عمر البلوشي:
تتجه الأنظار اليوم الإثنين عن تمام الساعة السادسة والنصف مساءً إلى صالة الاتحاد البحريني لكرة الطائرة وللمباراة النهائية التي ستجمع كل من فريقي المحرق وداركليب على لقب كأس صاحب السمو الملكي ولي العهد لكرة الطائرة للموسم الرياضي 2021/2020، وذلك في ختام موسم الطائرة البحرينية محلياً.
ويضع المحرق عينيه على التتويج باللقب الرابع عشر في تاريخه بعدما توج في 13 مرة سابقة انطلاقة من موسم 1994/1993، فيما يأمل داركليب بتحقيق لقبه الثالث بعدما توج بأول ألقابه في موسم 2013/2012 ولقبه الثاني في الموسم الماضي.
ويسعى داركليب إلى الحفاظ على لقبه للموسم الثاني على التوالي عندما يواجه المحرق المندفع في مباراة اليوم، حيث يجب على الفريق إيقاف القوة الهجومية لمنافسه من خلال تفعيل حوائط الصد والاعتماد على الإرسالات الموجهة التي من شأنها أن تعطي الفريق الأفضلية في التقدم.
أما المحرق فإنه أمام منافس عنيد، حيث يتطلب على الفريق الوقوف على جاهزيته الدفاعية، ومواصلة الاندفاع الهجومي القوي الذي يتمتع به الفريق، والعمل على إضعاف الكرة الأولى لدى داركليب من أجل فرض تقدمه بقوة خلال اللقاء.
ويعمل المحرق جاهداً على إنهاء موسمه بلقب بعد خسارته الحفاظ على لقب الدوري الذي حققه الأهلي مؤخراً بإقصائه طائرة الأحلام في المباراة النهائية، فيما يتطلع داركليب إلى إرضاء جماهيره المتعطشة للألقاب بالحفاظ على لقبه، حيث لن تكون المهمة سهلة على الإطلاق لكلا الفريقين.
وتشهد المباراة النهائية غياب الحضور الجماهيري للموسم الثاني على التوالي نظراً للظروف الصحية الراهنة التي فرضتها جائحة كورونا "كوفيد-19"، والتي حتمت على الجهات المختصة اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة والتدابير الوقائية للحد من انتشار الجائحة بمنع الحضور الجماهيري.
تتجه الأنظار اليوم الإثنين عن تمام الساعة السادسة والنصف مساءً إلى صالة الاتحاد البحريني لكرة الطائرة وللمباراة النهائية التي ستجمع كل من فريقي المحرق وداركليب على لقب كأس صاحب السمو الملكي ولي العهد لكرة الطائرة للموسم الرياضي 2021/2020، وذلك في ختام موسم الطائرة البحرينية محلياً.
ويضع المحرق عينيه على التتويج باللقب الرابع عشر في تاريخه بعدما توج في 13 مرة سابقة انطلاقة من موسم 1994/1993، فيما يأمل داركليب بتحقيق لقبه الثالث بعدما توج بأول ألقابه في موسم 2013/2012 ولقبه الثاني في الموسم الماضي.
ويسعى داركليب إلى الحفاظ على لقبه للموسم الثاني على التوالي عندما يواجه المحرق المندفع في مباراة اليوم، حيث يجب على الفريق إيقاف القوة الهجومية لمنافسه من خلال تفعيل حوائط الصد والاعتماد على الإرسالات الموجهة التي من شأنها أن تعطي الفريق الأفضلية في التقدم.
أما المحرق فإنه أمام منافس عنيد، حيث يتطلب على الفريق الوقوف على جاهزيته الدفاعية، ومواصلة الاندفاع الهجومي القوي الذي يتمتع به الفريق، والعمل على إضعاف الكرة الأولى لدى داركليب من أجل فرض تقدمه بقوة خلال اللقاء.
ويعمل المحرق جاهداً على إنهاء موسمه بلقب بعد خسارته الحفاظ على لقب الدوري الذي حققه الأهلي مؤخراً بإقصائه طائرة الأحلام في المباراة النهائية، فيما يتطلع داركليب إلى إرضاء جماهيره المتعطشة للألقاب بالحفاظ على لقبه، حيث لن تكون المهمة سهلة على الإطلاق لكلا الفريقين.
وتشهد المباراة النهائية غياب الحضور الجماهيري للموسم الثاني على التوالي نظراً للظروف الصحية الراهنة التي فرضتها جائحة كورونا "كوفيد-19"، والتي حتمت على الجهات المختصة اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة والتدابير الوقائية للحد من انتشار الجائحة بمنع الحضور الجماهيري.
