رفع تألق السباح المصري، مروان القماش، في بطولة إنديانا التي أقيمت بالولايات المتحدة، من سقف آمال مصر في الفوز بميدالية خلال أولمبياد طوكيو التي ستقام هذا العام.
القماش حقق ذهبية سباق 800 متر حر وذهبية سباق 400 متر حر وبرونزية سباق 200 متر حر لتصبح البطولة خير استعداد للمشاركة في الألعاب الأولمبية ومقارعة الكبار فيها.
يقول القماش لـ"سكاي نيوز عربية": "تقام سلسلة بطولات في السباحة كل عام تصل إلى 12 بطولة، لكن العام الجاري أقيمت 6 بطولات فقط بسبب ظروف انتشار عدوى كورونا، وبطولة إنديانا شارك فيها أقوى السباحين في العالم وكان من حظي أني أتدرب في جامعة إنديانا فلم أتكلف مشقة السفر".
ويضيف القماش "البطولة تعد خير استعداد لأولمبياد طوكيو لأني واجهت سباحين ممتازين جدا وهم من سيمثلون الولايات المتحدة في الأوليمبياد القادمة، مما جعلني متفائلا بعملي وقدرتي على المنافسة بعد اطمئناني على إمكانياتي وقدرتي على أن أكون في مستوى المنافسة بالأولمبياد لا سيما بالنسبة لسباق مسافة 400 متر وكذلك سباق مسافة 800 متر".
وحول آخر استعداداته لأولمبياد طوكيو يقول القماش: "أتدرب 12 مرة أسبوعيا وأعوم ما لا يقل عن 16 كيلو متر، وأقوم بتحسين مهاراتي وأشاهد سباقاتي القديمة لأتابع ما أستطيع تحسينه وتطويره".
ويبين القماش أن المشاركة المصرية هذا العالم مختلفة وهناك فرصة كبيرة في الحصول على ميدالية وهو الهدف الذي يطمح إليه في المرحلة المقبلة مع التركيز على الوصول للمرحلة النهائية من المنافسة والتي يشارك فيها أفضل 8 سباحين والتي تزيد من فرصته في الحصول على ميدالية.
ويتابع القماش: "هذه المشاركة الثانية لي في الأولمبياد وقد كانت المشاركة المصرية حتى عام 2016 تكون بالتمثيل المشرف، لكني لأول مرة أشارك في الأولمبياد بالتأهل المباشر "A cut" حيث أشارك كواحد من ضمن أفضل 14 سباحا في العالم، خاصة وأن لدي خبرة واسعة في هذه الرياضة فقد لعبت في 5 بطولات عالم، 2013 في برشلونة، و2015 في روسيا، و 2017 بالمجر، و 2019 في كوريا، وتأهلت لبطولة العالم 2021، كما حصلت على ميداليتين فضة في ألعاب البحر المتوسط، وفزت بذهبية الألعاب الأفريقية في السباحة مرات عدة، وكذلك ذهبية الألعاب العربية، وأسعى لتحقيق مشاركة ناجحة في الأولمبياد المقبلة وكذلك في بطولة العالم التي ستقام في عام 2022 وبطولة ألعاب البحر المتوسط، والبطولة الأفريقية".
ويردف مروان بالقول: "أطمح للعب في التصفيات النهائية للسباحة في الأولمبياد والحصول على ميدالية لمصر، وكذلك أن أدرب الأجيال الأصغر مني على ما تعلمته، فأنا منذ كان عمري 17 عاما أتدرب خارج مصر، وأدرس وأتعامل دوما مع السباحين والرياضيين، وآمل إنشاء أكاديمية لتدريس السباحة وإمداد الأجيال الأصغر مني بالخبرة التي كنت محظوظا حين تعلمتها وأن أعد أبطالا أولمبيين في رياضة السباحة".
وحول ما ينقص مصر في هذه البطولة، يؤكد القماش أن مصر تحتاج للفوز بميدالية في السباحة لأن ذلك من شأنه جذب الانتباه لهذه الرياضة وتشكيل حافز للأجيال الأصغر.
