تنطلق يوم غد الجمعة دورة الألعاب الأولمبية الثانية والثلاثون "أولمبياد طوكيو 2020" أكبر تظاهرة متعددة الرياضات في العالم في العاصمة اليابانية طوكيو من 23 يوليو حتى 8 أغسطس المقبل بمشاركة أكثر من 11 ألف رياضي سيتنافسون في 339 مسابقة وفى 33 رياضة و48 مكان، بينما سيشهد ملعب طوكيو الأولمبي حفل الافتتاح الذي سيقام لأول مرة من دون حضور جماهيري باستثناء المسئولين وكبار الشخصيات الرسمية والقيادات الرياضية بسبب تفشي جائحة كورونا (كوفيد 19).
وكانت اللجنة الأولمبية الدولية واللجنة المنظمة للدورة في اليابان قد اتفقتا على تأجيل الدورة التي كان مقررا لها أن تقام العام الماضي 2020 لتحتفظ بنفس التسلسل الزمني "2020" رغم أنها تقام في العام 2021 مع عدم السماح بالحضور الجماهيري منعا لتفشي الوباء.
وتقام الدورة في ظل تفشي الجائحة والتي ألقت بظلالها على الدورة ليس في منع الجماهير فحسب وإنما في خفض أعداد الضيوف الرسميين للدورة وتطبيق العديد من الإجراءات الإحترازية والتدابير الوقائية سواء عند الوصول بالمطار أو في القرية الرياضية أو أماكن المنافسات، كما أن الجائحة أثرت على إعداد الرياضيين، مقابل إصرار من اللجنة الأولمبية الدولية واللجنة المنظمة على اقامة الدورة في مواجهة الجائحة تحت شعار "أسرع، أقوى، أعلى/ لنتحد معا).
وتسجل مملكة البحرين حضورها العاشر بدورة الألعاب الأولمبية منذ أول مشاركة لها في أولمبياد لوس أنجلوس 1984 بمشاركة تاريخية غير مسبوقة في نسخة أولمبياد طوكيو 2020 عبر أكبر وفد رياضي يضم 68 فردا ما بين مسئولين رسميين ورياضيين وإداريين ومدربين وإعلاميين، كما تشارك البحرين لأول مرة في خمس رياضات وهي ألعاب القوى، كرة اليد، الملاكمة، السباحة، الرماية، كما تشهد الدورة مشاركة أول منتخب لعبة جماعية محلي إلى الأولمبياد بعد تأهل منتخب كرة اليد ممثلا عن قارة آسيا في التصفيات القارية ليكون المنتخب الآسيوي الوحيد المتأهل للدورة إلى جانب اليابان المستضيف، فيما تتواجد لعبة الملاكمة لأول مرة بعد خطف تذكرة التأهل إلى الأولمبياد عبر الملاكم دينيس لاتيبوف.
وتملك البحرين في رصيدها ثلاث ميداليات أولمبية وهي الميدالية الذهبية التي أحرزتها العداءة مريم جمال في سباق 1500 متر للسيدات في أولمبياد لندن 2012، وكلا من الميدالية الذهبية للعداءة روث جيبيت في سباق 3 آلاف متر موانع، والميدالية الفضية للعداءة ايونيس كيروا في ماراثون السيدات التي أحرزتها في أولمبياد ريو 2016.
وتتطلع البحرين إلى تحقيق نتائج إيجابية في النسخة الحالية رغم صعوبة المنافسة والظروف الصعبة التي واجهت جميع الرياضيين في الإعداد والتنقل وإقامة المعسكرات بسبب الجائحة.
وتشارك بعثة مملكة البحرين في الدورة تحت مسمى فريق البحرين وبشعار #عشان_هذا_العلم، وهي الحملة التي أطلقها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية.
وكانت اللجنة الأولمبية الدولية واللجنة المنظمة للدورة في اليابان قد اتفقتا على تأجيل الدورة التي كان مقررا لها أن تقام العام الماضي 2020 لتحتفظ بنفس التسلسل الزمني "2020" رغم أنها تقام في العام 2021 مع عدم السماح بالحضور الجماهيري منعا لتفشي الوباء.
وتقام الدورة في ظل تفشي الجائحة والتي ألقت بظلالها على الدورة ليس في منع الجماهير فحسب وإنما في خفض أعداد الضيوف الرسميين للدورة وتطبيق العديد من الإجراءات الإحترازية والتدابير الوقائية سواء عند الوصول بالمطار أو في القرية الرياضية أو أماكن المنافسات، كما أن الجائحة أثرت على إعداد الرياضيين، مقابل إصرار من اللجنة الأولمبية الدولية واللجنة المنظمة على اقامة الدورة في مواجهة الجائحة تحت شعار "أسرع، أقوى، أعلى/ لنتحد معا).
وتسجل مملكة البحرين حضورها العاشر بدورة الألعاب الأولمبية منذ أول مشاركة لها في أولمبياد لوس أنجلوس 1984 بمشاركة تاريخية غير مسبوقة في نسخة أولمبياد طوكيو 2020 عبر أكبر وفد رياضي يضم 68 فردا ما بين مسئولين رسميين ورياضيين وإداريين ومدربين وإعلاميين، كما تشارك البحرين لأول مرة في خمس رياضات وهي ألعاب القوى، كرة اليد، الملاكمة، السباحة، الرماية، كما تشهد الدورة مشاركة أول منتخب لعبة جماعية محلي إلى الأولمبياد بعد تأهل منتخب كرة اليد ممثلا عن قارة آسيا في التصفيات القارية ليكون المنتخب الآسيوي الوحيد المتأهل للدورة إلى جانب اليابان المستضيف، فيما تتواجد لعبة الملاكمة لأول مرة بعد خطف تذكرة التأهل إلى الأولمبياد عبر الملاكم دينيس لاتيبوف.
وتملك البحرين في رصيدها ثلاث ميداليات أولمبية وهي الميدالية الذهبية التي أحرزتها العداءة مريم جمال في سباق 1500 متر للسيدات في أولمبياد لندن 2012، وكلا من الميدالية الذهبية للعداءة روث جيبيت في سباق 3 آلاف متر موانع، والميدالية الفضية للعداءة ايونيس كيروا في ماراثون السيدات التي أحرزتها في أولمبياد ريو 2016.
وتتطلع البحرين إلى تحقيق نتائج إيجابية في النسخة الحالية رغم صعوبة المنافسة والظروف الصعبة التي واجهت جميع الرياضيين في الإعداد والتنقل وإقامة المعسكرات بسبب الجائحة.
وتشارك بعثة مملكة البحرين في الدورة تحت مسمى فريق البحرين وبشعار #عشان_هذا_العلم، وهي الحملة التي أطلقها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية.