عمر البلوشي:
دخل نادي المحرق في مفاوضات مع عدد من المدربين الأجانب وذلك للتوصل إلى اتفاق مع أحدهم لقيادة الفريق الأول لكرة السلة ضمن منافسات الموسم الرياضي القادم 2022/2021، حيث يسعى النادي لإنهاء ملف المدرب في أسرع وقت ممكن، وذلك قبل انطلاق إعداد الفريق في الفترة المقبلة.
ويفاوض المحرق 3 مدربين منهم أمريكي، وصربي وعربي، حيث مازالت المفاوضات مستمرة مع المدربين الثلاثة من أجل الاتفاق على مدة العقد والأمور المالية في ظل المساعي نحو جلب مدرب قادر على قيادة سلة المحرق لاعتلاء منصات التتويج مرة أخرى بعد خروج الفريق في الموسمين الماضيين من نصف نهائي مسابقتي كأس خليفة بن سلمان ودوري زين للدرجة الأولى.
ودخل المحرق في الفترة الأخيرة على خط المفاوضات مع المدرب الوطني صالح الحداد، حيث كان هناك اتفاق بين كلا الطرفين في الفترة الماضية، إلا أنه يبدو هناك توقف المفاوضات فيما بينهما، وتوجه المحرق نحو التعاقد مع مدرب أجنبي.
وقد قاد المحرق في الموسم الماضي المدرب الإسباني جوزيب ماريا بيروكال خلال الدور التمهيدي من الدوري ومن ثم تمت إقالته على الرغم من تحقيقه الانتصار في جميع المباريات وخسارته مباراة واحدة، فيما تم تعيين الصربي دراغان خلفاً له والذي شهد مستوى الفريق خلال فترته انحداراً كبيراً في مستواه الفني.
{{ article.visit_count }}
دخل نادي المحرق في مفاوضات مع عدد من المدربين الأجانب وذلك للتوصل إلى اتفاق مع أحدهم لقيادة الفريق الأول لكرة السلة ضمن منافسات الموسم الرياضي القادم 2022/2021، حيث يسعى النادي لإنهاء ملف المدرب في أسرع وقت ممكن، وذلك قبل انطلاق إعداد الفريق في الفترة المقبلة.
ويفاوض المحرق 3 مدربين منهم أمريكي، وصربي وعربي، حيث مازالت المفاوضات مستمرة مع المدربين الثلاثة من أجل الاتفاق على مدة العقد والأمور المالية في ظل المساعي نحو جلب مدرب قادر على قيادة سلة المحرق لاعتلاء منصات التتويج مرة أخرى بعد خروج الفريق في الموسمين الماضيين من نصف نهائي مسابقتي كأس خليفة بن سلمان ودوري زين للدرجة الأولى.
ودخل المحرق في الفترة الأخيرة على خط المفاوضات مع المدرب الوطني صالح الحداد، حيث كان هناك اتفاق بين كلا الطرفين في الفترة الماضية، إلا أنه يبدو هناك توقف المفاوضات فيما بينهما، وتوجه المحرق نحو التعاقد مع مدرب أجنبي.
وقد قاد المحرق في الموسم الماضي المدرب الإسباني جوزيب ماريا بيروكال خلال الدور التمهيدي من الدوري ومن ثم تمت إقالته على الرغم من تحقيقه الانتصار في جميع المباريات وخسارته مباراة واحدة، فيما تم تعيين الصربي دراغان خلفاً له والذي شهد مستوى الفريق خلال فترته انحداراً كبيراً في مستواه الفني.