القماش حقق ذهبية سباق 800 متر حر وذهبية سباق 400 متر حر وبرونزية سباق 200 متر حر لتصبح البطولة خير استعداد للمشاركة في الألعاب الأولمبية ومقارعة الكبار فيها.
يقول القماش لـ"سكاي نيوز عربية": "تقام سلسلة بطولات في السباحة كل عام تصل إلى 12 بطولة، لكن العام الجاري أقيمت 6 بطولات فقط بسبب ظروف انتشار عدوى كورونا، وبطولة إنديانا شارك فيها أقوى السباحين في العالم وكان من حظي أني أتدرب في جامعة إنديانا فلم أتكلف مشقة السفر".
ويضيف القماش "البطولة تعد خير استعداد لأولمبياد طوكيو لأني واجهت سباحين ممتازين جدا وهم من سيمثلون الولايات المتحدة في الأوليمبياد القادمة، مما جعلني متفائلا بعملي وقدرتي على المنافسة بعد اطمئناني على إمكانياتي وقدرتي على أن أكون في مستوى المنافسة بالأولمبياد لا سيما بالنسبة لسباق مسافة 400 متر وكذلك سباق مسافة 800 متر".
وحول آخر استعداداته لأولمبياد طوكيو يقول القماش: "أتدرب 12 مرة أسبوعيا وأعوم ما لا يقل عن 16 كيلو متر، وأقوم بتحسين مهاراتي وأشاهد سباقاتي القديمة لأتابع ما أستطيع تحسينه وتطويره".
ويبين القماش أن المشاركة المصرية هذا العالم مختلفة وهناك فرصة كبيرة في الحصول على ميدالية وهو الهدف الذي يطمح إليه في المرحلة المقبلة مع التركيز على الوصول للمرحلة النهائية من المنافسة والتي يشارك فيها أفضل 8 سباحين والتي تزيد من فرصته في الحصول على ميدالية.
ويتابع القماش: "هذه المشاركة الثانية لي في الأولمبياد وقد كانت المشاركة المصرية حتى عام 2016 تكون بالتمثيل المشرف، لكني لأول مرة أشارك في الأولمبياد بالتأهل المباشر "A cut" حيث أشارك كواحد من ضمن أفضل 14 سباحا في العالم، خاصة وأن لدي خبرة واسعة في هذه الرياضة فقد لعبت في 5 بطولات عالم، 2013 في برشلونة، و2015 في روسيا، و 2017 بالمجر، و 2019 في كوريا، وتأهلت لبطولة العالم 2021، كما حصلت على ميداليتين فضة في ألعاب البحر المتوسط، وفزت بذهبية الألعاب الأفريقية في السباحة مرات عدة، وكذلك ذهبية الألعاب العربية، وأسعى لتحقيق مشاركة ناجحة في الأولمبياد المقبلة وكذلك في بطولة العالم التي ستقام في عام 2022 وبطولة ألعاب البحر المتوسط، والبطولة الأفريقية".
ويردف مروان بالقول: "أطمح للعب في التصفيات النهائية للسباحة في الأولمبياد والحصول على ميدالية لمصر، وكذلك أن أدرب الأجيال الأصغر مني على ما تعلمته، فأنا منذ كان عمري 17 عاما أتدرب خارج مصر، وأدرس وأتعامل دوما مع السباحين والرياضيين، وآمل إنشاء أكاديمية لتدريس السباحة وإمداد الأجيال الأصغر مني بالخبرة التي كنت محظوظا حين تعلمتها وأن أعد أبطالا أولمبيين في رياضة السباحة".
وحول ما ينقص مصر في هذه البطولة، يؤكد القماش أن مصر تحتاج للفوز بميدالية في السباحة لأن ذلك من شأنه جذب الانتباه لهذه الرياضة وتشكيل حافز للأجيال الأصغر.