حصد تشيلسي الإنكليزي لقب دوري أبطال أوروبا للمرة الثانية في تاريخه بفوزه السبت على مواطنه مانشستر سيتي 1-0 في النهائي الذي أقيم على أرض ملعب دراغاو في البرتغال.
وكان تشيلسي الطرف الأفضل خاصة في الشوط الِأول إذ أضاع له نجمه الألماني فيرنر فرصة التسجيل في أكثر من مناسبة قبل أن يفك مواطنه هافرتس العقدة ويضع فريقه في المقدمة (42).
وفاجأ الإسباني بيب غوارديولا عشاق مانشستر سيتي بعد إقحامه ستيرلينغ في التشكيلة الأساسية وترك البرازيلي فيرناندينيو على الدكة، الأمر الذي أدى لتغيير الشكل التكتيكي لفريقه وسمح لتشيلسي في تشكيل الخطورة على مرمى البرازيلي إيدرسون.
ولعبت بعض الجزئيات دورها في مصير المباراة إذ اضطر كل من البرازيلي تياغو سيلفا مدافع تشيلسي لمغادرة أرضية الملعب (39) حاله كحال البلجيكي دي بروين صانع ألعاب مانشستر سيتي (60).
وهذا اللقب الثاني لتشيلسي في المسابقة بعد أن توّج في 2012 على حساب بايرن ميونيخ الألماني بركلات الترجيح، فيما استمرت معاناة مانشستر سيتي مع البطولة التي لم يتوّج بلقبها من قبل.
ولعب تشيلسي مباراة تكتيكية مثالية إذ اعتمد على إغلاق مناطقه والاعتماد على الهجمات المرتدة مستفيداً من سرعة الألماني فيرنر وذكاء مواطنه هافرتس والأدوار المحورية للفرنسي نغولو كانتي.
{{ article.visit_count }}
وكان تشيلسي الطرف الأفضل خاصة في الشوط الِأول إذ أضاع له نجمه الألماني فيرنر فرصة التسجيل في أكثر من مناسبة قبل أن يفك مواطنه هافرتس العقدة ويضع فريقه في المقدمة (42).
وفاجأ الإسباني بيب غوارديولا عشاق مانشستر سيتي بعد إقحامه ستيرلينغ في التشكيلة الأساسية وترك البرازيلي فيرناندينيو على الدكة، الأمر الذي أدى لتغيير الشكل التكتيكي لفريقه وسمح لتشيلسي في تشكيل الخطورة على مرمى البرازيلي إيدرسون.
ولعبت بعض الجزئيات دورها في مصير المباراة إذ اضطر كل من البرازيلي تياغو سيلفا مدافع تشيلسي لمغادرة أرضية الملعب (39) حاله كحال البلجيكي دي بروين صانع ألعاب مانشستر سيتي (60).
وهذا اللقب الثاني لتشيلسي في المسابقة بعد أن توّج في 2012 على حساب بايرن ميونيخ الألماني بركلات الترجيح، فيما استمرت معاناة مانشستر سيتي مع البطولة التي لم يتوّج بلقبها من قبل.
ولعب تشيلسي مباراة تكتيكية مثالية إذ اعتمد على إغلاق مناطقه والاعتماد على الهجمات المرتدة مستفيداً من سرعة الألماني فيرنر وذكاء مواطنه هافرتس والأدوار المحورية للفرنسي نغولو كانتي.