تسبب عدم احتساب هدف صحيح لكريستيانو رونالدو قائد منتخب البرتغال ضد صربيا بالتصفيات المؤهلة لمونديال 2022 في أصداء واسعة.
وكان منتخب البرتغال تعادل مع مضيفه الصربي (الأحد) بنتيجة 2-2 في الجولة الثانية لتصفيات أوروبا المؤهلة لكأس العالم 2022، في مباراة شهدت إلغاء هدفا للقائد كريستيانو رونالدو في الوقت بدل الضائع، رغم تخطي الكرة خط مرمى أصحاب الأرض كما أظهرت الإعادة التلفزيونية، ليُحرم الضيوف من فوز مستحق.
وساد الغضب الصحف البرتغالية الصادرة (الأحد) بسبب غياب الاستعانة بتقنية الفيديو (الفار) في المباراة، حيث أعلنت تضامنها مع الثورة التي أظهرها كريستيانو رونالدو عقب المباراة، بسبب إلغاء الأهداف وحرمان منتخب بلاده من الفوز.
وكان مهاجم فريق يوفنتوس، وهداف الدوري الإيطالي خلال الموسم الحالي، دخل في ثورة غضب كبيرة حصل بسببها على بطاقة صفراء في المباراة، بعد اعتراضه على قرار الحكم، وخلع شارة قيادة منتخب البرتغال وألقى بها على الأرض بمجرد انطلاق صافرة النهاية، دون أن يتحدث مع أحد.
وعلقت صحيفة "أبولا" على الأمر بعنوان "العار"، وأكدت أن غياب الفار في بلجراد "منع انتصار المنتخب البرتغالي"، وعرضت في مربع صغير صورة للمدافع الصربي ستيفان ميتروفيتش وهو يخرج الكرة التي سددها كريستيانو رونالدو بعد أن تجاوزت خط المرمى بوضوح.
وبنفس الصورة، اختارت صحيفة "أوجوجو" لصفحتها الرئيسية عنوان يحمل حنينا لاستخدام حكم الفيديو المساعد، حيث كتبت "ما أحلى الفار"، مبرزة أيضا تعليق مدرب المنتخب فرناندو سانتوس، الذي أكد أنه "كان ينبغي الحفاظ على الصرامة والتركيز".
بينما علقت صحيفة "ريكورد" بعنوان كبير "سرقة"، مؤكدة سرقة الفوز المهم من البرتغال فجرت ثورة رونالدو.
يذكر أن كريستيانو رونالدو برر انفجاره في الغضب عقب اللقاء، عبر صفحاته بمواقع التوصل الاجتماعي، قائلا "أقدم وسأقدم دائما كل شيء من أجل بلدي، وهذا لن يتغير أبدا.. لكن هناك لحظات من الصعب التعامل معها، خاصة عندما نرى بلدا بأسره يتعرض للأذى".
وكان منتخب البرتغال تعادل مع مضيفه الصربي (الأحد) بنتيجة 2-2 في الجولة الثانية لتصفيات أوروبا المؤهلة لكأس العالم 2022، في مباراة شهدت إلغاء هدفا للقائد كريستيانو رونالدو في الوقت بدل الضائع، رغم تخطي الكرة خط مرمى أصحاب الأرض كما أظهرت الإعادة التلفزيونية، ليُحرم الضيوف من فوز مستحق.
وساد الغضب الصحف البرتغالية الصادرة (الأحد) بسبب غياب الاستعانة بتقنية الفيديو (الفار) في المباراة، حيث أعلنت تضامنها مع الثورة التي أظهرها كريستيانو رونالدو عقب المباراة، بسبب إلغاء الأهداف وحرمان منتخب بلاده من الفوز.
وكان مهاجم فريق يوفنتوس، وهداف الدوري الإيطالي خلال الموسم الحالي، دخل في ثورة غضب كبيرة حصل بسببها على بطاقة صفراء في المباراة، بعد اعتراضه على قرار الحكم، وخلع شارة قيادة منتخب البرتغال وألقى بها على الأرض بمجرد انطلاق صافرة النهاية، دون أن يتحدث مع أحد.
وعلقت صحيفة "أبولا" على الأمر بعنوان "العار"، وأكدت أن غياب الفار في بلجراد "منع انتصار المنتخب البرتغالي"، وعرضت في مربع صغير صورة للمدافع الصربي ستيفان ميتروفيتش وهو يخرج الكرة التي سددها كريستيانو رونالدو بعد أن تجاوزت خط المرمى بوضوح.
وبنفس الصورة، اختارت صحيفة "أوجوجو" لصفحتها الرئيسية عنوان يحمل حنينا لاستخدام حكم الفيديو المساعد، حيث كتبت "ما أحلى الفار"، مبرزة أيضا تعليق مدرب المنتخب فرناندو سانتوس، الذي أكد أنه "كان ينبغي الحفاظ على الصرامة والتركيز".
بينما علقت صحيفة "ريكورد" بعنوان كبير "سرقة"، مؤكدة سرقة الفوز المهم من البرتغال فجرت ثورة رونالدو.
يذكر أن كريستيانو رونالدو برر انفجاره في الغضب عقب اللقاء، عبر صفحاته بمواقع التوصل الاجتماعي، قائلا "أقدم وسأقدم دائما كل شيء من أجل بلدي، وهذا لن يتغير أبدا.. لكن هناك لحظات من الصعب التعامل معها، خاصة عندما نرى بلدا بأسره يتعرض للأذى".