يحتضن ملعب "الأولمبيكو" بالعاصمة "روما" الجمعة، مباراة افتتاح كأس أمم أوروبا "يورو 2020" بين إيطاليا وتركيا، وذلك ضمن المجموعة الأولى.
وتنطلق النسخة الـ16 خلال ساعات بعد تأجيلها لمدة عام بسبب جائحة فيروس كورونا، ليرفض اليويفا تغيير مسماها إلى يورو 2021، ويبقيها كما هي.
ولأول مرة في تاريخ أمم أوروبا، تقام البطولة بملاعب 11 دولة مختلفة، رغم استمرار توابع فيروس كورونا في القارة العجوز حتى الآن.
المباراة الافتتاحية لبطولة اليورو ستقام على ملعب "الأولمبيكو" بالعاصمة الإيطالية "روما"، وهو معقل فريقي روما ولاتسيو.
تم إنشاء هذا الملعب العريق عام 1953، إذ يسع لنحو 70 ألف متفرج، لكنه لن يمتلأ بأكمله طوال مباريات البطولة، نظرا لتحديد اليويفا بالاتفاق مع السلطات المحلية على عدد المشجعين المفترض دخولهم إلى الملاعب.
وسيحتضن الملعب كافة مباريات المنتخب الإيطالي في مرحلة المجموعات، كما سيستضيف مباراة أخرى في الدور ربع النهائي.
ظهر المنتخب الإيطالي لأول مرة في أمم أوروبا عام 1968، لينجح حينها في خطف اللقب من محاولته الأولى على حساب يوغوسلافيا، ليبقى هو لقبه الوحيد حتى الآن.
وعلى مدار مشاركاته باليورو، خاض منتخب إيطاليا 38 مباراة، حقق خلالها الفوز في 16 وتعادل في مثلها، فيما بلغ مجموع خسائره 6 لقاءات فقط.
وعلى الصعيد التهديفي، أحرز لاعبو إيطاليا 39 هدفا، فيما اهتزت شباكه 27 مرة.
وشهدت نسختا 1996 و2004 أسوأ ظهور للطليان في البطولة، وذلك بعد إقصائهم من مرحلة المجموعات في تلك النسختين.
ويعتبر الحارس المخضرم جيانلويجي بوفون هو اللاعب الأكثر ظهورا بقميص إيطاليا في اليورو، بواقع 17 مباراة، فيما يتقاسم الثنائي ماريو بالوتيلي وأنطونيو كاسانو لقب الهداف التاريخي للطليان في البطولة برصيد 3 أهداف فقط.
يقود روبرتو ماشيني منتخب إيطاليا منذ نحو 3 سنوات، وهو المدرب الذي أعاد للفريق هيبته على الصعيد القاري، خاصة في ظل عدم تعرضه لأي خسارة منذ سبتمبر/ أيلول 2018.
ويعتمد المدرب الإيطالي على طريقة 4-3-3 في أغلب المباريات، فيما يواجهه نظيره التركي شينول جونيش بطريقة 4-1-4-1.
ومنذ تولي مانشيني تدريب إيطاليا، حقق 21 انتصارا خلال 30 مباراة، فيما تلقى هزيمتين فقط وتعادل في 7، محرزا 73 هدفا، بينما استقبلت شباكه 14 هدفا.
أما مدرب تركيا، فقاد منتخب بلاده في 76 مباراة، حقق خلالها الفوز في 37 مباراة، ليتعادل في 22 ويخسر في 17، محرزا 120 هدفا، بينما اهتزت شباكه بـ74 هدفا.
يتسلح كلا المنتخبين بعنصرين بارزين في خط الهجوم، فإيطاليا تعول على تشيرو إيموبيلي، مهاجم لاتسيو، بينما تعتمد تركيا على المخضرم بوراك يلماز.
الأخير يدخل البطولة بمعنويات مرتفعة بعدما قاد ليل للتتويج بطلا للدوري الفرنسي، فيما خفت بريق إيموبيلي قليلا بعدما أنهى الموسم سادسا في قائمة هدافي الكالتشيو.
ولعب يلماز 67 مباراة دولية بقميص تركيا، سجل خلالها 29 هدفا وصنع 5، فيما اكتفى إيموبيلي بإحراز 13 هدفا وصناعة 6 خلال 46 لقاء دولي.
من المتوقع أن يعول مانشيني على مدافعه المخضرم ليوناردو بونوتشي، نجم يوفنتوس، لقيادة الخط الخلفي رفقة زميله جورجيو كيليني.
ورغم الجودة التي يملكها بونوتشي، إلا أنه قدم واحدا من أسوأ مواسمه مع اليوفي مؤخرا، لذا تخشى الجماهير الإيطالية في ظهوره بذات المستوى مع المنتخب في يورو 2020.
وعلى مدار مسيرته الدولية، ظهر صاحب الـ34 عاما في 102 مباراة مع إيطاليا، سجل خلالها 7 أهداف وصنع 6.
وجاءت أول مشاركة للاعب بقميص منتخب بلاده في مارس/ آذار 2010 خلال مباراة ودية ضد الكاميرون، فيما سجل أول أهدافه بعدها بـ3 أشهر في مباراة ودية أخرى ضد المكسيك.
وتنطلق النسخة الـ16 خلال ساعات بعد تأجيلها لمدة عام بسبب جائحة فيروس كورونا، ليرفض اليويفا تغيير مسماها إلى يورو 2021، ويبقيها كما هي.
ولأول مرة في تاريخ أمم أوروبا، تقام البطولة بملاعب 11 دولة مختلفة، رغم استمرار توابع فيروس كورونا في القارة العجوز حتى الآن.
المباراة الافتتاحية لبطولة اليورو ستقام على ملعب "الأولمبيكو" بالعاصمة الإيطالية "روما"، وهو معقل فريقي روما ولاتسيو.
تم إنشاء هذا الملعب العريق عام 1953، إذ يسع لنحو 70 ألف متفرج، لكنه لن يمتلأ بأكمله طوال مباريات البطولة، نظرا لتحديد اليويفا بالاتفاق مع السلطات المحلية على عدد المشجعين المفترض دخولهم إلى الملاعب.
وسيحتضن الملعب كافة مباريات المنتخب الإيطالي في مرحلة المجموعات، كما سيستضيف مباراة أخرى في الدور ربع النهائي.
ظهر المنتخب الإيطالي لأول مرة في أمم أوروبا عام 1968، لينجح حينها في خطف اللقب من محاولته الأولى على حساب يوغوسلافيا، ليبقى هو لقبه الوحيد حتى الآن.
وعلى مدار مشاركاته باليورو، خاض منتخب إيطاليا 38 مباراة، حقق خلالها الفوز في 16 وتعادل في مثلها، فيما بلغ مجموع خسائره 6 لقاءات فقط.
وعلى الصعيد التهديفي، أحرز لاعبو إيطاليا 39 هدفا، فيما اهتزت شباكه 27 مرة.
وشهدت نسختا 1996 و2004 أسوأ ظهور للطليان في البطولة، وذلك بعد إقصائهم من مرحلة المجموعات في تلك النسختين.
ويعتبر الحارس المخضرم جيانلويجي بوفون هو اللاعب الأكثر ظهورا بقميص إيطاليا في اليورو، بواقع 17 مباراة، فيما يتقاسم الثنائي ماريو بالوتيلي وأنطونيو كاسانو لقب الهداف التاريخي للطليان في البطولة برصيد 3 أهداف فقط.
يقود روبرتو ماشيني منتخب إيطاليا منذ نحو 3 سنوات، وهو المدرب الذي أعاد للفريق هيبته على الصعيد القاري، خاصة في ظل عدم تعرضه لأي خسارة منذ سبتمبر/ أيلول 2018.
ويعتمد المدرب الإيطالي على طريقة 4-3-3 في أغلب المباريات، فيما يواجهه نظيره التركي شينول جونيش بطريقة 4-1-4-1.
ومنذ تولي مانشيني تدريب إيطاليا، حقق 21 انتصارا خلال 30 مباراة، فيما تلقى هزيمتين فقط وتعادل في 7، محرزا 73 هدفا، بينما استقبلت شباكه 14 هدفا.
أما مدرب تركيا، فقاد منتخب بلاده في 76 مباراة، حقق خلالها الفوز في 37 مباراة، ليتعادل في 22 ويخسر في 17، محرزا 120 هدفا، بينما اهتزت شباكه بـ74 هدفا.
يتسلح كلا المنتخبين بعنصرين بارزين في خط الهجوم، فإيطاليا تعول على تشيرو إيموبيلي، مهاجم لاتسيو، بينما تعتمد تركيا على المخضرم بوراك يلماز.
الأخير يدخل البطولة بمعنويات مرتفعة بعدما قاد ليل للتتويج بطلا للدوري الفرنسي، فيما خفت بريق إيموبيلي قليلا بعدما أنهى الموسم سادسا في قائمة هدافي الكالتشيو.
ولعب يلماز 67 مباراة دولية بقميص تركيا، سجل خلالها 29 هدفا وصنع 5، فيما اكتفى إيموبيلي بإحراز 13 هدفا وصناعة 6 خلال 46 لقاء دولي.
من المتوقع أن يعول مانشيني على مدافعه المخضرم ليوناردو بونوتشي، نجم يوفنتوس، لقيادة الخط الخلفي رفقة زميله جورجيو كيليني.
ورغم الجودة التي يملكها بونوتشي، إلا أنه قدم واحدا من أسوأ مواسمه مع اليوفي مؤخرا، لذا تخشى الجماهير الإيطالية في ظهوره بذات المستوى مع المنتخب في يورو 2020.
وعلى مدار مسيرته الدولية، ظهر صاحب الـ34 عاما في 102 مباراة مع إيطاليا، سجل خلالها 7 أهداف وصنع 6.
وجاءت أول مشاركة للاعب بقميص منتخب بلاده في مارس/ آذار 2010 خلال مباراة ودية ضد الكاميرون، فيما سجل أول أهدافه بعدها بـ3 أشهر في مباراة ودية أخرى ضد المكسيك.