تحول "مشجع سويسري" إلى حديث الساعة على منصات التواصل الاجتماعي حول العالم، بعد المباراة المثيرة جمعت بين منتخب بلاده وبطل العالم فرنسا، وانتهت بصعود سويسرا للدور التالي في واحدة من أكبر مفاجآت البطولة حتى الآن.
وظهر المشجع خلال أحداث المباراة في لقطتين، الأولى وهو يبكي قبل هدف التعادل للمنتخب السويسري، والثانية وهو في حالة سعادة جنونية بعد إحراز الهدف الثالث لسويسرا، الذي انتهى على إثره الوقت الأصلي للقاء بتعادل الفريقين بثلاثة أهداف لكل منهما، ليفوز فريق شيردان شاكيري عن طريق ركلات الترجيح، ويصعد إلى الدور ربع النهائي لمقابلة إسبانيا.
وقام رواد وسائل التواصل الاجتماعي حول العالم، بتداول الصورة التي جمعت بين شعورين مختلفين للمشجع السويسري، والفارق بينهما أقل من دقيقة، واصفين تلك الصورة بأنها تلخص علاقة الجمهور بكرة القدم، وأنها أفضل إجابة على السائلين عما تمثله تلك اللعبة لمحبيها.
البداية كانت مع نشر الصفحة الرسمية لبطولة يورو 2020 على "تويتر"، مقطعا لهذا المشجع، وحاله يتبدل من الحزن إلى السعادة خلال أقل من دقيقة، واصفة المقطع بأنه "يجمع بين كل المشاعر في دقيقة واحدة فقط!".
وعقب اللقاء، كتب الناقد الرياضي، يوسف حمدي، عبر صفحته الشخصية تعليقا على صورة المشجع: "صورتان لنفس الشخص، الفارق بينهما أقل من دقيقة.. يتمنى الإنسان خلال رحلته في الحياة الحصول على لحظات من السعادة الجنونية، وهذا ما توفره كرة القدم مجانا".
ونشر الموقع الرياضي الأميركي الشهير "ESPN"، عبر "تويتر"، صورة هذا المشجع مرفقة بوصف: "إذا سألك شخص لماذا تحب كرة القدم، فقط أظهر له هذا المشجع السويسري".
كذلك نشر المدون الإنجليزي زمبو سون عبر صفحته الشخصية على "تويتر"، الصورة بعد إحراز هدف التعادل القاتل للمنتخب السويسري، موضحا أنه بعد إحراز فرنسا الهدف الثالث، ظن أن اللقاء سينتهي بفوز كبير لمنتخب الديوك، لكن المنتخب السويسري نجح في تحقيق إنجاز كبير والصعود على حساب بطل العالم.
{{ article.visit_count }}
وظهر المشجع خلال أحداث المباراة في لقطتين، الأولى وهو يبكي قبل هدف التعادل للمنتخب السويسري، والثانية وهو في حالة سعادة جنونية بعد إحراز الهدف الثالث لسويسرا، الذي انتهى على إثره الوقت الأصلي للقاء بتعادل الفريقين بثلاثة أهداف لكل منهما، ليفوز فريق شيردان شاكيري عن طريق ركلات الترجيح، ويصعد إلى الدور ربع النهائي لمقابلة إسبانيا.
وقام رواد وسائل التواصل الاجتماعي حول العالم، بتداول الصورة التي جمعت بين شعورين مختلفين للمشجع السويسري، والفارق بينهما أقل من دقيقة، واصفين تلك الصورة بأنها تلخص علاقة الجمهور بكرة القدم، وأنها أفضل إجابة على السائلين عما تمثله تلك اللعبة لمحبيها.
البداية كانت مع نشر الصفحة الرسمية لبطولة يورو 2020 على "تويتر"، مقطعا لهذا المشجع، وحاله يتبدل من الحزن إلى السعادة خلال أقل من دقيقة، واصفة المقطع بأنه "يجمع بين كل المشاعر في دقيقة واحدة فقط!".
وعقب اللقاء، كتب الناقد الرياضي، يوسف حمدي، عبر صفحته الشخصية تعليقا على صورة المشجع: "صورتان لنفس الشخص، الفارق بينهما أقل من دقيقة.. يتمنى الإنسان خلال رحلته في الحياة الحصول على لحظات من السعادة الجنونية، وهذا ما توفره كرة القدم مجانا".
ونشر الموقع الرياضي الأميركي الشهير "ESPN"، عبر "تويتر"، صورة هذا المشجع مرفقة بوصف: "إذا سألك شخص لماذا تحب كرة القدم، فقط أظهر له هذا المشجع السويسري".
كذلك نشر المدون الإنجليزي زمبو سون عبر صفحته الشخصية على "تويتر"، الصورة بعد إحراز هدف التعادل القاتل للمنتخب السويسري، موضحا أنه بعد إحراز فرنسا الهدف الثالث، ظن أن اللقاء سينتهي بفوز كبير لمنتخب الديوك، لكن المنتخب السويسري نجح في تحقيق إنجاز كبير والصعود على حساب بطل العالم.