احتفلت طوكيو الأربعاء، بتبقي 100 يوم على انطلاق منافسات الألعاب الأولمبية الصيفية، وسط حالة من عدم اليقين بشأن إمكانية إقامتها بشكل آمن، في ظل تفشي فيروس كورونا.
وتخضع المدينة التي ستستضيف الأولمبياد، لحالة أشبه بالطوارئ لمدة شهر بسبب الوباء، وذلك منذ يوم الاثنين الماضي، وسط زيادة أعداد المصابين الجدد.
وقالت حاكمة مدينة طوكيو، يوريكو كويكي، في حفل أقيم بتلك المناسبة ( 100 يوم على انطلاق الألعاب): "خلال هذه الفترة، سنوسع جهودنا لكي نمنع انتشار العدوى وللتغلب على فيروس كورونا، ونود أن نكون قادرين على استضافة الأولمبياد بمشاركة الجميع".
وسيكون أولمبياد طوكيو 2020، المؤجل حتى يوليو المقبل، الأعلى كلفة في تاريخ الألعاب الصيفية، في حين أن عائداته ستكون حيوية لحركة أولمبية أضعفتها أزمة صحية إثر تفشي فيروس كورونا.
ما هي كلفة الألعاب؟
أعاد المنظمون اليابانيون في نهاية 2020 تقييم ميزانية الحدث بـ15.4 مليار دولار أمريكي، أكثر بـ2.8 مليار دولار من التقديرات السابقة، بسبب تكاليف التأجيل من صيف 2020 إلى يوليو المقبل، والتدابير الصحية لمكافحة فيروس كورونا.
ويعد أولمبياد طوكيو 2020، الأعلى تكلفة في التاريخ، متقدما على نسخة لندن 2012 (12.2 مليار يورو)، فيما ينفرد أولمبياد سوتشي 2014 الشتوي في روسيا، بالرقم القياسي المطلق والمقدر بـ17.9 مليار يورو، بحسب دراسة لجامعة أوكسفورد البريطانية.
ويتضمن هذا الملف ميزانية التشغيل، المتوازنة على الأقل في معظم النسخ منذ 1984 باستثناء أولمبياد ألبيريل 1992، بالإضافة إلى أعمال البناء وتطوير البنى التحتية.
وتقدر الميزانية المرتبطة بالمواقع الأولمبية في طوكيو، بـ7.5 مليار يورو بحسب المنظمين، وهي كلفة تغطيها السلطات بشكل كامل تحت شعار التنمية المحلية على المدى المتوسط.
وتخضع المدينة التي ستستضيف الأولمبياد، لحالة أشبه بالطوارئ لمدة شهر بسبب الوباء، وذلك منذ يوم الاثنين الماضي، وسط زيادة أعداد المصابين الجدد.
وقالت حاكمة مدينة طوكيو، يوريكو كويكي، في حفل أقيم بتلك المناسبة ( 100 يوم على انطلاق الألعاب): "خلال هذه الفترة، سنوسع جهودنا لكي نمنع انتشار العدوى وللتغلب على فيروس كورونا، ونود أن نكون قادرين على استضافة الأولمبياد بمشاركة الجميع".
وسيكون أولمبياد طوكيو 2020، المؤجل حتى يوليو المقبل، الأعلى كلفة في تاريخ الألعاب الصيفية، في حين أن عائداته ستكون حيوية لحركة أولمبية أضعفتها أزمة صحية إثر تفشي فيروس كورونا.
ما هي كلفة الألعاب؟
أعاد المنظمون اليابانيون في نهاية 2020 تقييم ميزانية الحدث بـ15.4 مليار دولار أمريكي، أكثر بـ2.8 مليار دولار من التقديرات السابقة، بسبب تكاليف التأجيل من صيف 2020 إلى يوليو المقبل، والتدابير الصحية لمكافحة فيروس كورونا.
ويعد أولمبياد طوكيو 2020، الأعلى تكلفة في التاريخ، متقدما على نسخة لندن 2012 (12.2 مليار يورو)، فيما ينفرد أولمبياد سوتشي 2014 الشتوي في روسيا، بالرقم القياسي المطلق والمقدر بـ17.9 مليار يورو، بحسب دراسة لجامعة أوكسفورد البريطانية.
ويتضمن هذا الملف ميزانية التشغيل، المتوازنة على الأقل في معظم النسخ منذ 1984 باستثناء أولمبياد ألبيريل 1992، بالإضافة إلى أعمال البناء وتطوير البنى التحتية.
وتقدر الميزانية المرتبطة بالمواقع الأولمبية في طوكيو، بـ7.5 مليار يورو بحسب المنظمين، وهي كلفة تغطيها السلطات بشكل كامل تحت شعار التنمية المحلية على المدى المتوسط.