أكد رئيس مجلس إدارة الاتحاد البحريني لكرة القدم الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة، أن ما تحقق من إنجازات ومكتسبات لكرة القدم البحرينية خلال فترتي رئاسته للاتحاد البحريني خلال الفترة (2013-2021) جاء نتاج الدعم والرعاية الكريمة من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ودعم واهتمام صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى رئيس الوزراء.
وقال الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة، إن الرعاية الملكية السامية من قبل عاهل البلاد المفدى للرياضة البحرينية أسهمت في ارتقاء كرة القدم على وجه الخصوص، إذ حققت مملكة البحرين إنجازات فريدة خلال السنوات القليلة الماضية، وهي الأولى من نوعها في تاريخ كرة القدم البحرينية، إذ حقق منتخبنا الوطني الأول لقب بطولة غرب آسيا التاسعة للرجال عام 2019، كما أحرز لقب كأس الخليج العربي "خليجي 24" في ذات العام، مشيدًا بالاهتمام الملكي السامي للقطاع الرياضي عمومًا وكرة القدم خصوصًا، إذ تشرفت أسرة كرة القدم البحرينية بتقديم كأسي البطولتين إلى المقام السامي في إنجازات عززت مكانة مملكة البحرين على المستوى الرياضي خارجيًا.
ونوه باهتمام ودعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى رئيس الوزراء، مشيرًا إلى أن إسهامات سموه المتعددة عبر البرامج الحكومية المتنوعة أثمرت عن التطور اللافت في نشاطات الاتحادات الرياضية، مؤكدًا أن الاتحاد البحريني لكرة القدم عزز هذا الدعم بالخطط والبرامج الكفيلة بتأهيل منتخباتنا وكوادرنا لتحقيق إنجازات فنية وإدارية لكرة القدم البحرينية محليًا وخارجيًا.
كما أشاد رئيس مجلس إدارة الاتحاد البحريني لكرة القدم بالدعم المقدم من قبل ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، مشيرًا إلى أن دعم سموه كان له الأثر البالغ في تحقيق الإنجازات المختلفة للكرة البحرينية، خصوصًا وأن سموه داعم أساس للاتحاد البحريني لكرة القدم، وملهم ومحفز لنا كأسرة كرة القدم البحرينية التي بنت آمالها وتطلعاتها وأهدافها على رؤى سموه التطويرية الهادفة للارتقاء بكرة القدم البحرينية وتميزها على جميع المستويات.
كما أثنى على الدعم المقدم من قبل النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، مبينًا أن دعم سموه للاتحادات الرياضية حقق نقلة نوعية لها على جميع المستويات، وبات الاتحاد البحريني لكرة القدم واحدًا من أنجح الاتحادات على المستوى المحلي؛ نظرًا لما تحقق من إنجازات ومكتسبات متعددة وعلى جميع الأصعدة أثبتته نتائج منتخباتنا الوطنية المتطورة وثقة الاتحادات القارية والدولية بالكوادر البحرينية كلاً في مجال اختصاصها كالتنظيمية والإدارية والتحكيمية وغيرها.
وأوضح الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة، أنه طوال 17 عامًا عملت فيها ببيت الكرة البحرينية لم تكن فترة سهلة بدءًا من العام 2004 وحتى الوقت الحالي، أولاً في منصب نائب الرئيس، ثم تسلم رئاسة الاتحاد منذ العام 2013 وحتى 2021، إذ حققنا العديد من الإنجازات غير المسبوقة على مستوى نتائج المنتخبات، والتي أفرحت شعب البحرين بأكمله، ونجحنا في تعزيز علاقاتنا الدولية مع الاتحادات المختلفة عبر الاستفادة من مشاريع الدعم التي أسهمت في بناء بنية تحتية قوية لكرة القدم من خلال مشروعات "الفيفا" التطويرية ومشروعات دعم الاتحاد الآسيوي وأبرزها ما حصلناه حديثًا من ثقة الاتحاد الدولي لكرة القدم لإنشاء مركز أداء رياضي وطني لبناء صالة خاصة بلعبة كرة الصالات قيد العمل حاليًا، بالإضافة إلى إكمال بناء استاد رياضي مصغر بمرافق متكاملة، وغيرها من المشروعات التي أسهمت في توفير البيئة المثالية لتحقيق التميز والنجاح وصنع ثقافة الفوز، مبينًا أن كل هذه اللحظات كانت مليئة بالتحديات والأوقات الجميلة التي ترجمت في النهاية تطلعاتنا وأهدافنا التطويرية للكرة البحرينية.
