بعض المشاهير وبينهم جابيجول".
وأوضح إدواردو بروتيرو، الضابط المسؤول، أنه تم إطلاق سراح جميع الأشخاص المقبوض عليهم لمنع التجمع والازدحام داخل قسم الشرطة، لكن ستتم محاكمة بعضهم بتهمتي الترويج للقمار، وانتهاك الإجراءات المفروضة لمكافحة الوباء.
يذكر أن الكازينوهات وصالات "البينجو" محظورة بموجب القانون البرازيلي منذ عدة سنوات، وبجانب ذلك فإن أكثر من 270 ألف شخص في البرازيل فقدوا حياتهم بسبب فيروس كورونا، بينهم 12 ألف شخص الأسبوع الماضي فقط.