وليد عبدالله
منح مدرب المنتخب الوطني الأول لكرة القدم المدرب البرتغالي هيليو سوزا راحة سلبية يوم أمس لأفراد المنتخب، وذلك بعد المباراة التي خاضها الاحمر امام نظيره الإيراني يوم أمس الأول، والتي انتهت بفوز الأخير بثلاثية نظيفة، ضمن مباريات الجولة السابعة لحساب المجموعة الثالثة من منافسات المرحلة الثانية من التصفيات المزدوجة التي تستضيفها مملكة البحرين حاليا، والمؤهلة لنهائيات كأس العالم 2022 بقطر ونهائيات كأس آسيا 2023 بالصين.
ويعاود المنتخب الوطني اليوم "الأربعاء" تدريباته، بحصة تدريبية مسائية ملعب النادي الاهلي، وذلك تحضيرا لخوض الموقعة الأخيرة في هذه المرحلة أمام منتخب هونغ كونغ.
وكانت الخسارة التي مني بها الاحمر الكروي امس الأول امام المنتخب الإيراني قد أنهت فرصته وبنسبة 90 % من تأهله للمرحلة الثالثة والأخيرة للتصفيات المونديالية والتأهل المباشر إلى نهائيات كأس آسيا. حيث تعمد 10 % على فوزه على هونغ كونغ بفارق كبير، وتعادل المنتخب الإيراني او خسارته أمام المنتخب العراقي، وفوز المنتخب الكمبودي او تعادله أمام المنتخب الإيراني وفوز منتخب هونغ كونغ على العراق، وهذا قد يسمى "معجزة" في عالم كرة القدم، والذي لا يوجد فيه مستحيل !
المنتخب الوطني في موقف حرج جدا في هذه المجموعة، وإذا ما تأكد خروجه الرسمي من هذه المرحلة، فإنه يتعين عليه التركيز في مشاركته المقبلة ببطولة كأس العرب، والتي تبدأ من مباراته أمام الممنتخب الكويتي يوم 25 يونيو الجاري، حيث أن الفوز في هذه المباراة هي المنفذ الوحيد لمواصلة المشوار في هذه البطولة التي تحتضنها العاصمة القطرية الدوحة في الفترة 1- 18 ديسمبر القادم.
منح مدرب المنتخب الوطني الأول لكرة القدم المدرب البرتغالي هيليو سوزا راحة سلبية يوم أمس لأفراد المنتخب، وذلك بعد المباراة التي خاضها الاحمر امام نظيره الإيراني يوم أمس الأول، والتي انتهت بفوز الأخير بثلاثية نظيفة، ضمن مباريات الجولة السابعة لحساب المجموعة الثالثة من منافسات المرحلة الثانية من التصفيات المزدوجة التي تستضيفها مملكة البحرين حاليا، والمؤهلة لنهائيات كأس العالم 2022 بقطر ونهائيات كأس آسيا 2023 بالصين.
ويعاود المنتخب الوطني اليوم "الأربعاء" تدريباته، بحصة تدريبية مسائية ملعب النادي الاهلي، وذلك تحضيرا لخوض الموقعة الأخيرة في هذه المرحلة أمام منتخب هونغ كونغ.
وكانت الخسارة التي مني بها الاحمر الكروي امس الأول امام المنتخب الإيراني قد أنهت فرصته وبنسبة 90 % من تأهله للمرحلة الثالثة والأخيرة للتصفيات المونديالية والتأهل المباشر إلى نهائيات كأس آسيا. حيث تعمد 10 % على فوزه على هونغ كونغ بفارق كبير، وتعادل المنتخب الإيراني او خسارته أمام المنتخب العراقي، وفوز المنتخب الكمبودي او تعادله أمام المنتخب الإيراني وفوز منتخب هونغ كونغ على العراق، وهذا قد يسمى "معجزة" في عالم كرة القدم، والذي لا يوجد فيه مستحيل !
المنتخب الوطني في موقف حرج جدا في هذه المجموعة، وإذا ما تأكد خروجه الرسمي من هذه المرحلة، فإنه يتعين عليه التركيز في مشاركته المقبلة ببطولة كأس العرب، والتي تبدأ من مباراته أمام الممنتخب الكويتي يوم 25 يونيو الجاري، حيث أن الفوز في هذه المباراة هي المنفذ الوحيد لمواصلة المشوار في هذه البطولة التي تحتضنها العاصمة القطرية الدوحة في الفترة 1- 18 ديسمبر القادم.