وقدم شكره وتقديره إلى جميع أعضاء مجالس الإدارة الذين عملوا معه بكل جد وإخلاص، كما خص بالشكر والتقدير الأمين العام للاتحاد والإدارة التنفيذية وجميع العاملين في الاتحاد بمختلف الأقسام واللجان.
وأضاف: "إنني أقدر وأعتز بتزكية الأندية الأعضاء لرئاستي للاتحاد لولاية انتخابية جديدة ثالثة على التوالي، وهو وسام مبعث على الفخر"، مقدرًا التفاف أسرة كرة القدم البحرينية حول التزكية لولاية جديدة، ومعربًا عن خالص شكري لما أظهروه من ثقة كبيرة في قيادتنا للاتحاد لدورة انتخابية جديدة، وهو ما عكس إيمانهم الكبير بحجم العمل المقدم طوال الفترة الماضية، والذي شهد تحولات نوعية للكرة البحرينية، والقدرة على المضي معًا نحو مستقبل أكثر إشراقًا بروح الفريق الواحد وبالعمل الجماعي المتكاتف الذي ارتكزنا عليه نحو تحقيق المنجزات والمكتسبات، إذ نعاهد أعضاء الجمعية العمومية على مواصلة العمل الجاد والمثمر من أجل رفعة الرياضة البحرينية وقيادة كرة القدم إلى مزيد من النجاحات والإنجازات، عبر التعاون المستمر الذي يضم وضع السبل والخطط الكفيلة بالارتقاء باللعبة. وتابع:"سنكون إن شاء الله عند الثقة التي أوليت لنا من قبل الأندية، وسنسعى لتقديم كل ما هو جديد في العملين الفني والإداري بما يعزز المكتسبات التي تحققت خلال الفترة الماضية بتكاتف جميع أطراف منظومة كرة القدم في مملكة البحرين، إذ تشكل هذه الثقة حافزًا لنا جميعًا في مجلس الإدارة لبذل المزيد من العطاء".
وقال الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة، إن الرعاية الملكية السامية من قبل عاهل البلاد المفدى للرياضة البحرينية أسهمت في ارتقاء كرة القدم على وجه الخصوص، إذ حققت مملكة البحرين إنجازات فريدة خلال السنوات القليلة الماضية، وهي الأولى من نوعها في تاريخ كرة القدم البحرينية، إذ حقق منتخبنا الوطني الأول لقب بطولة غرب آسيا التاسعة للرجال عام 2019، كما أحرز لقب كأس الخليج العربي "خليجي 24" في ذات العام، مشيدًا بالاهتمام الملكي السامي للقطاع الرياضي عمومًا وكرة القدم خصوصًا، إذ تشرفت أسرة كرة القدم البحرينية بتقديم كأسي البطولتين إلى المقام السامي في إنجازات عززت مكانة مملكة البحرين على المستوى الرياضي خارجيًا.
ونوه باهتمام ودعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى رئيس الوزراء، مشيرًا إلى أن إسهامات سموه المتعددة عبر البرامج الحكومية المتنوعة أثمرت عن التطور اللافت في نشاطات الاتحادات الرياضية، مؤكدًا أن الاتحاد البحريني لكرة القدم عزز هذا الدعم بالخطط والبرامج الكفيلة بتأهيل منتخباتنا وكوادرنا لتحقيق إنجازات فنية وإدارية لكرة القدم البحرينية محليًا وخارجيًا.
كما أشاد رئيس مجلس إدارة الاتحاد البحريني لكرة القدم بالدعم المقدم من قبل ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، مشيرًا إلى أن دعم سموه كان له الأثر البالغ في تحقيق الإنجازات المختلفة للكرة البحرينية، خصوصًا وأن سموه داعم أساس للاتحاد البحريني لكرة القدم، وملهم ومحفز لنا كأسرة كرة القدم البحرينية التي بنت آمالها وتطلعاتها وأهدافها على رؤى سموه التطويرية الهادفة للارتقاء بكرة القدم البحرينية وتميزها على جميع المستويات.
