لا يزال لويس إنريكي مدرب المنتخب الإسباني متفائلاً بتأهل فريقه إلى الدور الثاني من بطولة أمم أوروبا "يورو 2020"، رغم البداية المتعثرة لمنتخب "لا روخا" بعد التعادل أمام السويد 0-0، وأمام بولندا 1-1.
وقال إنريكي إنه غير قلق بشأن فرص فريقه في الوصول إلى مراحل خروج المغلوب، وحث الفريق على إنجاز المهمة بالفوز على سلوفاكيا في الجولة الأخيرة من منافسات المجموعة الخامسة.
وصرح إنريكي عقب التعادل مع بولندا "أتمسك بالتفاؤل وهذه فلسفة لاعبي منتخبي والمحفز لنا للمباراة الثالثة التي ستكون حاسمة وصعبة. يجب أن نفوز فيها حتى نتأهل إلى الدور الثاني. المنتخبات الأربعة في المجموعة مستقبلها بيدها".
وقال لويس إنريكي للصحفيين "أشعر بالكثير من الأمل مع اقتراب المباراة".
ووضع ألفارو موراتا إسبانيا في المقدمة في الدقيقة 25 لكن بولندا أدركت التعادل عبر روبرت ليفاندوفسكي، وحصل فريق المدرب لويس إنريكي على ركلة جزاء بعد فترة وجيزة لكن تسديدة جيرارد مورينو ارتدت من القائم.
وتابع مدرب المنتخب الإسباني "من الواضح أننا أردنا أن نلعب بشكل أفضل وأن نمنح جماهيرنا شيئاً للتعبير عن فرحتهم.. لقد كانت مباراة صعبة ضد خصم جيد".
واعترف إنريكي بأن إسبانيا غالباً ما تكافح ضد الفرق الدفاعية "أدهشني الخصم. اللعب أمامهم كان أصعب من اللعب مع السويد. لو كانت هذه مبارزة ملاكمة لكنا فزنا بالنقاط، لكن بولندا كان بوسعها أن تفوز أيضاً. دافعنا جيداً لكنهم لم يكفوا عن مهاجمتنا. كان هذا تخطيطاً ذكياً منهم وكانت مباراة ممتازة لهم. أثبتوا وجودهم طوال الوقت وخلقوا لنا المشكلات".
وقال المدرب البالغ من العمر 51 عاماً: "يمكن لأي شخص يشاهد كرة القدم أن يرى أن الهجوم على فريق موجود في منطقة الجزاء الخاصة به هو أصعب شيء يمكن القيام به".
وأضاف "لا أعتقد أنها كانت من هذا النوع من المباريات (ضد بولندا). كانت هناك لحظات تأخروا فيها، لكنهم كانوا يسعون للضغط علينا كلما استحوذنا على الكرة".
وقال إنريكي إنه غير قلق بشأن فرص فريقه في الوصول إلى مراحل خروج المغلوب، وحث الفريق على إنجاز المهمة بالفوز على سلوفاكيا في الجولة الأخيرة من منافسات المجموعة الخامسة.
وصرح إنريكي عقب التعادل مع بولندا "أتمسك بالتفاؤل وهذه فلسفة لاعبي منتخبي والمحفز لنا للمباراة الثالثة التي ستكون حاسمة وصعبة. يجب أن نفوز فيها حتى نتأهل إلى الدور الثاني. المنتخبات الأربعة في المجموعة مستقبلها بيدها".
وقال لويس إنريكي للصحفيين "أشعر بالكثير من الأمل مع اقتراب المباراة".
ووضع ألفارو موراتا إسبانيا في المقدمة في الدقيقة 25 لكن بولندا أدركت التعادل عبر روبرت ليفاندوفسكي، وحصل فريق المدرب لويس إنريكي على ركلة جزاء بعد فترة وجيزة لكن تسديدة جيرارد مورينو ارتدت من القائم.
وتابع مدرب المنتخب الإسباني "من الواضح أننا أردنا أن نلعب بشكل أفضل وأن نمنح جماهيرنا شيئاً للتعبير عن فرحتهم.. لقد كانت مباراة صعبة ضد خصم جيد".
واعترف إنريكي بأن إسبانيا غالباً ما تكافح ضد الفرق الدفاعية "أدهشني الخصم. اللعب أمامهم كان أصعب من اللعب مع السويد. لو كانت هذه مبارزة ملاكمة لكنا فزنا بالنقاط، لكن بولندا كان بوسعها أن تفوز أيضاً. دافعنا جيداً لكنهم لم يكفوا عن مهاجمتنا. كان هذا تخطيطاً ذكياً منهم وكانت مباراة ممتازة لهم. أثبتوا وجودهم طوال الوقت وخلقوا لنا المشكلات".
وقال المدرب البالغ من العمر 51 عاماً: "يمكن لأي شخص يشاهد كرة القدم أن يرى أن الهجوم على فريق موجود في منطقة الجزاء الخاصة به هو أصعب شيء يمكن القيام به".
وأضاف "لا أعتقد أنها كانت من هذا النوع من المباريات (ضد بولندا). كانت هناك لحظات تأخروا فيها، لكنهم كانوا يسعون للضغط علينا كلما استحوذنا على الكرة".