نعى رئيس مجلس إدارة نادي المحرق الرياضي، الشيخ أحمد بن علي بن عبدالله آل خليفة، بالأصالة عن نفسه ونيابة عن أعضاء المجلس ومنتسبي النادي وجماهيره، فقيد الرياضة البحرينية، ابن نادي المحرق أحمد يوسف سالمين والذي رحل عن عالمنا اليوم الاثنين، مشيراً إلى أنه حين يرحل الأبطال والنجوم ورموز العطاء، تتصدر صفحات التاريخ حقائق ووقائع عن محطات حياتهم وتبرز ابداعات ومواقف عديدة تزيّن سجل وفائهم لوطنهم، وهكذا كان الفقيد أحمد يوسف سالمين ابن نادي المحرق وأيقونته ومصدر الإلهام في ساحة الساحرة المستديرة.
وأوضح أن الفقيد كان وسيبقى قامة رياضية وطنية سواء حين كان لاعباً ومدرباً بنادي المحرق الرياضي ومنتخب البحرين الأول لكرة القدم، وكذلك حين استقى منه كل لاعبي نادي المحرق، مبادئ كرة القدم وأخلاقيات الأداء داخل المستطيل الأخضر وخارجه.
وقال رئيس نادي المحرق "إذا كان بن سالمين، أول لاعب بحريني تقام له مباراة اعتزال وأول لاعب خليجي يسجل هدفا في بطولة كأس الخليج العربي التي أقيمت نسحتها الأولى في البحرين قبل نصف قرن من الزمن، وتخرجت على يديه أجيال من اللاعبين، فإنه يعد الأب الروحي للاعبي كرة القدم بنادي المحرق، وأول من أرسى قاعدة أن كرة القدم تعطي لمن يعطيها مثلها مثل باقي الرياضات.
وأشار إلى أن بن سالمين، رحمه الله تدرب على يديه واستقى من فكره الرياضي كل لاعب بنادي المحرق، حيث كان ملهما قبل أن يكون لاعباً ومدرباً، وسخّر كل جهده وعطاءه لخدمة الرياضة البحرينية عموما وتعزيز مسيرة كرة القدم بنادي المحرق خصوصاً.
وتابع: "عاش هدّافا وأسطورة كروية، ورحل بطلاً ونجماً رياضياً، تتذكره الأجيال.. عاش أيقونة بحرينية وأسطورة خليجية ورمزاً لرياضة كرة القدم بأخلاقه وعطائه، حتى الرمق الأخير قبل أن تصعد روحه الطاهرة إلى بارئها".
وختم رئيس مجلس إدارة نادي المحرق الرياضي، الشيخ أحمد بن علي بن عبدالله آل خليفة، بالقول "رحم الله ابن نادي المحرق البار، أحمد يوسف سالمين، وأسكنه فسيح جناته وألهم أهله وذويه وكل عشاق كرة القدم في البحرين وخارجها، الصبر والسلوان. وإنا لله وإنا إليه راجعون".
وأوضح أن الفقيد كان وسيبقى قامة رياضية وطنية سواء حين كان لاعباً ومدرباً بنادي المحرق الرياضي ومنتخب البحرين الأول لكرة القدم، وكذلك حين استقى منه كل لاعبي نادي المحرق، مبادئ كرة القدم وأخلاقيات الأداء داخل المستطيل الأخضر وخارجه.
وقال رئيس نادي المحرق "إذا كان بن سالمين، أول لاعب بحريني تقام له مباراة اعتزال وأول لاعب خليجي يسجل هدفا في بطولة كأس الخليج العربي التي أقيمت نسحتها الأولى في البحرين قبل نصف قرن من الزمن، وتخرجت على يديه أجيال من اللاعبين، فإنه يعد الأب الروحي للاعبي كرة القدم بنادي المحرق، وأول من أرسى قاعدة أن كرة القدم تعطي لمن يعطيها مثلها مثل باقي الرياضات.
وأشار إلى أن بن سالمين، رحمه الله تدرب على يديه واستقى من فكره الرياضي كل لاعب بنادي المحرق، حيث كان ملهما قبل أن يكون لاعباً ومدرباً، وسخّر كل جهده وعطاءه لخدمة الرياضة البحرينية عموما وتعزيز مسيرة كرة القدم بنادي المحرق خصوصاً.
وتابع: "عاش هدّافا وأسطورة كروية، ورحل بطلاً ونجماً رياضياً، تتذكره الأجيال.. عاش أيقونة بحرينية وأسطورة خليجية ورمزاً لرياضة كرة القدم بأخلاقه وعطائه، حتى الرمق الأخير قبل أن تصعد روحه الطاهرة إلى بارئها".
وختم رئيس مجلس إدارة نادي المحرق الرياضي، الشيخ أحمد بن علي بن عبدالله آل خليفة، بالقول "رحم الله ابن نادي المحرق البار، أحمد يوسف سالمين، وأسكنه فسيح جناته وألهم أهله وذويه وكل عشاق كرة القدم في البحرين وخارجها، الصبر والسلوان. وإنا لله وإنا إليه راجعون".