كما أثنى على الدعم المقدم من قبل النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، مبينًا أن دعم سموه للاتحادات الرياضية حقق نقلة نوعية لها على جميع المستويات، وبات الاتحاد البحريني لكرة القدم واحدًا من أنجح الاتحادات على المستوى المحلي؛ نظرًا لما تحقق من إنجازات ومكتسبات متعددة وعلى جميع الأصعدة أثبتته نتائج منتخباتنا الوطنية المتطورة وثقة الاتحادات القارية والدولية بالكوادر البحرينية كلاً في مجال اختصاصها كالتنظيمية والإدارية والتحكيمية وغيرها.
وأوضح الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة، أنه طوال 17 عامًا عملت فيها ببيت الكرة البحرينية لم تكن فترة سهلة بدءًا من العام 2004 وحتى الوقت الحالي، أولاً في منصب نائب الرئيس، ثم تسلم رئاسة الاتحاد منذ العام 2013 وحتى 2021، إذ حققنا العديد من الإنجازات غير المسبوقة على مستوى نتائج المنتخبات، والتي أفرحت شعب البحرين بأكمله، ونجحنا في تعزيز علاقاتنا الدولية مع الاتحادات المختلفة عبر الاستفادة من مشاريع الدعم التي أسهمت في بناء بنية تحتية قوية لكرة القدم من خلال مشروعات "الفيفا" التطويرية ومشروعات دعم الاتحاد الآسيوي وأبرزها ما حصلناه حديثًا من ثقة الاتحاد الدولي لكرة القدم لإنشاء مركز أداء رياضي وطني لبناء صالة خاصة بلعبة كرة الصالات قيد العمل حاليًا، بالإضافة إلى إكمال بناء استاد رياضي مصغر بمرافق متكاملة، وغيرها من المشروعات التي أسهمت في توفير البيئة المثالية لتحقيق التميز والنجاح وصنع ثقافة الفوز، مبينًا أن كل هذه اللحظات كانت مليئة بالتحديات والأوقات الجميلة التي ترجمت في النهاية تطلعاتنا وأهدافنا التطويرية للكرة البحرينية.
وقدم شكره وتقديره إلى جميع أعضاء مجالس الإدارة الذين عملوا معه بكل جد وإخلاص، كما خص بالشكر والتقدير الأمين العام للاتحاد والإدارة التنفيذية وجميع العاملين في الاتحاد بمختلف الأقسام واللجان.
وأضاف: "إنني أقدر وأعتز بتزكية الأندية الأعضاء لرئاستي للاتحاد لولاية انتخابية جديدة ثالثة على التوالي، وهو وسام مبعث على الفخر"، مقدرًا التفاف أسرة كرة القدم البحرينية حول التزكية لولاية جديدة، ومعربًا عن خالص شكري لما أظهروه من ثقة كبيرة في قيادتنا للاتحاد لدورة انتخابية جديدة، وهو ما عكس إيمانهم الكبير بحجم العمل المقدم طوال الفترة الماضية، والذي شهد تحولات نوعية للكرة البحرينية، والقدرة على المضي معًا نحو مستقبل أكثر إشراقًا بروح الفريق الواحد وبالعمل الجماعي المتكاتف الذي ارتكزنا عليه نحو تحقيق المنجزات والمكتسبات، إذ نعاهد أعضاء الجمعية العمومية على مواصلة العمل الجاد والمثمر من أجل رفعة الرياضة البحرينية وقيادة كرة القدم إلى مزيد من النجاحات والإنجازات، عبر التعاون المستمر الذي يضم وضع السبل والخطط الكفيلة بالارتقاء باللعبة. وتابع:"سنكون إن شاء الله عند الثقة التي أوليت لنا من قبل الأندية، وسنسعى لتقديم كل ما هو جديد في العملين الفني والإداري بما يعزز المكتسبات التي تحققت خلال الفترة الماضية بتكاتف جميع أطراف منظومة كرة القدم في مملكة البحرين، إذ تشكل هذه الثقة حافزًا لنا جميعًا في مجلس الإدارة لبذل المزيد من العطاء".